قالت وزارة الصحة، إنها استكملت كافة الإجراءات اللازمة لنقل حالات الولادة من مستشفى جدحفص إلى مجمع السلمانية الطبي، بتوجيه المترددات بحالات حمل إلى متابعة تلقي خدمات الرعاية الطبية بمجمع السلمانية.
وأكدت الصحة، أن مجمع السلمانية الطبي قام باتخاذ كافة الإجراءات والاستعدادات اللازمة لاستقبال جميع حالات الولادة الطبيعية والقيصرية الطارئة والمجدولة المحولة من مستشفى جدحفص للولادة، وسيتم التنسيق والتعاون مع مستشفى الملك حمد، الذي من المقرر أن يستقبل عدداً من الولادات القيصرية طوال فترة الصيانة والترميم بمستشفى جدحفص للولادة.
وأوضحت الوزارة أنها خصصت جناحين إضافيين بأجنحة الولادة بالسلمانية، إلى جانب كافة الخدمات الصحية الأخرى، تمهيداً لاستعاب كافة الحالات المحولة من مستشفى جدحفص للولادة بشكل تدريجي.
ودعت وزارة الصحة في بيان، كافة المترددات من حالات الحمل إلى مراجعة الأطباء المختصين والمعنيين بمجمع السلمانية الطبي لاستقبال حالات الولادة، حيث من المقرر أن يتم إنجاز مهام التحويل والانتهاء منها بشكل كامل مع نهاية سبتمبر الجاري.
وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام الوزارة باستراتيجيتها الهادفة إلى تطوير المستشفيات الخارجية التابعة لها والارتقاء بجودة وكفاءة مستوى الخدمات المقدمة للجميع.
يشار إلى أن مهام التطوير والصيانة لخدمات الولادة بجدحفص من المؤمل أن تستغرق نحو عام واحد، وسيساهم هذا التطوير في تحسين مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة بالمستشفى.
وأكدت الصحة، أن مجمع السلمانية الطبي قام باتخاذ كافة الإجراءات والاستعدادات اللازمة لاستقبال جميع حالات الولادة الطبيعية والقيصرية الطارئة والمجدولة المحولة من مستشفى جدحفص للولادة، وسيتم التنسيق والتعاون مع مستشفى الملك حمد، الذي من المقرر أن يستقبل عدداً من الولادات القيصرية طوال فترة الصيانة والترميم بمستشفى جدحفص للولادة.
وأوضحت الوزارة أنها خصصت جناحين إضافيين بأجنحة الولادة بالسلمانية، إلى جانب كافة الخدمات الصحية الأخرى، تمهيداً لاستعاب كافة الحالات المحولة من مستشفى جدحفص للولادة بشكل تدريجي.
ودعت وزارة الصحة في بيان، كافة المترددات من حالات الحمل إلى مراجعة الأطباء المختصين والمعنيين بمجمع السلمانية الطبي لاستقبال حالات الولادة، حيث من المقرر أن يتم إنجاز مهام التحويل والانتهاء منها بشكل كامل مع نهاية سبتمبر الجاري.
وتأتي هذه الخطوة في إطار التزام الوزارة باستراتيجيتها الهادفة إلى تطوير المستشفيات الخارجية التابعة لها والارتقاء بجودة وكفاءة مستوى الخدمات المقدمة للجميع.
يشار إلى أن مهام التطوير والصيانة لخدمات الولادة بجدحفص من المؤمل أن تستغرق نحو عام واحد، وسيساهم هذا التطوير في تحسين مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة بالمستشفى.