أحمد خالد
طالب مواطنون وزارة الأشغال وشؤون البلديات، بتقديم حلول لمسار القادمين من شارع المحرق إلى شارع الرفاع، بعد أن شهد شارع المحرق ازدحامات في الفترة الصباحية، وتقليص الطاقة الاستيعابية لشارع الرفاع باتجاه دوار الساعة.
ويقول رئيس مجلس بلدي الجنوبية، أحمد الانصاري: "إن الازدحامات التي تحصل في منعطف شارع المحرق للمتجهين لشارع الرفاع ،بسبب ازدحام دوار الساعة بالسيارات، فإذا لم يكن هناك ازدحام في دوار الساعة فلن يحدث ازدحام بهذا المنعطف الذي تمتد الازدحامات به إلى الادارة العامة للمرور".
وأضاف: "هناك طريق مختصر يسلكه المارة لاختصار هذه الازدحامات فيحل نوعاً ما من المشكلة، أما تطوير شارع الرفاع للذاهبين إلى شارع المحرق، أسهم في خفض الحركة المرورية بالشارع، فمن قبل كان الشارع يعاني من الازدحامات الكثيرة، فتتكدس السيارات فيه كون المارة المنعطفين إلى شارع المحرق يريدون الذهاب للمنطقة التعليمية، وتطوير الشارع أسهم في حل المشكلة".
وتابع: "إزالة دوار الساعة متوقف بسبب الميزانية، وسابقاً أعلنوا أنهم سيبدأون العمل به في هذه السنة، لكن ستنتهي السنة ولم يبدأ العمل".
ويقول فيصل الكساني:" في كل يوم أمر على المنعطف المتجه إلى شارع الرفاع، أرى أصحاب السيارات غير ملتزمين، فمن هم بالمسار الأيمن يدخلون على المنتظرين بأقصى اليمين المتجهين إلى شارع الرفاع، فيسببون ازدحامات، فلذلك يجب أن يتوافر رجل مرور على هذا المنعطف من أجل مخالفة هؤلاء الذين يسببون الازدحامات".
أما أصايل عادل تقول "هذا الشارع دائماً مزدحم لأن في الصباح الجميع يخرج من بيته للعمل، لكن زادت الزحمة بشكل كبير في كل جهات الشارع، فمن وجهة نظري أن المنعطف الذي يجعل السيارات تذهب إلى شارع الرفاع يجب أن يتم توسعته، أو يخصصون طريقاً مختصراً للحافلات، لأن الحافلات دائماً ماتبطئ حركة السير وتعيق حركتهم، وفي أحدى الدول الخليجية يقومون بتخصيص طريق للبصات والشاحنات". وأضافت:" أقف في هذا الشارع يومياً مايقارب الربع ساعة وأكثر في الصباح وفي الظهر وفي قت الذروة".
يذكر أن وزارة الاشغال وشؤون البلديات، إضافت مؤخراً مساراً للإنعطاف يساراً من شارع الرفاع إلى شارع المحرق، ضمن إجراءات الحزمة التحسينية الثانية لتخفيف الازدحام المروري عند التقاطعات الحيوية.
{{ article.visit_count }}
طالب مواطنون وزارة الأشغال وشؤون البلديات، بتقديم حلول لمسار القادمين من شارع المحرق إلى شارع الرفاع، بعد أن شهد شارع المحرق ازدحامات في الفترة الصباحية، وتقليص الطاقة الاستيعابية لشارع الرفاع باتجاه دوار الساعة.
ويقول رئيس مجلس بلدي الجنوبية، أحمد الانصاري: "إن الازدحامات التي تحصل في منعطف شارع المحرق للمتجهين لشارع الرفاع ،بسبب ازدحام دوار الساعة بالسيارات، فإذا لم يكن هناك ازدحام في دوار الساعة فلن يحدث ازدحام بهذا المنعطف الذي تمتد الازدحامات به إلى الادارة العامة للمرور".
وأضاف: "هناك طريق مختصر يسلكه المارة لاختصار هذه الازدحامات فيحل نوعاً ما من المشكلة، أما تطوير شارع الرفاع للذاهبين إلى شارع المحرق، أسهم في خفض الحركة المرورية بالشارع، فمن قبل كان الشارع يعاني من الازدحامات الكثيرة، فتتكدس السيارات فيه كون المارة المنعطفين إلى شارع المحرق يريدون الذهاب للمنطقة التعليمية، وتطوير الشارع أسهم في حل المشكلة".
وتابع: "إزالة دوار الساعة متوقف بسبب الميزانية، وسابقاً أعلنوا أنهم سيبدأون العمل به في هذه السنة، لكن ستنتهي السنة ولم يبدأ العمل".
ويقول فيصل الكساني:" في كل يوم أمر على المنعطف المتجه إلى شارع الرفاع، أرى أصحاب السيارات غير ملتزمين، فمن هم بالمسار الأيمن يدخلون على المنتظرين بأقصى اليمين المتجهين إلى شارع الرفاع، فيسببون ازدحامات، فلذلك يجب أن يتوافر رجل مرور على هذا المنعطف من أجل مخالفة هؤلاء الذين يسببون الازدحامات".
أما أصايل عادل تقول "هذا الشارع دائماً مزدحم لأن في الصباح الجميع يخرج من بيته للعمل، لكن زادت الزحمة بشكل كبير في كل جهات الشارع، فمن وجهة نظري أن المنعطف الذي يجعل السيارات تذهب إلى شارع الرفاع يجب أن يتم توسعته، أو يخصصون طريقاً مختصراً للحافلات، لأن الحافلات دائماً ماتبطئ حركة السير وتعيق حركتهم، وفي أحدى الدول الخليجية يقومون بتخصيص طريق للبصات والشاحنات". وأضافت:" أقف في هذا الشارع يومياً مايقارب الربع ساعة وأكثر في الصباح وفي الظهر وفي قت الذروة".
يذكر أن وزارة الاشغال وشؤون البلديات، إضافت مؤخراً مساراً للإنعطاف يساراً من شارع الرفاع إلى شارع المحرق، ضمن إجراءات الحزمة التحسينية الثانية لتخفيف الازدحام المروري عند التقاطعات الحيوية.