- من قام بالجريمة النكراء عملاء لجهات خارجية يجب معاقبتهم فورا- تطبيق القانون بحزم وسرعة تكريسا لدولة القانون والمؤسسات..أكد أعضاء مجلس النواب، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، هو رمز الدولة وقائد المسيرة والمشروع الإصلاحي، وراعي مجتمع التسامح والتعايش والوحدة الوطنية والأسرة الواحدة، وأن الإساءة لجلالته هي إساءة للوطن.وأوضحوا لـ"الوطن"، أن من قام بتلك الجريمة الشنعاء واستغل موسم عاشوراء، هم عملاء لجهات خارجية معروفة، يسعون لنشر الفتنة وتجاوز القانون وتهديد الوحدة الوطنية، ويجب تطبيق القانون عليهم بكل حزم وسرعة، تكريسا لدولة القانون والمؤسسات واحترام رموز الدولة وثوابتها.العرادي: مكانة الملك مصانة ولا نقبل الإساءة لجلالتهأكد النائب علي العرادي النائب الأول لرئيس مجلس النواب، أن مكانة جلالة الملك المفدى مصانة وفقا للدستور والقانون، وأن محبة الشعب البحريني لجلالته محفوظة ومغروسة في النفوس، وأن دوره ورعايته ومبادراته الحضارية في تعزيز دولة الحريات والتسامح انموذجا رفيعا في المنطقة.وأوضح أن جهوده السامية في تعزيز الوحدة الوطنية في أبناء الشعب والمجتمع، مقدرة وعظيمة، وأن الشعب البحريني المخلص لا يقبل الإساءة لجلالته، وما قام به بعض الخارجين عن القانون من عملاء الخارج لا يسكت عنه، ويجب أن يحاسبوا أشد الحساب وفقا للقانون، حماية للمجتمع، وتعزيزا لدولة القانون والمؤسسات.وقال العرادي، إن من قام بتلك الجريمة ومن دعمهم أو سكت عنهم، لا يقل جرما عنهم، وأن الشعب البحريني يدرك تماماً أهداف وخطط المتآمرين عليه وعلى وطنه وقيادته ومستقبله.وأكد العرادي أن ما تحقق للبحرين من تطور ونهضة ونماء واستكمال للمسيرة الرائدة أشعل في النفوس المريضة الحقد والغضب، فسعوا لأن يستغلوا المناسبات الدينية، التي تحظى بالرعاية الملكية السامية، بأن يبثوا الفرقة وينشروا الفتنة ويضبوا بعرض الحائط على صور التسامح والتعايش والمبادئ الانسانية الرفيعة التي تدعو لها كافة الفعاليات الدينية والوطنية، وأن هؤلاء العملاء المجرمين لا يمثلون إلا أنفسهم، ولا مكان لهم في أرض البحرين وبين شعبها الواحد.بوعلي: عملاء لجهات معروفة لخدمة أجندة مغرضةأكد النائب عبدالرحمن بوعلي رئيس لجنة الشئون المالية والاقتصادية، أن مكانة واحترام جلالة الملك المفدى خط أحمر، لا يمكن القبول بالإساءة لجلالته ومحاولة التطاول على مكانته الرفيعة، فهو رمز الدولة وحامي الوطن، وأن من قام بالجريمة المسيئة خلال موسم عاشوراء، هم عملاء للخارج وجهات معروفة لخدمة أجندة مغرضة، لنشر الفتنة والطائفية وتهديد الوحدة الوطنية.وأضاف أن شعب البحرين بكافة مكوناته يرفض رفضا قاطعا تلك الإساءة والجريمة، ويطالب بتطبيق القانون الحازم ضد كل من سولت له نفسه المريضة وولاءه الخارجي للإساءة لرمز الدولة وحامي الوطن.وقال بوعلي "الشعب البحريني لن يقبل بأن تمر تلك الجريمة دون حساب وعقاب، لأنها تهدد السلم الاجتماعي والوحدة الوطنية، وأن المجلس النيابي يدعم كافة الإجراءات القانونية الحازمة ضد العملاء المارقين، ويجب أن تعلن كافة الفعاليات الوطنية والدينية رفضها لتلك الجريمة والمطالبة بتطبيق القانون".بومجيد: الملك خط أحمر..ونرفض جريمة العملاءقال النائب عبدالرحمن بومجيد رئيس لجنة حقوق الإنسان، عضو البرلمان العربي، إن جلالة الملك المفدى خط أحمر، وذاته مصونه، ومكانته رفيعة عند الجميع.وأضاف أن الإساءة لجلالته جريمة نكراء قام بها عملاء ومجرمون أبت نفوسهم المريضة وولائهم للخارج، إلا أن يعكروا صفو الرعاية السامية للحريات الدينية والمجتمعية، وسعوا للفساد في الأرض، ومارسوا التجاوز الفاضح الذي يعاقب عليه القانون، وترفضه كل المواثيق والمبادئ وحقوق الانسان، وهددوا بتلك الجريمة النسيج الاجتماعي في مملكة البحرين، واستفزوا القانون والشعب، ويجب أن ينالوا جزاءهم جراء ما اقترفوه من جريمة وتطاول وإساءة.الماجد: الملك قائد التسامح والتعايش والإساءة لجلالته مرفوضةأكد النائب ماجد الماجد رئيس لجنة الشئون التشريعية والقانونية، أن جلالة الملك المفدى هو قائد التسامح والتعايش، وأن الإساءة لجلالته مرفوضة، ولا يمكن القبول بأي تصرف وتجاوز يصدر عن أي شخص في حق جلالة الملك المفدى، الذي يرعى الوطن والمواطنين.ولفت إلى أن المناسبات الدينية مكانا لتعزيز الوحدة الوطينة والتماسك، وليس لبث الفرقة والفتنة والإساءات، وأن دولة القانون والمؤسسات، وكافة مكونات الشعب البحريني وفعالياته تستنكر وتدين ذلك التصرف الشاذ الذي يمثل أصحابه وحدهم، ولا يمثل أحدا غيرهم.الماضي: نرفض تصرفات العملاء وإساءتهم للوطن وقائده المفدىأكد النائب عباس الماضي رئيس لجنة الخدمات أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ذات مصونة، وغير مقبول الإساءة لجلالته والتطاول عليه، وأن ما قام به العملاء من تصرفات مسيئة للوطن وقائده المفدى هو جريمة نكراء نرفضها رفضا قاطعا، وهي لا تمثل البحرينيين بكافة مكوناتهم، ولكنها تمثل الفكر التآمري والولاء الخارجي.وقال "يجب أن يطبق القانون الصارك عليهم، حفاظا للوطن والمواطنين، واحتراما للدستور والقانون في البحرين، التي ستظل دائما وأبدا وطن الجميع وبلد التسامح والتعايش والحريات المسئولة، وأن أبناء الشعب الواحد لا يقبلوا أي إساءة للقائد المفدى الذي يرعى الوطن ويعمل من أجل أمن مواطنيه واستقرارهم".الشاعر: الإساءة للملك مرفوضة وتجاوز للحريات والحقوقأعرب النائب خالد الشاعر عضو مجلس المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الانسان، عن بالغ استنكاره وإدانته للتطاول المسيئ الذي قام به مجموعة من الخارجين على القانون، من عملاء الجهات الخارجية، ممن سعوا لضرب الوحدة الوطنية، والإساءة لرمز الدولة وقائدها الحكيم.وأوضح الشاعر "أن تلك الجريمة تجاوز واضح للحريات والحقوق، وعلى الفعاليات المجتمعية بيان موقفها الصريح ورفض تلك الإساءة، وأن من واجب القائمين فعاليات عاشوراء وما يمثله من صورة إيجابية من صور الرعاية الملكية السامية للتسامح لديني والحريات في البحرين، أن يعلنوا ادانتهم واستنكارهم لعمل تلك الفئة الضالة العميلة، التي تسعى لتهديد المجتمع وتحدي دولة القانون، ونشر الفتنة وإشاعة الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، وأن الإساءة لرمز الوطن هي إساءة لكل مواطن".وشدد الشاعر على أهمية قطع الطريق على كل من تسول له نفسه الإساءة للوطن وجلالة العاهل المفدى، والتحريض على تجاوز القانون عبر أعمال إرهابية وأفعال إجرامية ليس لها مكان في دولة القانون وحقوق الإنسان.داود: تطبيق القانون على العملاء مطلب نيابي وشعبي عامشدد النائب جمال داود، عضو الاتحاد البرلماني العربي، على ضرورة تطبيق القانون على العملاء المغرضين ممن أساؤا للوطن وقائده جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، راعي النهضة ورائد التسامح والتعايش والسلم والسلام، وممن تطاولوا على رمز البلاد، وأرادوا بجريمتهم النكراء استفزاز ضمير الشعب المخلص، الذي أكد حبه وولاءه للملك المفدى.وأنه لا مكان في مملكة البحرين بمختلف مكونات شعبه وانتماءاتهم، لكل من يتطاول على ولي الأمر ورمز الوطن وقائد البلاد، وأن تطبيق القانون على هؤلاء العملاء بات مطلب نيابي وشعبي عام، خاصة بعد أن تبين للجميع وبما لا يدع مجالا للشك أنهم عملاء للخارج وأدوات لتنفيذ أجندة مغرضة تحاول تعطيل المسيرة الإصلاحية.وأكد دواد أن خطط التآمر والتحريض على البحرين، من جهات خارجية وعملاء ووسائل داخلية، متواصلة ومستمرة، ولكنها لن تتمكن من تحقيق مآربها وأهدافها المريبة، بفضل من الله وحكمة قيادته وتلاحم شعبه الوفي، الذي قال كلمته في الاجماع العام على ميثاق العمل الوطني والدستور، ومارس حقوقه عبر المؤسسات الدستورية والمشاركة السياسية، بكافل الصور الحضارية والإرادة الوطنية الحرة، وأن شعب البحرين يقف وقفة رجل واحد ضد كل من يحاول المساس بمكانة جلالة الملك المفدى.آل رحمة: رفض العبث بالوحدة الوطنية والإساءة لحامي نسيجها الاجتماعيأعلن النائب غازي آل رحمة الرفض المطلق لإساءة استغلال أجواء الحريّة الدينية في المملكة للقيام بممارسات مرفوضة ومستنكرة أشدّ الاستنكار لما تسعى له من شقّ الصف الوطني وإشعال الفتنة بالإساءة إلى رمز الدولة ورجلها الأوّل وربّان سفينتها جلالة الملك المفدّى حفظه الله ورعاه.وشدّد على رفض العبث بالوحدة الوطنية لمملكتنا الغالية والإساءة لحامي نسيجها الوطني، مشيراً إلى الدعم الكبير الذي يحظى به موسم عاشوراء من لدن جلالة الملك وتوجيهاته الدائمة بتوفير كافّة الأجواء التي تساعد في إحياء الموسم بما يليق مع قدسيته ومكانته الدينية.بوحسن: عملاء إيران ونظام الحمدين لن ينالوا من الإرادة الوطنيةأعرب النائب جمال بوحسن عن رفضه واستنكاره للجريمة التي قام بها عملاء إيران ونظام الحمدين، وإساءتهم البغيضة لجلالة العاهل المفدى، مؤكد بأن الإرادة الوطنية الحرة للشعب البحريني لن تنالها أو تبث الفرقة فيها تلك الإساءات، لأنها غدت محاولات فاشلة، تكشف وهن وضعف ما وصلوا اليه من تفكير وممارسات إرهابية وأعمال إجرامية، وغاضهم فشل كافة المؤامرات التي حاكوها ضد مملكة البحرين، فسعوا لاستغلال المناسبات والفعاليات المختلفة لأن يمارسوا أجندتهم من خلالها، والتي واجهها الشعب البحريني، أفرادا ومؤسسات، بالرفض والاستنكار، والمطالبة بتطبيق أشد العقوبات على العملاء ليكون عبرة لغيرهم ولمن يقف خلفهم ويدعمهم ويحرضهم.الحمادي: الإساءة للملك المفدى هي إساءة للوطن والمواطنينأكد النائب إبراهيم الحمادي، أن الإساءة لجلالة العاهل المفدى هي إساءة للوطن والمواطنين جميعا، وأن من قام بجريمة الإساءة من العملاء المجرمين يجب أن يعاقبوا أشد العقاب وفقا للقانون، لأنهم هددوا الوحدة الوطنية وإساؤا لرمز الدولة، وسعوا لنشر الفتنة والفرقة، وتجاوزا خطا أحمرا لا يمكن القبول به والسكوت عنه.وأوضح أن الشعب البحريني يدرك خطورة أهداف وغايات تلك الإساءة والتوقيت والمكان الذي تمت فيه، ولكن الوعي البحريني قادر على قطع دابر كل فتنة، وأن القانون البحريني كفيل بمحاسبة ومعاقبة العملاء المجرمين.الدوسري: الملك المفدى تاج الرأس ودونه الأرواحأوضح النائب حمد الدوسري أن لجلالة الملك المفدى مكانته العظيمة وقدره الكبير في نفوس أبناءه جميعا من الشعب البحريني، وأن ما قامت به الفئة الضالة المضلة من العملاء التابعين للجهات المعروفة والموالين للأنظمة المعادية، لن يمر دون عقاب وإجراء، وأن استغلال موسم عاشوراء والحريات الدينية جريمة في حق الوطن، وتجاوز على القانون، وتهديد للوحدة الوطنية، ويجب أن تكون للقانون كلمته الحازمة حيال تلك الجريمة التي يرفضها الشعب البحريني الواحد، فالملك المفدى هو تاج راس الجميع، ودونه الأرواح، ولا نقبل المساس به والتعرض له.الجودر: جريمة العملاء يجب أن تحاسب بالقانون المشددقال النائب محمد الجودر، إن جريمة العملاء المجرمين في الإساءة لجلالة الملك المفدى يجب أن تحاسب بالقانون المشدد، وأنه لا مكان ولا قبول لأي تصرف وحماقة تصدر من هؤلاء ومن يقف خلفهم في دولة القانون والمؤسسات، وأن مسلسل التآمر والتحريض والفتنة، ليس له مكان في مملكة البحرين.وأشار إلى أن الشعب البحريني يقف مع جلالة الملك المفدى، ولا يقبل أي إساءة لجلالته، وعلى من سولت له نفسه الإساءة لرمز الدولة أن يتحمل عواقب جريمته، التي يرفضها الجميع.قراطة: استغلال الحريات من أجل الإساءات مرفوضأكد النائب أحمد قراطة أن ما قامت به مجموعة العملاء التابعين للجهات المعروفة من إساءة لجلالة الملك المفدى أمر مرفوض وجريمة نكراء، وأن استغلال الحريات من أجل الإساءات محاولة مفضوحة لضرب الوحدة الوطنية وتهديد النسيج الاجتماعي، وأن المناسبات الدينية والمذهبية ليست محلا لنشر الفتنة والتحريض.وبين أن الإساءة للعاهل المفدى هي إساءة للجميع، ويجب أن يطبق القانون على من قام بتلك الجريمة كي يدرك جيدا أن دولة القانون والمؤسسات، وبلد المشروع الإصلاحي والمسيرة الديمقراطية، ومجتمع التسامح والتعايش، لا مجال ولا هوادة مع أي متجاوز وعميل فيه.بوفرسن: الملك المفدى قائد البلاد ولا يمكن السكوت عن الإساءةأكد النائب علي بوفرسن أن جلالة الملك المفدى هو قائد البلاد ولا يمكن السكوت عن الإساءة لجلالته، وأن ما قام به العملاء من جريمة واضحة للعيان وخلال مناسبة دينية محاولة لخرق النسيج الاجتماعي، وتهديد لوحدة الصف، ويجب أن تتم معاقبة من أعلن تاوز القانون والمساس بذات الملك المفدى وفقا للدستور، ووفقا لما ارتضاه الشعب البحريني جيلا بعد جيلا للعائلة المالكة والقائد المفدى، وأن المساس بجلالته هو مساس بالجميع، ويجب أن تقطع دابر الفتنة وعملاءها فورا.النجار: لا مكان للعملاء ومثيروا الفتنة ودعاة الفرقة والتحريضشدد النائب عبدالحميد النجار أنه لا مكان في البحرين للعملاء ومثيروا الفتنة ودعاة الفرقة والتحريض، ممن أعمت نفوسهم المكائد والمؤامرات والخطط التآمرية، وممن يحملون معاول الهدم والإساءة على رموز الدولة وقائد البلاد جلالة الملك المفدى، وأن كافة الفعاليات الدينية والسياسية والاجتماعية والإعلامية وغيرها في المملكة لا تقبل المساس بالعاهل المفدى، واقحام الشعائر الدينية في تجاوز الثوابت الوطنية الراسخة.وقال "شعب البحرين بسنته وشيعته وكافة مكوناته المتعددة التي تعبر عن التنوع والتسامح الحضاري والتاريخي الأصيل الضارب في أعماق هذا الوطن العزيز ترفض رفضا قاطعا الإساءة لجلالة الملك المفدى، فهو رمز الدولة وحامي الوطن وقائد المسيرة، وأن تعكير صفو الوحدة الوطنية جريمة دينية وقانونية، وأن الحفاظ على وحدة الوطن وحماية شعبه ومقدراته واجب شرعي ووطني لا جدال فيه".