ينظم مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، بالتعاون مع جمعية "هذه هي البحرين"، الاثنين، ندوة مفتوحة في مقر منظمة الأمم المتحدة بنيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، لاستعراض تجربة البحرين الرائدة عالمياً في مجال تعزيز قيم التسامح والمحبة والسلام.
وقال رئيس مجلس أمناء المركز د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، إن تنظيم الندوة يأتي بالتزامن مع انطلاق الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة؛ التي ستفتتح أعمالها تحت عنوان: "كيف نجعل الأمم المتحدة ذات جدوى للشعوب كافة: القيادة العالمية، وتقاسم المسؤوليات من أجل مجتمعات مسالمة ومنصفة ومستدامة".
وأوضح .الشيخ خالد، أن الندوة التي سيشارك فيها نخبة من الدبلوماسيين والمثقفين والناشطين الحقوقيين والاجتماعيين، ستسلط الضوء على أبرز جوانب الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في الارتقاء بأشكال التسامح والتعايش بين جميع الأديان والثقافات، والتي حصدت إشادات إقليمية وعالمية واسعة.
ونوه إلى الندوة ستتناول حيزاً من تاريخ مملكة البحرين في مجال تعزيز معاني التسامح والتعايش السلمي والحرية الدينية للمذاهب والأطياف، وعراقتها في ممارسة ودعم مفاهيم حضارية في التعددية والصداقة والاحترام والتقارب الإنساني.
ولفت الشيخ خالد بن خليفة، إلى أن الندوة تستعرض أبرز أهداف مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في الدعوة إلى احتضان مبادئ الصداقة والاحترام والتقارب الإنساني، مع التأكيد على مكانة مملكة البحرين على المستوى الدولي، بوصفها مركزاً عالمياً لتعزيز ثقافة السلام والانفتاح والتعايش بين الثقافات المختلفة.
وسيتم على هامش الندوة إقامة معرض صور للبحرين في مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية يستعرض قيم التسامح والتعايش السلمي والحرية الدينية لأكثر من 20 ديانة ومذهبا وطائفة على أرض البحرين.
وقال رئيس مجلس أمناء المركز د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، إن تنظيم الندوة يأتي بالتزامن مع انطلاق الدورة الثالثة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة؛ التي ستفتتح أعمالها تحت عنوان: "كيف نجعل الأمم المتحدة ذات جدوى للشعوب كافة: القيادة العالمية، وتقاسم المسؤوليات من أجل مجتمعات مسالمة ومنصفة ومستدامة".
وأوضح .الشيخ خالد، أن الندوة التي سيشارك فيها نخبة من الدبلوماسيين والمثقفين والناشطين الحقوقيين والاجتماعيين، ستسلط الضوء على أبرز جوانب الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في الارتقاء بأشكال التسامح والتعايش بين جميع الأديان والثقافات، والتي حصدت إشادات إقليمية وعالمية واسعة.
ونوه إلى الندوة ستتناول حيزاً من تاريخ مملكة البحرين في مجال تعزيز معاني التسامح والتعايش السلمي والحرية الدينية للمذاهب والأطياف، وعراقتها في ممارسة ودعم مفاهيم حضارية في التعددية والصداقة والاحترام والتقارب الإنساني.
ولفت الشيخ خالد بن خليفة، إلى أن الندوة تستعرض أبرز أهداف مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي في الدعوة إلى احتضان مبادئ الصداقة والاحترام والتقارب الإنساني، مع التأكيد على مكانة مملكة البحرين على المستوى الدولي، بوصفها مركزاً عالمياً لتعزيز ثقافة السلام والانفتاح والتعايش بين الثقافات المختلفة.
وسيتم على هامش الندوة إقامة معرض صور للبحرين في مقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك الأمريكية يستعرض قيم التسامح والتعايش السلمي والحرية الدينية لأكثر من 20 ديانة ومذهبا وطائفة على أرض البحرين.