نظم "مركز إبداع هوب" أول من نوعها في البحرين تحت مسمى "I Made It"، بحضور 2000 مشارك من المملكة العربية السعودية بشكل أساسي إضافة إلى حضور من الكويت والإمارات والبحرين.
وتهدف الفعالية، إلى عرض قصص نجاح بارزة على مستوى المنطقة أمام الشباب البحريني، بما يسهم في تحفيزه وتفعيل طاقاته ودفعه في طريق ريادة الأعمال والابتكار والانجاز.
وعلى مدى 6 ساعات متواصلة، استمع الحضور إلى رائدة الأعمال السعودية البارزة أضوى الدخيل، والإعلامية الأردنية المعروفة علا الفارس، والمغامر السعودي الشهير فاروق الزومان، يتحدثون عن التحديات التي واجهتهم وكيف تغلبوا عليها قبل أن تتوج جهودهم أخيرا بالنجاح.
الرئيس التنفيذي لمركز ابداع هوب، رائد الأعمال البحريني خليل القاهري، قال إن النجاح الذي حققته فعالية "I Made It" يثبت أن الشباب الخليجي متعطش للتعلم والابداع والابتكار وإثبات الذات والمساهمة في تنمية وازدهار وطنه.
وتابع أن اسم الفعالية مستوحى من تقديم أشخاص قدموا أشياء مفيدة لأنفسهم وبلدهم وربما البشرية جمعاء، وقال "هؤلاء بشر مثلنا، لكنهم تحلوا بالإصرار والمثابرة حتى حققوا إنجازات ماثلة للعيان في مجالات مختلفة، ونحن كشباب بحريني نستطيع بالفعل التعلم منهم والسير في طريق الإنجاز".
وأضاف القاهري: "ندرك تماما أن الشباب البحريني قادر على الابتكار والإبداع، وهناك مواهب كامنة في داخل كل شاب وشابة بحرينية، لذلك نحن نقدم لهم نماذج عربية ناجحة كي نحفزهم على استلهامها، ونضعهم وجها لوجه مع عدد من أبرز رواد الأعمال في المنطقة، لما يشكل منصة مواتية لتبادل الأفكار والتجارب وأفضل الممارسات".
{{ article.visit_count }}
وتهدف الفعالية، إلى عرض قصص نجاح بارزة على مستوى المنطقة أمام الشباب البحريني، بما يسهم في تحفيزه وتفعيل طاقاته ودفعه في طريق ريادة الأعمال والابتكار والانجاز.
وعلى مدى 6 ساعات متواصلة، استمع الحضور إلى رائدة الأعمال السعودية البارزة أضوى الدخيل، والإعلامية الأردنية المعروفة علا الفارس، والمغامر السعودي الشهير فاروق الزومان، يتحدثون عن التحديات التي واجهتهم وكيف تغلبوا عليها قبل أن تتوج جهودهم أخيرا بالنجاح.
الرئيس التنفيذي لمركز ابداع هوب، رائد الأعمال البحريني خليل القاهري، قال إن النجاح الذي حققته فعالية "I Made It" يثبت أن الشباب الخليجي متعطش للتعلم والابداع والابتكار وإثبات الذات والمساهمة في تنمية وازدهار وطنه.
وتابع أن اسم الفعالية مستوحى من تقديم أشخاص قدموا أشياء مفيدة لأنفسهم وبلدهم وربما البشرية جمعاء، وقال "هؤلاء بشر مثلنا، لكنهم تحلوا بالإصرار والمثابرة حتى حققوا إنجازات ماثلة للعيان في مجالات مختلفة، ونحن كشباب بحريني نستطيع بالفعل التعلم منهم والسير في طريق الإنجاز".
وأضاف القاهري: "ندرك تماما أن الشباب البحريني قادر على الابتكار والإبداع، وهناك مواهب كامنة في داخل كل شاب وشابة بحرينية، لذلك نحن نقدم لهم نماذج عربية ناجحة كي نحفزهم على استلهامها، ونضعهم وجها لوجه مع عدد من أبرز رواد الأعمال في المنطقة، لما يشكل منصة مواتية لتبادل الأفكار والتجارب وأفضل الممارسات".