قال وزير شؤون مجلس الوزراء محمد المطوع، إن الملتقى الحكومي 2018 الذي يعقد الأحد المقبل برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، ومبادرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء تأكيد على استمرارية تطوير العمل الحكومي ومواصلة الجهود الرامية إلى تحقيق التنمية المستدامة المنشودة في إطار رؤية البحرين الاقتصادية 2030 ومبادئها القائمة على الاستدامة والتنافسية والعدالة.
وأشار إلى أن الملتقى، شكل منذ انطلاقته في العام 2016 نقلة نوعية في عمل الحكومة وآلياتها من خلال تحديد الأهداف والأدوات والأولويات وتقييم الأداء، بما يصب في مصلحة الوطن والمواطنين، وبما يتسق مع المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ولفت المطوع، إلى أن ورش عمل وضع الآليات وتحديد الأولويات التي تشكل التطلعات المستقبلية التي وجه إليها صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في الملتقى الحكومي 2017 والتي نتج عنها اعتماد 29 سياسة و106 مبادرات ستكون حاضرة في الملتقى للعمل على ترجمتها الى خطط وبرامج تطويرية لمختلف القطاعات.
وأضاف أن الملتقى في نسخته الثالثة سيركز على عدد من المحاور التي تتناول تحويل التحديات إلى فرص تحقيقاً للتطلعات بما يخدم المرحلة المقبلة، واستمرار تطوير الخدمات الحكومية.
ونوه إلى أنه خلال الملتقى الحكومي 2018 فإنه سيتم تكريم جهات ومؤسسات القطاع العام الفائزة بالجوائز الحكومية التالية: جائزة جودة التعليم، جائزة التميز في التواصل مع العملاء، جائزة أفضل الممارسات الحكومية.
وأضاف أن الملتقى أصبح فرصة هامة لمختلف الجهات الحكومية نحو التحفيز وتحسين جودة العمل وتطويره بما يلبي التطلعات المنشودة.
يذكر أن انعقاد الملتقى الحكومي يأتي بمشاركة كافة جهات القطاع العام، ويتناول الخطوات والسياسات لمختلف القطاعات الحكومية ويتميز الملتقى بطرحه الجاد في معالجة كافة مسارات التنمية والتطوير عبر محاور تم اختيارها بدقة وموضوعية، ويعد الملتقى منصة مهمة أسهمت في تعزيز أداء القطاع العام وفق أعلى درجات التنسيق التي أسهمت في تحقيق الأهداف الموضوعة، ومواصلة الجهود نحو تطوير المخرجات والتعامل مع التحديات.
وأشار إلى أن الملتقى، شكل منذ انطلاقته في العام 2016 نقلة نوعية في عمل الحكومة وآلياتها من خلال تحديد الأهداف والأدوات والأولويات وتقييم الأداء، بما يصب في مصلحة الوطن والمواطنين، وبما يتسق مع المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ولفت المطوع، إلى أن ورش عمل وضع الآليات وتحديد الأولويات التي تشكل التطلعات المستقبلية التي وجه إليها صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في الملتقى الحكومي 2017 والتي نتج عنها اعتماد 29 سياسة و106 مبادرات ستكون حاضرة في الملتقى للعمل على ترجمتها الى خطط وبرامج تطويرية لمختلف القطاعات.
وأضاف أن الملتقى في نسخته الثالثة سيركز على عدد من المحاور التي تتناول تحويل التحديات إلى فرص تحقيقاً للتطلعات بما يخدم المرحلة المقبلة، واستمرار تطوير الخدمات الحكومية.
ونوه إلى أنه خلال الملتقى الحكومي 2018 فإنه سيتم تكريم جهات ومؤسسات القطاع العام الفائزة بالجوائز الحكومية التالية: جائزة جودة التعليم، جائزة التميز في التواصل مع العملاء، جائزة أفضل الممارسات الحكومية.
وأضاف أن الملتقى أصبح فرصة هامة لمختلف الجهات الحكومية نحو التحفيز وتحسين جودة العمل وتطويره بما يلبي التطلعات المنشودة.
يذكر أن انعقاد الملتقى الحكومي يأتي بمشاركة كافة جهات القطاع العام، ويتناول الخطوات والسياسات لمختلف القطاعات الحكومية ويتميز الملتقى بطرحه الجاد في معالجة كافة مسارات التنمية والتطوير عبر محاور تم اختيارها بدقة وموضوعية، ويعد الملتقى منصة مهمة أسهمت في تعزيز أداء القطاع العام وفق أعلى درجات التنسيق التي أسهمت في تحقيق الأهداف الموضوعة، ومواصلة الجهود نحو تطوير المخرجات والتعامل مع التحديات.