نفذ قسم متابعة خدمات النظافة في بلدية المنطقة الجنوبية، حملة شاملة لتنظيف مرافق سوق الرفاع المركزي، في إطار أعمال النظافة اليومية التي تتم لمختلف المواقع التي تقع تحت إدارة البلدية، بالتعاون مع شركة أورباسير للنظافة.
وشملت أعمال النظافة، غسل الأرصفة المحاذية لمداخل السوق وأرضيته الخارجية لإزالة الشوائب والغبار، وغسل وتنظيف حاويات القمامة، وتنظيف الزجاج الداخلي والخارجي لمبنى السوق، ودورات المياه، فضلاً عن الكنس اليدوي والآلي لإزالة المخلفات والأوساخ.
وأكد رئيس القسم محمد المطوع، أن البلدية وبتوجيهات من المدير العام، تحرص ألا تكون أعمال النظافة مقتصرة فقط على المناطق والأحياء السكنية، بل تشمل الحدائق والأسواق والملاعب والمرافق التي تقع ضمن إدارة البلدية، على اعتبار أن المواطن والمقيم يستفيدون من الخدمات التي تقدمها بصورة مباشرة، ومن الضرورة الحفاظ على جهوزيتها في أعلى المستويات.
ودعا المنتفعين بالخدمات التي يقدمها سوق الرفاع المركزي، إلى التعاون مع البلدية والمساهمة في الحفاظ على نظافة هذا المرفق الحيوي المهم، الذي يخدم قطاعاً عريضاً من الجمهور في نطاق المحافظة الجنوبية والمحافظات الأخرى، مبيناً أنه من واجب الجميع العمل على استمراريته من خلال تعزيز الشراكة المجتمعية وتقاسم المسؤوليات كلٌ في نطاق عمله، سواءً كان مستأجراً لفرشة، أو مرتاداً للسوق للتبضع وشراء الاحتياجات اليومية.
{{ article.visit_count }}
وشملت أعمال النظافة، غسل الأرصفة المحاذية لمداخل السوق وأرضيته الخارجية لإزالة الشوائب والغبار، وغسل وتنظيف حاويات القمامة، وتنظيف الزجاج الداخلي والخارجي لمبنى السوق، ودورات المياه، فضلاً عن الكنس اليدوي والآلي لإزالة المخلفات والأوساخ.
وأكد رئيس القسم محمد المطوع، أن البلدية وبتوجيهات من المدير العام، تحرص ألا تكون أعمال النظافة مقتصرة فقط على المناطق والأحياء السكنية، بل تشمل الحدائق والأسواق والملاعب والمرافق التي تقع ضمن إدارة البلدية، على اعتبار أن المواطن والمقيم يستفيدون من الخدمات التي تقدمها بصورة مباشرة، ومن الضرورة الحفاظ على جهوزيتها في أعلى المستويات.
ودعا المنتفعين بالخدمات التي يقدمها سوق الرفاع المركزي، إلى التعاون مع البلدية والمساهمة في الحفاظ على نظافة هذا المرفق الحيوي المهم، الذي يخدم قطاعاً عريضاً من الجمهور في نطاق المحافظة الجنوبية والمحافظات الأخرى، مبيناً أنه من واجب الجميع العمل على استمراريته من خلال تعزيز الشراكة المجتمعية وتقاسم المسؤوليات كلٌ في نطاق عمله، سواءً كان مستأجراً لفرشة، أو مرتاداً للسوق للتبضع وشراء الاحتياجات اليومية.