شارك الأستاذ الـمشارك في الطب النفسي بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي، د. أحمد الأنصاري، في مؤتمر الطب النفسي للأطفال والناشئة لبلدان الشمال الذي عقد أخيراً في مدينة توركو بجمهورية فنلندا.
وقدم الأنصاري، بحثاً عن منطقة الخليج والبحرين، يشرح حالة ومستوى الخدمات الـمقدمة للأطفال والناشئة من الناحية النفسية، من واقع خبرته الطويلة في هذا الـمجال، مستعرضاً تاريخ ونشأة الطب النفسي للأطفال وتطور الخدمات على مدى 30 عاماً، وهو ما يضع دول الخليج في مصاف الدول الـمتقدمة.
واستعرض خلال المؤتمر، الدور التعليمي الرائد لكلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الخليج العربي، من ناحية كفاءة وجودة التدريس بالكلية، والتدريب العملي في الـمستشفيات العامة، موضحاً سبل إعداد وتهيئة أطباء الـمستقبل للتعامل مع الحالات النفسية، بكافة أنواعها لفئة الأطفال واليافعين، في الـمستشفيات، أو الـمراكز الصحية الـمنتشرة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ولاقت الـورقة البحثية التي استعرضها الأنصاري في جلسات المؤتمر القبول والإعجاب من المشاركين لكونها تلخص كل ما تتحقق من منجزات وقصص نجاح في جامعة الخليج العربي، خاصة في القطاع الصحي في البحرين ودول الخليج عموماً، في السنوات القليلة الماضية، وهي التي جعلت من البحرين مركزاً تدريبياً متقدماً للأطباء الذين يودون تكملة تخصصاتهم في مجال الطب النفسي للأطفال والناشئة في الـمنطقة العربية.
وقدم الأنصاري، بحثاً عن منطقة الخليج والبحرين، يشرح حالة ومستوى الخدمات الـمقدمة للأطفال والناشئة من الناحية النفسية، من واقع خبرته الطويلة في هذا الـمجال، مستعرضاً تاريخ ونشأة الطب النفسي للأطفال وتطور الخدمات على مدى 30 عاماً، وهو ما يضع دول الخليج في مصاف الدول الـمتقدمة.
واستعرض خلال المؤتمر، الدور التعليمي الرائد لكلية الطب والعلوم الطبية في جامعة الخليج العربي، من ناحية كفاءة وجودة التدريس بالكلية، والتدريب العملي في الـمستشفيات العامة، موضحاً سبل إعداد وتهيئة أطباء الـمستقبل للتعامل مع الحالات النفسية، بكافة أنواعها لفئة الأطفال واليافعين، في الـمستشفيات، أو الـمراكز الصحية الـمنتشرة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ولاقت الـورقة البحثية التي استعرضها الأنصاري في جلسات المؤتمر القبول والإعجاب من المشاركين لكونها تلخص كل ما تتحقق من منجزات وقصص نجاح في جامعة الخليج العربي، خاصة في القطاع الصحي في البحرين ودول الخليج عموماً، في السنوات القليلة الماضية، وهي التي جعلت من البحرين مركزاً تدريبياً متقدماً للأطباء الذين يودون تكملة تخصصاتهم في مجال الطب النفسي للأطفال والناشئة في الـمنطقة العربية.