يستضيف بيت الشعر -بيت إبراهيم العريض- الشاعر العراقي خالد المعالي، مؤسس دار الجمل، في أمسية شعرية، يعرض فيها مجموعة من قصائده، وتجربته الإبداعية التي تندرج على شكل لوحات سيكولوجية ومونولوغات حوارية مع الذات، بعنوان " أعيش خارج ساعتي"، وذلك ضمن الموسم الثقافي لمركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث، الموسوم بـ"كل نور لا يزيل ظلمة لا يعول عليه"، يوم الإثنين 8 أكتوبر 2018، عند الساعة 8 مساءً، في بيت الشعر بيت إبراهيم العريض.
يذكر أن الشاعر خالد المعالي، من مواليد العام 1956، نشر محاولته الشعرية الأولى عام 1978 بعنوان: لمن أعلن دفتري؟ ارتحل العام 1979 إلى بيروت، ثم فرنسا، لكي يقيم عام 1980 بشكل نهائي في ألمانيا، ومن هناك أسس العام 1983 في مدينة كولونيا حيث يقيم منشورات الجمل التي باتت بمؤلفاتها المتنوعة والمهمة والمنتقاة بعناية، تحمل تشكيلات مختلفة من الأعمال الأدبية والفكرية والفلسفية والتراثية، أصدر عام 1990 بالتعاون مع الشاعر العراقي عبدالقادر الجنابي مجلة فراديس التي توقفت عام 1993، وأسس مجلة "عيون" عام 1995.
وأهم أعماله: عيون فكّرت بنا، شعر "بيروت 1990، خيال من قصب، شعر كولونيا، القاهرة، الهبوط على اليابسة، شعر بيروت، العودة إلى الصحراء، شعر بيروت 1999، حداء، شعر بيروت، أفكار عن الفاتر، نثر بيروت 2003، غوتفريد بن: قصائد مختارة، ترجمة بيروت، القاهرة، باول تسيلان: سمعتُ من يقول، أعمال شعرية ونثرية، ترجمة بيروت 1999، هانس ماغنوس انتسنسبرغر: روبرت الطائر، شعر، ترجمة بالاشتراك مع فاضل العزاوي بيروت 2003.
له مقالات في جريدة الحياة، وترجم إلى الألمانية العديد من المختارات الشعرية العربية الشاملة، كالشعر الفلسطيني الجديد، والشعر العراقي الجديد، لكل من بدر شاكر السيّاب، عبدالوهاب البياتي، محمود درويش، أنسي الحاج، سركون بولص، سعدي يوسف.
ونال على جائزة رولف ديتر برنكمان التي تمنحها مدينة كولونيا عام 1988، على الجائزة التشجيعية لمقاطعة نورراين فستيفالن عام 1991، وحاز أيضاً على جائزة معرض الشارقة الدولي للكتاب عام 1996.
يذكر أن الشاعر خالد المعالي، من مواليد العام 1956، نشر محاولته الشعرية الأولى عام 1978 بعنوان: لمن أعلن دفتري؟ ارتحل العام 1979 إلى بيروت، ثم فرنسا، لكي يقيم عام 1980 بشكل نهائي في ألمانيا، ومن هناك أسس العام 1983 في مدينة كولونيا حيث يقيم منشورات الجمل التي باتت بمؤلفاتها المتنوعة والمهمة والمنتقاة بعناية، تحمل تشكيلات مختلفة من الأعمال الأدبية والفكرية والفلسفية والتراثية، أصدر عام 1990 بالتعاون مع الشاعر العراقي عبدالقادر الجنابي مجلة فراديس التي توقفت عام 1993، وأسس مجلة "عيون" عام 1995.
وأهم أعماله: عيون فكّرت بنا، شعر "بيروت 1990، خيال من قصب، شعر كولونيا، القاهرة، الهبوط على اليابسة، شعر بيروت، العودة إلى الصحراء، شعر بيروت 1999، حداء، شعر بيروت، أفكار عن الفاتر، نثر بيروت 2003، غوتفريد بن: قصائد مختارة، ترجمة بيروت، القاهرة، باول تسيلان: سمعتُ من يقول، أعمال شعرية ونثرية، ترجمة بيروت 1999، هانس ماغنوس انتسنسبرغر: روبرت الطائر، شعر، ترجمة بالاشتراك مع فاضل العزاوي بيروت 2003.
له مقالات في جريدة الحياة، وترجم إلى الألمانية العديد من المختارات الشعرية العربية الشاملة، كالشعر الفلسطيني الجديد، والشعر العراقي الجديد، لكل من بدر شاكر السيّاب، عبدالوهاب البياتي، محمود درويش، أنسي الحاج، سركون بولص، سعدي يوسف.
ونال على جائزة رولف ديتر برنكمان التي تمنحها مدينة كولونيا عام 1988، على الجائزة التشجيعية لمقاطعة نورراين فستيفالن عام 1991، وحاز أيضاً على جائزة معرض الشارقة الدولي للكتاب عام 1996.