- الارتقاء بمستوى المشاركين وتبادل الخبرات العسكرية
..
تستمر لليوم الثالث مجريات التمرين الجوي المشترك "الربط الأساسي 2018"، الذي تنفذه قوة دفاع البحرين ممثلة بسلاح الجو الملكي البحريني بمشاركة 9 دول شقيقة وصديقة وحليفة.
ويأتي تنفيذ التمرين، ضمن الفلسفة التدريبية لقوة دفاع البحرين، والتي تهدف لتكثيف التمارين المشتركة مع قوات الدول الشقيقة والصديقة، حيث تعتبر المحك الرئيس لقياس مدى جاهزية واستعداد القوات، وبيئة عسكرية غنية لتبادل الخبرات وتوحيد المفاهيم.
ويأتي تمرين "الربط الأساسي 2018" من بين أبرز التمارين الذي تحرص قوة دفاع البحرين على تنفيذه بشكل دوري منذ أكثر من 30 عاماً، حيث يسهم هذا النوع من التمارين في الارتقاء بمستوى المشاركين في كل ما يتعلق بتطوير العمل الدفاعي الجوي وتبادل الخبرات العسكرية من خلال تنوع الطائرات المشاركة من الأشقاء والأصدقاء، مما يساهم بتنمية القدرات القتالية الفنية في هذا المجال العسكري الحيوي.
كما يركز هذا النوع من التمارين، على رفع كفاءة الضباط من طيارين وفنيين بالأسلحة الجوية، وجميع وحدات الإسناد والمناورة، بالإضافة إلى اكتساب المشاركين المزيد من الخبرة الميدانية والقدرة على التخطيط للعمليات الجوية التي تسهم في رفع الكفاءة وصقل الخبرات بشكل بارز، وذلك من خلال التركيز على التدريب النوعي وعمليات القوات الجوية.
وحول التمرين تحدث ضابط من سلاح الجو الملكي البحريني المشاركين في فعاليات التمرين الجوي المشترك "الربط الأساسي 2018" قائلاً: "إنه في ظل سيدي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وبدعم من المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، يأتي هذا التمرين الكبير ترجمة واقعية وملموسة للتعاون العسكري بين المشتركين من الدول الشقيقة والصديقة والحليفة ويهدف بشكل عام إلى تعزيز وتبادل الخبرات بين المشاركين".
فيما اعتبر أحد المشاركين بأن "هذا التمرين يُعد من أكبر التمارين التعبوية الجوية المشتركة لكون أن سلاح الجو الملكي البحريني يحتضن "الربط الأساسي 2018" الممتد من عام 1988، أي ما يقارب 30 سنة بمشاركة الدول الشقيقة والصديقة والحليفة. في هذا التمرين ولله الحمد تمكن المشاركون من تحقيق جميع الأهداف بكل احترافية وكفاءة عالية بفضل التوجيهات السديدة والدعم اللامحدود من القادة والمسؤولين والتي تحقق دائماً النجاح والإنجاز المنشود بمختلف التمارين".
..
تستمر لليوم الثالث مجريات التمرين الجوي المشترك "الربط الأساسي 2018"، الذي تنفذه قوة دفاع البحرين ممثلة بسلاح الجو الملكي البحريني بمشاركة 9 دول شقيقة وصديقة وحليفة.
ويأتي تنفيذ التمرين، ضمن الفلسفة التدريبية لقوة دفاع البحرين، والتي تهدف لتكثيف التمارين المشتركة مع قوات الدول الشقيقة والصديقة، حيث تعتبر المحك الرئيس لقياس مدى جاهزية واستعداد القوات، وبيئة عسكرية غنية لتبادل الخبرات وتوحيد المفاهيم.
ويأتي تمرين "الربط الأساسي 2018" من بين أبرز التمارين الذي تحرص قوة دفاع البحرين على تنفيذه بشكل دوري منذ أكثر من 30 عاماً، حيث يسهم هذا النوع من التمارين في الارتقاء بمستوى المشاركين في كل ما يتعلق بتطوير العمل الدفاعي الجوي وتبادل الخبرات العسكرية من خلال تنوع الطائرات المشاركة من الأشقاء والأصدقاء، مما يساهم بتنمية القدرات القتالية الفنية في هذا المجال العسكري الحيوي.
كما يركز هذا النوع من التمارين، على رفع كفاءة الضباط من طيارين وفنيين بالأسلحة الجوية، وجميع وحدات الإسناد والمناورة، بالإضافة إلى اكتساب المشاركين المزيد من الخبرة الميدانية والقدرة على التخطيط للعمليات الجوية التي تسهم في رفع الكفاءة وصقل الخبرات بشكل بارز، وذلك من خلال التركيز على التدريب النوعي وعمليات القوات الجوية.
وحول التمرين تحدث ضابط من سلاح الجو الملكي البحريني المشاركين في فعاليات التمرين الجوي المشترك "الربط الأساسي 2018" قائلاً: "إنه في ظل سيدي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وبدعم من المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، يأتي هذا التمرين الكبير ترجمة واقعية وملموسة للتعاون العسكري بين المشتركين من الدول الشقيقة والصديقة والحليفة ويهدف بشكل عام إلى تعزيز وتبادل الخبرات بين المشاركين".
فيما اعتبر أحد المشاركين بأن "هذا التمرين يُعد من أكبر التمارين التعبوية الجوية المشتركة لكون أن سلاح الجو الملكي البحريني يحتضن "الربط الأساسي 2018" الممتد من عام 1988، أي ما يقارب 30 سنة بمشاركة الدول الشقيقة والصديقة والحليفة. في هذا التمرين ولله الحمد تمكن المشاركون من تحقيق جميع الأهداف بكل احترافية وكفاءة عالية بفضل التوجيهات السديدة والدعم اللامحدود من القادة والمسؤولين والتي تحقق دائماً النجاح والإنجاز المنشود بمختلف التمارين".