- أشادت بتميّز الشركة في المبادرات المجتمعية والبيئية
- الشركة باتت صرحاً صناعياً عالمياً بجميع المقاييس
..
أكدت وكيل وزارة الخارجيّة، رئيس اللجنة الوطنية لحظر استحداث وانتاج وتخزين واستعمال الأسحلة الكيميائية د. الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، أن سمعة شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات "جيبك" تعدّت حدود المنطقة ولا غرابّة في ذلك.
وأضافت د. الشيخة رنا بنت عيسى، "أن الشركة هي اليوم صرح صناعي عالمي بجميع المقاييس وهو بالفعل مصدر فخرٍ كبير للبحرين والدول الخليجيّة المساهمة".
واستقبل رئيس "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، الاثنين، د. لشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، وذلك ضمن إطار تعزيز العلاقات الثنائيّة بين الشركة والقطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع المختلفّة.
وخلال اللقاء، رحب جوهري، بوكيل وزارة الخارجية، حيث قدم رئيس الشركة نبذة تعريفيّة شامله حول طبيعة عمل الشركة والاستراتيجيّة التي تُدار بها أعمالها.
واستعرض تفاصيل عمليات التشغيل والإنتاج والتصدير، بالإضافة إلى أهم المنجزات والجوائز التي حققتها الشركة سواء على صعيد منتجاتها من المواد البتروكيماوية والأسمدة التي تمتاز بجودتها العالية أو على صعيد تميّزها في تطبيق أفضل وأحدث المعايير العالمية في مجالات السلامة والجودة والمحافظة على البيئة.
كما أطلع رئيس الشركة، د. الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة على تفاصيل مشروع استخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون الذي دشنته الشركة في السنوات الأخيرة، والذي يُعتبر الأول من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط.
وأبدت د. الشيخة رنا بنت عيسى، إعجابها الكبير بهذا المشروع المتفرّد الذي يُسهم وبشكل كبير في الحدّ من الانبعاثات الضارة التي تنتج عن عمليات تشغيل المصانع، معتبرة ذلك خطوة مهمّة في طريق الصناعة النظيفة.
وقامت وكيل وزارة الخارجية بجولة ميدانيّة في أرجاء الشركة، رافقها خلالها د.عبدالرحمن جواهري وعددٍ من أعضاء الإدارة التنفيذيّة وكبار المسؤولين بالشركة، تفقدّت خلالها المشاريع البيئية المختلفة والمتنوعّة التي شيدتها الشركة خلال مراحل مختلفة بهدف دعم الاستدامة ولفت الأنظار إلى أهميّة حمايّة البيئة ودعم عناصرها ومكوناتها.
كما زارت حديقة الأميرة سبيكة للنباتات العطرية وحديقة النباتات والأعشاب الطبية وواحة الزيتون، ومزرعة الأسماك الخيرية ومحمية الطيور.
وقامت د.الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة بغرس شجرة تأكيداً على أهميّة التوجّه البيئي الذي تلتزم به الشركة سواء في عملياتها الانتاجيّة أو مشاريعها المستدامة.
وأعربت عن سعادتها بما شاهدته واطلعت عليه عن قرب من تطوّر كبير والتزام لا حدود له بالبيئة، إلى جانب ما رأته من حرصٍ كبير على تطبيق أفضل وأرفع معايير الصحة والسلامة والأمن، مؤكدّة
ونوّهت سعادتها بالعاملين في الشركة والمهنيّة العاليّة التي اكتسبوها من خلال العمل في هذا الصرح الصناعي الكبير، مشيدة في الوقت ذاته بالاهتمام والرعاية المتميّزة التي تقدمها الإدارة للموظفين باعتبارهم ثروتها الحقيقية، وبنهج الشركة فيما يتعلق بتمكين المرأة والحرص على تكافؤ الفرص باعتباره أمراً بالغ الأهميّة وأحد أهم مقومات النجاح.
وقدمت وكيل وزارة الخارجية، شكرها وتقديرها لإدارة الشركة لدعوتها لزيارة الشركة والتعرّف على الدور الذي تلعبه الشركة في دعم الاقتصاد الوطني وقضايا التنميّة المستدامة، وما لقيته من حفاوة وحُسن استقبال، والحرص الكبير على التواصل والتنسيق مع مختلف جهات الدولة، معربة عن أمنيتها بتكرار هذه الزيارة في المستقبل للتعرّف على المزيد من الإنجازات والنجاحات.
{{ article.visit_count }}
- الشركة باتت صرحاً صناعياً عالمياً بجميع المقاييس
..
أكدت وكيل وزارة الخارجيّة، رئيس اللجنة الوطنية لحظر استحداث وانتاج وتخزين واستعمال الأسحلة الكيميائية د. الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، أن سمعة شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات "جيبك" تعدّت حدود المنطقة ولا غرابّة في ذلك.
وأضافت د. الشيخة رنا بنت عيسى، "أن الشركة هي اليوم صرح صناعي عالمي بجميع المقاييس وهو بالفعل مصدر فخرٍ كبير للبحرين والدول الخليجيّة المساهمة".
واستقبل رئيس "جيبك" د.عبدالرحمن جواهري، الاثنين، د. لشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، وذلك ضمن إطار تعزيز العلاقات الثنائيّة بين الشركة والقطاع الحكومي ومؤسسات المجتمع المختلفّة.
وخلال اللقاء، رحب جوهري، بوكيل وزارة الخارجية، حيث قدم رئيس الشركة نبذة تعريفيّة شامله حول طبيعة عمل الشركة والاستراتيجيّة التي تُدار بها أعمالها.
واستعرض تفاصيل عمليات التشغيل والإنتاج والتصدير، بالإضافة إلى أهم المنجزات والجوائز التي حققتها الشركة سواء على صعيد منتجاتها من المواد البتروكيماوية والأسمدة التي تمتاز بجودتها العالية أو على صعيد تميّزها في تطبيق أفضل وأحدث المعايير العالمية في مجالات السلامة والجودة والمحافظة على البيئة.
كما أطلع رئيس الشركة، د. الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة على تفاصيل مشروع استخلاص غاز ثاني أكسيد الكربون الذي دشنته الشركة في السنوات الأخيرة، والذي يُعتبر الأول من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط.
وأبدت د. الشيخة رنا بنت عيسى، إعجابها الكبير بهذا المشروع المتفرّد الذي يُسهم وبشكل كبير في الحدّ من الانبعاثات الضارة التي تنتج عن عمليات تشغيل المصانع، معتبرة ذلك خطوة مهمّة في طريق الصناعة النظيفة.
وقامت وكيل وزارة الخارجية بجولة ميدانيّة في أرجاء الشركة، رافقها خلالها د.عبدالرحمن جواهري وعددٍ من أعضاء الإدارة التنفيذيّة وكبار المسؤولين بالشركة، تفقدّت خلالها المشاريع البيئية المختلفة والمتنوعّة التي شيدتها الشركة خلال مراحل مختلفة بهدف دعم الاستدامة ولفت الأنظار إلى أهميّة حمايّة البيئة ودعم عناصرها ومكوناتها.
كما زارت حديقة الأميرة سبيكة للنباتات العطرية وحديقة النباتات والأعشاب الطبية وواحة الزيتون، ومزرعة الأسماك الخيرية ومحمية الطيور.
وقامت د.الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة بغرس شجرة تأكيداً على أهميّة التوجّه البيئي الذي تلتزم به الشركة سواء في عملياتها الانتاجيّة أو مشاريعها المستدامة.
وأعربت عن سعادتها بما شاهدته واطلعت عليه عن قرب من تطوّر كبير والتزام لا حدود له بالبيئة، إلى جانب ما رأته من حرصٍ كبير على تطبيق أفضل وأرفع معايير الصحة والسلامة والأمن، مؤكدّة
ونوّهت سعادتها بالعاملين في الشركة والمهنيّة العاليّة التي اكتسبوها من خلال العمل في هذا الصرح الصناعي الكبير، مشيدة في الوقت ذاته بالاهتمام والرعاية المتميّزة التي تقدمها الإدارة للموظفين باعتبارهم ثروتها الحقيقية، وبنهج الشركة فيما يتعلق بتمكين المرأة والحرص على تكافؤ الفرص باعتباره أمراً بالغ الأهميّة وأحد أهم مقومات النجاح.
وقدمت وكيل وزارة الخارجية، شكرها وتقديرها لإدارة الشركة لدعوتها لزيارة الشركة والتعرّف على الدور الذي تلعبه الشركة في دعم الاقتصاد الوطني وقضايا التنميّة المستدامة، وما لقيته من حفاوة وحُسن استقبال، والحرص الكبير على التواصل والتنسيق مع مختلف جهات الدولة، معربة عن أمنيتها بتكرار هذه الزيارة في المستقبل للتعرّف على المزيد من الإنجازات والنجاحات.