لدى استقباله وفداً من الأمانة العامة لمجلس الشورى العماني
أكد الأمين العام لمجلس الشورى عبدالجليل إبراهيم الطريف، أهمية التعاون والتنسيق مع الأمانات العامة للمجالس التشريعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بما يخدم العلاقات الأخوية ويساهم في تعزيز الخبرات والاستفادة من التجارب لتقديم أفضل الخدمات المساندة لأعضاء السلطة التشريعية.
جاء ذلك لدى استقباله وفداً من الأمانة العامة لمجلس الشورى بسلطنة عمان الشقيقة، حيث ثمن المستوى العالي الذي بلغته العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، بفضل ما تحظى به من رعاية من لدن القيادتين في البلدين الشقيقين، مؤكداً أن التميز في العلاقات الخليجية يرتكز على أسس قوية تقوم على الدين والمصير المشترك، منوهاً إلى ضرورة البناء على هذا التاريخ للتكامل والتعاون في مختلف المجالات، خاصة فيما يتعلق بدعم العمل التشريعي، ومتابعة جهود الأعضاء وتوفير أفضل سبل المساندة لهم.
ولفت الأمين العام لمجلس الشورى إلى أهمية تبادل الزيارات بين منتسبي الأمانات العامة الخليجية للتعرف عن كثب على آليات العمل، والاطلاع على البرامج والإجراءات التي تقوم بها في مجالات الإعلام وتدوين المضبطة وأمانة السر والبحوث وتقنية المعلومات وغيرها، مؤكداً أن الاستفادة المحققة من التجارب العملية في ذات المجال من شأنها أن توفر الكثير من الوقت والجهد على من يرغب في مواصلة عملية البناء والتطوير.
وأعرب الطريف عن ترحيبه بوفد الأمانة العامة لمجلس الشورى العماني، متمنياً للوفد طيب الإقامة في بلدهم الثاني مملكة البحرين، والتوفيق والنجاح في مهتمهم الاستطلاعية، موجهاً المسؤولين بالأمانة العامة لمجلس الشورى بتوفير كافة متطلبات الوفد، والحرص على الإجابة على كافة استفساراتهم بشأن آلية العمل بالأمانة العامة لمجلس الشورى.
{{ article.visit_count }}
أكد الأمين العام لمجلس الشورى عبدالجليل إبراهيم الطريف، أهمية التعاون والتنسيق مع الأمانات العامة للمجالس التشريعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بما يخدم العلاقات الأخوية ويساهم في تعزيز الخبرات والاستفادة من التجارب لتقديم أفضل الخدمات المساندة لأعضاء السلطة التشريعية.
جاء ذلك لدى استقباله وفداً من الأمانة العامة لمجلس الشورى بسلطنة عمان الشقيقة، حيث ثمن المستوى العالي الذي بلغته العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين، بفضل ما تحظى به من رعاية من لدن القيادتين في البلدين الشقيقين، مؤكداً أن التميز في العلاقات الخليجية يرتكز على أسس قوية تقوم على الدين والمصير المشترك، منوهاً إلى ضرورة البناء على هذا التاريخ للتكامل والتعاون في مختلف المجالات، خاصة فيما يتعلق بدعم العمل التشريعي، ومتابعة جهود الأعضاء وتوفير أفضل سبل المساندة لهم.
ولفت الأمين العام لمجلس الشورى إلى أهمية تبادل الزيارات بين منتسبي الأمانات العامة الخليجية للتعرف عن كثب على آليات العمل، والاطلاع على البرامج والإجراءات التي تقوم بها في مجالات الإعلام وتدوين المضبطة وأمانة السر والبحوث وتقنية المعلومات وغيرها، مؤكداً أن الاستفادة المحققة من التجارب العملية في ذات المجال من شأنها أن توفر الكثير من الوقت والجهد على من يرغب في مواصلة عملية البناء والتطوير.
وأعرب الطريف عن ترحيبه بوفد الأمانة العامة لمجلس الشورى العماني، متمنياً للوفد طيب الإقامة في بلدهم الثاني مملكة البحرين، والتوفيق والنجاح في مهتمهم الاستطلاعية، موجهاً المسؤولين بالأمانة العامة لمجلس الشورى بتوفير كافة متطلبات الوفد، والحرص على الإجابة على كافة استفساراتهم بشأن آلية العمل بالأمانة العامة لمجلس الشورى.