افتتحت مدرسة "بيان البحرين" مختبراتها العلمية السبعة الجديدة، إلى جانب مختبراتها السابقة، الخميس بمقر المدرسة في المنطقة التعليمية بمدينة عيسى، تحت رعاية رئيس مجلس إدارة شركة موتر سيتي، الوجيه وليد كانو وحرمه داليا قطينة.
وحضر حفل الافتتاح رئيسة مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، د.الشيخة مي العتيبي وعدد من أعضاء مجلس الادارة.
وقام الحضور بجولة لرؤية المختبرات المتعددة الاغراض والتي تتمتع بمستوى أكاديمي عالي وخصصت لمواد أكاديمية علمية عديدة، وجهزت بعدد من الأجهزة العلمية المتقدمة، واستمع الحضور خلال شرح مفصل إلى أساليب التعليم الأكاديمي العلمي الذي تتبعه مناهج المدرسة.
وأعرب الوجيه وليد كانو، عن سعادته لما وصلت له مدرسة بيان البحرين من تطور ملحوظ كمدرسة وطنية تهتم بتطوير قدرات طلابها علمياً واجتماعياً وثقافياً في آن واحدٍ ضمن منهج دراسي مبتكر.
وشدد الوجيه كانو على أن المدرسة هي جزء من عائلته، لكونها كانت تحتضن اثنين من أبنائه في وقت سابق، وهو ما دفعه مع حرمه لتقديم المساعدة من أجل إعادة تأهيل المختبرات.
بدورها، شكرت رئيس مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، د.الشيخة مي العتيبي الوجيه وليد كانو وحرمه على تبرعهم السخي للمدرسة، والذي ينم عن حجم اهتمامهما بالتطور الأكاديمي للتعليم الخاص في البحرين.
وذكرت العتيبي "أن المدرسة تعتبر الوحيدة التي تضم حاليا 10 مختبرات علمية في البحرين، حيث تم افتتاح 3 مختبرات قبل عامين". وتابعت "يأتي افتتاح المختبرات ضمن سعي المدرسة للتركيز اللامحدود علي المجال العلمي من ضمن المناهج التعليمية".
وأضافت "تتسم المختبرات بمطابقاتها للمواصفات الأكاديمية العالمية"وذلك إلى جانب المناهج التعليمية التطبيقية والنظري".
وأكدت ياسمين آل خليفة ونوال، على أهمية تعاون المواطنين مع المدارس دعماً لمبدأ الاستثمار في التعليم وخاصة مع التطورات الجوهريه في المملكة وأهمية توجيه الطلبه المواطنين إلى أهم أحتياجات الوطن في سوق العمل.
{{ article.visit_count }}
وحضر حفل الافتتاح رئيسة مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، د.الشيخة مي العتيبي وعدد من أعضاء مجلس الادارة.
وقام الحضور بجولة لرؤية المختبرات المتعددة الاغراض والتي تتمتع بمستوى أكاديمي عالي وخصصت لمواد أكاديمية علمية عديدة، وجهزت بعدد من الأجهزة العلمية المتقدمة، واستمع الحضور خلال شرح مفصل إلى أساليب التعليم الأكاديمي العلمي الذي تتبعه مناهج المدرسة.
وأعرب الوجيه وليد كانو، عن سعادته لما وصلت له مدرسة بيان البحرين من تطور ملحوظ كمدرسة وطنية تهتم بتطوير قدرات طلابها علمياً واجتماعياً وثقافياً في آن واحدٍ ضمن منهج دراسي مبتكر.
وشدد الوجيه كانو على أن المدرسة هي جزء من عائلته، لكونها كانت تحتضن اثنين من أبنائه في وقت سابق، وهو ما دفعه مع حرمه لتقديم المساعدة من أجل إعادة تأهيل المختبرات.
بدورها، شكرت رئيس مجلس إدارة مدرسة بيان البحرين، د.الشيخة مي العتيبي الوجيه وليد كانو وحرمه على تبرعهم السخي للمدرسة، والذي ينم عن حجم اهتمامهما بالتطور الأكاديمي للتعليم الخاص في البحرين.
وذكرت العتيبي "أن المدرسة تعتبر الوحيدة التي تضم حاليا 10 مختبرات علمية في البحرين، حيث تم افتتاح 3 مختبرات قبل عامين". وتابعت "يأتي افتتاح المختبرات ضمن سعي المدرسة للتركيز اللامحدود علي المجال العلمي من ضمن المناهج التعليمية".
وأضافت "تتسم المختبرات بمطابقاتها للمواصفات الأكاديمية العالمية"وذلك إلى جانب المناهج التعليمية التطبيقية والنظري".
وأكدت ياسمين آل خليفة ونوال، على أهمية تعاون المواطنين مع المدارس دعماً لمبدأ الاستثمار في التعليم وخاصة مع التطورات الجوهريه في المملكة وأهمية توجيه الطلبه المواطنين إلى أهم أحتياجات الوطن في سوق العمل.
وكانت مدرسة بيان البحرين افتتحت خلال وقت سابق مبنى العلوم والتكنولوجيا الذي يعد الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط ويضم مجموعة من المختبرات التعليمية المجهزة بالكامل.