نظمت الجمعية البحرينية لتنمية المرأة، برعاية كريمة من سمو الشيخة لبنى بنت عبدالله آل خليفة، مبادرة "يلا نتصاحب"، بالشراكة مع المختبر التدريبي الإبداعي، ونادي أم الحصم الرياضي والثقافي، والمشغل التدريبي الأسري "عودة سعيدة إلى المدرسة".
وقدّم المشغل المدرب التربوي سامي إسماعيل العمادي، بمشاركة واسعة من الطلبة والمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور، الخميس، بمقر الجمعية بالرفاع، متناولاً عدة محاور، أبرزها مقترحات لصناعة الألفة بين الأفراد، وإرشادات لكسب احترام الأسرة والمدرس وقيادة المدرسة، وأفكار مبتكرة للاحتفاء ببداية العام الدراسي وتحصيل الأبناء.
وتخلل المشغل توزيع كراسة أولياء الأمور، إذ تضمّنت معلومات عن الأبناء المشتركين في المشغل التدريبي، وأنشطة فردية وخاصة، وجدارية صحة الأبناء، ودليل بيانات اللجنة الاستشارية لمبادرة "يلا نتصاحب".
وأشارت نائب رئيسة الجمعية، خديجة السيد، إلى أن "يلا نتصاحب" هي مبادرة اجتماعية أسرية تربوية توعوية، تهدف إلى تقوية روابط العلاقات الأسرية الإيجابية، لتكوين لبنة اجتماعية متماسكة متلاحمة متراحمة، تعزز الثقة بين الوالدين وأبنائهما، مما يؤدي إلى تكوين مجتمع مترابط نفسياً واجتماعياً وثقافياً.
وقالت السيد إن المبادرة ترسخ قيم الانتماء والمواطنة من خلال أنشطة وفعاليات وبرامج نوعية مبتكرة، تسهم في إيجاد لحظات من الفرح والمتعة والتواصل الإيجابي، وأن الجمعية تبنّت هذه المبادرة لرعاية المواهب والطاقات الشبابية لطرح الأفكار الإيجابية، وتبادل الخبرات لتنمية المهارات القيادية لهم، وإتاحة الفرص لهم في المشاركة المجتمعية لكافة فئات المجتمع.
وقامت رئيس الجمعية، سمو الشيخة لبنى بنت عبدالله آل خليفة، في ختام المشغل، بتكريم الأُسر التي شاركت فيه، كما قامت بتكريم فريق عمل مبادرة "يلا نتصاحب"، متمنية للجميع التوفيق في تعزيز المسيرة التنموية الشاملة في هذا الوطن المعطاء.
وقدّم المشغل المدرب التربوي سامي إسماعيل العمادي، بمشاركة واسعة من الطلبة والمعلمين والمعلمات وأولياء الأمور، الخميس، بمقر الجمعية بالرفاع، متناولاً عدة محاور، أبرزها مقترحات لصناعة الألفة بين الأفراد، وإرشادات لكسب احترام الأسرة والمدرس وقيادة المدرسة، وأفكار مبتكرة للاحتفاء ببداية العام الدراسي وتحصيل الأبناء.
وتخلل المشغل توزيع كراسة أولياء الأمور، إذ تضمّنت معلومات عن الأبناء المشتركين في المشغل التدريبي، وأنشطة فردية وخاصة، وجدارية صحة الأبناء، ودليل بيانات اللجنة الاستشارية لمبادرة "يلا نتصاحب".
وأشارت نائب رئيسة الجمعية، خديجة السيد، إلى أن "يلا نتصاحب" هي مبادرة اجتماعية أسرية تربوية توعوية، تهدف إلى تقوية روابط العلاقات الأسرية الإيجابية، لتكوين لبنة اجتماعية متماسكة متلاحمة متراحمة، تعزز الثقة بين الوالدين وأبنائهما، مما يؤدي إلى تكوين مجتمع مترابط نفسياً واجتماعياً وثقافياً.
وقالت السيد إن المبادرة ترسخ قيم الانتماء والمواطنة من خلال أنشطة وفعاليات وبرامج نوعية مبتكرة، تسهم في إيجاد لحظات من الفرح والمتعة والتواصل الإيجابي، وأن الجمعية تبنّت هذه المبادرة لرعاية المواهب والطاقات الشبابية لطرح الأفكار الإيجابية، وتبادل الخبرات لتنمية المهارات القيادية لهم، وإتاحة الفرص لهم في المشاركة المجتمعية لكافة فئات المجتمع.
وقامت رئيس الجمعية، سمو الشيخة لبنى بنت عبدالله آل خليفة، في ختام المشغل، بتكريم الأُسر التي شاركت فيه، كما قامت بتكريم فريق عمل مبادرة "يلا نتصاحب"، متمنية للجميع التوفيق في تعزيز المسيرة التنموية الشاملة في هذا الوطن المعطاء.