أكد الناشط الاجتماعى أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أرسى دعائم السلام العالمى ورسخ قواعد التعايش السلمى والتوافق بين كافة الأديان والطوائف.
وأشاد بالكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المفدى لدى لقائه في قصر الصخير مع رئيس وأعضاء مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وأعضاء جمعية "هذه هي البحرين" والمشاركين والمساهمين في فعاليات "هذه هي البحرين" التي أقيمت تحت رعاية كريمة من جلالة الملك المفدى في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، وبمناسبة التدشين الرسمي لكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابيانزا الإيطالية .
وقال الشاعر إن ملك البلاد المفدى، أرسى دعائم السلام العالمى ورسخ قواعد التعايش السلمى والتوافق بين كافة الأديان والطوائف، تحت شعار الحب والعدل والمساواة وهى المبادىء التى طبقها جلالته في المملكة التي تحولت إلى الملتقى الأول والدائم للتعايش السلمي والتوافق والترابط بين كافة الأديان والعقائد دون تمييز أو تفرقة.
وأضاف الشاعر أن جلالة الملك المفدى يعتبر الرمز الأول لدعم السلام ونشر المحبة بين الشعوب حيث وصلت دعواته للسلام وعمت ربوع العالم ووصلت إلى أقاصي الأرض وأدناها كدعوات خالدة وسامية للعيش فى حب وسلام والابتعاد عن الفرقة والتعصب ونبذ الطائفية ووأدها باعتبارها الشر الأول الذى يجب محاربته بالحب والسلام .
وأكد الشاعر، أن البحرين حققت المركز الرائد عالميا فى دعوات التعايش السلمى ودعم السلام العالمي وحرية العقائد برعاية حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى وصاحب السمو الملكى الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأول لسمو رئيس الوزراء ولى العهد الأمين وهى الجهود التى آتت ثمارها بوضع المملكة على صدر قائمة الدول الداعمة لحرية الأديان والتعايش السلمي.
وأشاد بالكلمة السامية لجلالة ملك البلاد المفدى لدى لقائه في قصر الصخير مع رئيس وأعضاء مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وأعضاء جمعية "هذه هي البحرين" والمشاركين والمساهمين في فعاليات "هذه هي البحرين" التي أقيمت تحت رعاية كريمة من جلالة الملك المفدى في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، وبمناسبة التدشين الرسمي لكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابيانزا الإيطالية .
وقال الشاعر إن ملك البلاد المفدى، أرسى دعائم السلام العالمى ورسخ قواعد التعايش السلمى والتوافق بين كافة الأديان والطوائف، تحت شعار الحب والعدل والمساواة وهى المبادىء التى طبقها جلالته في المملكة التي تحولت إلى الملتقى الأول والدائم للتعايش السلمي والتوافق والترابط بين كافة الأديان والعقائد دون تمييز أو تفرقة.
وأضاف الشاعر أن جلالة الملك المفدى يعتبر الرمز الأول لدعم السلام ونشر المحبة بين الشعوب حيث وصلت دعواته للسلام وعمت ربوع العالم ووصلت إلى أقاصي الأرض وأدناها كدعوات خالدة وسامية للعيش فى حب وسلام والابتعاد عن الفرقة والتعصب ونبذ الطائفية ووأدها باعتبارها الشر الأول الذى يجب محاربته بالحب والسلام .
وأكد الشاعر، أن البحرين حققت المركز الرائد عالميا فى دعوات التعايش السلمى ودعم السلام العالمي وحرية العقائد برعاية حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى وصاحب السمو الملكى الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأول لسمو رئيس الوزراء ولى العهد الأمين وهى الجهود التى آتت ثمارها بوضع المملكة على صدر قائمة الدول الداعمة لحرية الأديان والتعايش السلمي.