تستضيف هيئة البحرين للثقافة والآثار في متحف البحرين الوطني، الإثنين، الاجتماع الـ16 للمجلس الاستشاري للتنمية الثقافية في العالم الإسلامي، على مدى يومين، ويأتي هذا الاجتماع في إطار احتفاء المحرق عاصمة للثقافة الإسلامية للعام 2018 للمنطقة العربية.
وتبدأ أعمال الاجتماع عبر الجلسة الافتتاحية التي تتضمن كلمة لرئيسة الهيئة وكلمة لممثل المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة - إيسيسكو، وكلمة لممثل منظمة التعاون الإسلامي، وكلمة رئيس المجلس الاستشاري للتنمية الثقافية في العالم الإسلامي.
يلي ذلك، جلسة عمل حول تعزيز الدعم الإسلامي والدوليّ للحفاظ على التراث الحضاري والثقافي للقدس الشريف، وأخرى حول مشروع مسار المنامة لتفعيل العمل الثقافي الإسلامي المشترك لمواجهة التطرف والطائفية والإرهاب، بالإضافة إلى مناقشة مشروع جدول أعمال المؤتمر الإسلامي الاستثنائي لوزراء الثقافة والمزمع عقده في نوفمبر المقبل.
ويشارك في هذا الاجتماع، ممثلو الدول الأعضاء في المجلس، وممثلو منظمة التعاون الإسلامي، واللجنة الدائمة للثقافة والإعلام "الكومياك" التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
يذكر أن المجلس أنشئ بقرار من المؤتمر الإسلامي الثاني لوزراء الثقافة "الرباط، 1998، ومن بين مهامه دراسة الاستراتيجيات، وخطط العمل، والمواثيق والمشاريع الثقافية، المقدمة من الإيسيسكو في ضوء الاستراتيجية الثقافية للعالم الإسلامي، واعتماد الوثائق المقرر عرضها على اجتماعات المؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة، بالإضافة إلى تزويد الإدارة العامة للإيسيسكو بالتوجهات والتصورات اللازمة لتعزيز العمل الثقافي الإسلامي المشترك.
وعقد المجلس حتى الآن 15 اجتماعاً، ثمانية في مقر الإيسيسكو، و7 في كل من الرياض، والجزائر، وداكار، والشارقة، وباكو، والخرطوم.
واعتمد المؤتمر الإسلامي العاشر لوزراء الثقافة المنعقد في الخرطوم عام 2017 تعيين أعضاء المجلس لفترة مدتها سنتان، قابلة للتجديد مرة واحدة.
ويضم المجلس في عضويته ممثلي دول المملكة الأردنية الهاشمية، ومملكة البحرين، وجمهورية القمر المتحدة، وجمهورية طاجيكستان، وجمهورية تركيا، وجمهورية كازاخستان، وجمهورية التوغو، وجمهورية سيراليون، وجمهورية النيجر.
وتبدأ أعمال الاجتماع عبر الجلسة الافتتاحية التي تتضمن كلمة لرئيسة الهيئة وكلمة لممثل المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة - إيسيسكو، وكلمة لممثل منظمة التعاون الإسلامي، وكلمة رئيس المجلس الاستشاري للتنمية الثقافية في العالم الإسلامي.
يلي ذلك، جلسة عمل حول تعزيز الدعم الإسلامي والدوليّ للحفاظ على التراث الحضاري والثقافي للقدس الشريف، وأخرى حول مشروع مسار المنامة لتفعيل العمل الثقافي الإسلامي المشترك لمواجهة التطرف والطائفية والإرهاب، بالإضافة إلى مناقشة مشروع جدول أعمال المؤتمر الإسلامي الاستثنائي لوزراء الثقافة والمزمع عقده في نوفمبر المقبل.
ويشارك في هذا الاجتماع، ممثلو الدول الأعضاء في المجلس، وممثلو منظمة التعاون الإسلامي، واللجنة الدائمة للثقافة والإعلام "الكومياك" التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
يذكر أن المجلس أنشئ بقرار من المؤتمر الإسلامي الثاني لوزراء الثقافة "الرباط، 1998، ومن بين مهامه دراسة الاستراتيجيات، وخطط العمل، والمواثيق والمشاريع الثقافية، المقدمة من الإيسيسكو في ضوء الاستراتيجية الثقافية للعالم الإسلامي، واعتماد الوثائق المقرر عرضها على اجتماعات المؤتمر الإسلامي لوزراء الثقافة، بالإضافة إلى تزويد الإدارة العامة للإيسيسكو بالتوجهات والتصورات اللازمة لتعزيز العمل الثقافي الإسلامي المشترك.
وعقد المجلس حتى الآن 15 اجتماعاً، ثمانية في مقر الإيسيسكو، و7 في كل من الرياض، والجزائر، وداكار، والشارقة، وباكو، والخرطوم.
واعتمد المؤتمر الإسلامي العاشر لوزراء الثقافة المنعقد في الخرطوم عام 2017 تعيين أعضاء المجلس لفترة مدتها سنتان، قابلة للتجديد مرة واحدة.
ويضم المجلس في عضويته ممثلي دول المملكة الأردنية الهاشمية، ومملكة البحرين، وجمهورية القمر المتحدة، وجمهورية طاجيكستان، وجمهورية تركيا، وجمهورية كازاخستان، وجمهورية التوغو، وجمهورية سيراليون، وجمهورية النيجر.