أشاد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، بدخول القطاع الخاص كشريك فاعل والتعاون مع الوزارة في شراكة متميزة، من أجل إنجاح المهرجان الشبابي العالمي الأول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والذي سيقام تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال الجودر: "نعتز كثيراً بالدور الرائد الذي يقوم به القطاع الخاص في دعم الفعاليات الشبابية بالمملكة والدخول مع الوزارة في شراكة حقيقية من أجل إنجاح المهرجان الشبابي العالمي الذي يعتبر الأول من نوعه وسيؤكد مكانة البحرين ومبادراتها الرائدة في تشجيع اقرانها من الدول العالمية لإشراك الشباب في صناعة واتخاذ القرارات تجاه تنفيذ أهداف التنمية المستدامة".
وأشاد الجودر، بدعم بنك البحرين الوطني وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" للمهرجان، بالإضافة إلى مستشفى رويال البحرين كراعٍ طبي، الأمر الذي يؤكد السياسة الحكيمة التي يسير عليها القطاع الخاص في دعم البرامج التي تستضيفها البحرين وحرصه على المشاركة مع وزارة شؤون الشباب والرياضة في نجاح أكبر تجمع شبابي لتحقيق الأهداف التنموية.
يذكر أن البحرين ستكون مرة أخرى في دائرة الأضواء العالمية باعتبارها تنظم المهرجان الأول من نوعه على مستوى العالم، ليؤكد هذا المهرجان اتجاه البحرين لتكون محوراً هاماً من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وليواصل المهرجان مسيرة مبادرات البحرين نحو الأهداف الأممية بعد أن أطلقت جائزة الملك حمد لتمكين الشباب نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم وافتتاح أول مركز في العالم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وهو المركز العلمي البحريني.
وتتمحور فكرة المهرجان، نحو تقديم حزمة كبيرة من البرامج من أجل نشر الوعي بين الشباب بأهمية أهداف التنمية المستدامة، من خلال مجموعة كبيرة من الفعاليات والأنشطة من أجل التغيير نحو الأفضل.
ولتحقيق هذه الأهداف، حرصت البحرين على إشراك العديد من شباب البحرين والعالم في هذا المهرجان لما يمتلكونه من قدرات وطاقات هائلة من شأنها تحقيق تطلعات الشعوب.
كما يسعى المهرجان، إلى تحقيق جملة من الأهداف من بينها تعريف أكبر شريحة ممكنة من الشباب وجميع فئات المجتمع بأهداف التنمية المستدامة وتشجيع الشباب، للعمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعريف الشباب من جميع أنحاء العالم بجهود ومبادرات البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتعريف بالعديد من العاملين والمساهمين من أجل هذه الأهداف.
ومن المؤمل أن يشارك بالمهرجان، أكثر من 13 ألف مشارك من البحرين والدول العالمية يمثلون 90 دولة في 17 برامج شبابية يشكلون القاعدة الأساسية لدعم ابتكارات الشباب ودعمهم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحاكي الأهداف الأممية على أرض الواقع.
كما ستشارك نخبة من الخبراء المتميزين في مجال تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لعرض تجاربهم وأفكارهم.
ومن أبراز البرامج التي ستقدم، مؤتمر الشباب الدولي، نموذج جلسات الأمم المتحدة، وأستوديو أهداف التنمية المستدامة، والواقع الافتراضي للأمم المتحدة، وأكبر درس في العالم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومباراة المساواة، Invention، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي، و100 موجه، ودليلك الشخصي لإنقاذ العالم، واللعب من أجل التغيير، والسوق المحلي، وعروض الأفلام، واكتشاف مواهب شابة، وبيتشاكوتشا 20x20- تمكين المرأة، وكن التغيير، وفوتووك أهداف التنمية المستدامة.
{{ article.visit_count }}
وقال الجودر: "نعتز كثيراً بالدور الرائد الذي يقوم به القطاع الخاص في دعم الفعاليات الشبابية بالمملكة والدخول مع الوزارة في شراكة حقيقية من أجل إنجاح المهرجان الشبابي العالمي الذي يعتبر الأول من نوعه وسيؤكد مكانة البحرين ومبادراتها الرائدة في تشجيع اقرانها من الدول العالمية لإشراك الشباب في صناعة واتخاذ القرارات تجاه تنفيذ أهداف التنمية المستدامة".
وأشاد الجودر، بدعم بنك البحرين الوطني وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" للمهرجان، بالإضافة إلى مستشفى رويال البحرين كراعٍ طبي، الأمر الذي يؤكد السياسة الحكيمة التي يسير عليها القطاع الخاص في دعم البرامج التي تستضيفها البحرين وحرصه على المشاركة مع وزارة شؤون الشباب والرياضة في نجاح أكبر تجمع شبابي لتحقيق الأهداف التنموية.
يذكر أن البحرين ستكون مرة أخرى في دائرة الأضواء العالمية باعتبارها تنظم المهرجان الأول من نوعه على مستوى العالم، ليؤكد هذا المهرجان اتجاه البحرين لتكون محوراً هاماً من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وليواصل المهرجان مسيرة مبادرات البحرين نحو الأهداف الأممية بعد أن أطلقت جائزة الملك حمد لتمكين الشباب نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم وافتتاح أول مركز في العالم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وهو المركز العلمي البحريني.
وتتمحور فكرة المهرجان، نحو تقديم حزمة كبيرة من البرامج من أجل نشر الوعي بين الشباب بأهمية أهداف التنمية المستدامة، من خلال مجموعة كبيرة من الفعاليات والأنشطة من أجل التغيير نحو الأفضل.
ولتحقيق هذه الأهداف، حرصت البحرين على إشراك العديد من شباب البحرين والعالم في هذا المهرجان لما يمتلكونه من قدرات وطاقات هائلة من شأنها تحقيق تطلعات الشعوب.
كما يسعى المهرجان، إلى تحقيق جملة من الأهداف من بينها تعريف أكبر شريحة ممكنة من الشباب وجميع فئات المجتمع بأهداف التنمية المستدامة وتشجيع الشباب، للعمل لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعريف الشباب من جميع أنحاء العالم بجهود ومبادرات البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتعريف بالعديد من العاملين والمساهمين من أجل هذه الأهداف.
ومن المؤمل أن يشارك بالمهرجان، أكثر من 13 ألف مشارك من البحرين والدول العالمية يمثلون 90 دولة في 17 برامج شبابية يشكلون القاعدة الأساسية لدعم ابتكارات الشباب ودعمهم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتحاكي الأهداف الأممية على أرض الواقع.
كما ستشارك نخبة من الخبراء المتميزين في مجال تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لعرض تجاربهم وأفكارهم.
ومن أبراز البرامج التي ستقدم، مؤتمر الشباب الدولي، نموذج جلسات الأمم المتحدة، وأستوديو أهداف التنمية المستدامة، والواقع الافتراضي للأمم المتحدة، وأكبر درس في العالم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومباراة المساواة، Invention، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي، و100 موجه، ودليلك الشخصي لإنقاذ العالم، واللعب من أجل التغيير، والسوق المحلي، وعروض الأفلام، واكتشاف مواهب شابة، وبيتشاكوتشا 20x20- تمكين المرأة، وكن التغيير، وفوتووك أهداف التنمية المستدامة.