أعلن وزير النقل بالمملكة العربية السعودية د.نبيل العامودي، ووزير المواصلات والاتصالات كمال أحمد، عن طرح مناقصة الخدمات الاستشارية لإدارة المرحلة الانتقالية لمشروع جسر الملك حمد الأسبوع القادم.
جاؤء ذلك، على هامش مبادرة مستقبل الاستثمار التي عقدت في الرياض بالمملكة العربية السعودية برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية في الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر 2018.
وأكد وزير النقل بالمملكة العربية السعودية، أن توجيهات قادة البلدين في المملكتين الشقيقتين كانت المحرك الأول للبدء في مشروع هذا الجسر ومشروع سكة الحديد، وكانت خير دافع للبلدين لمواجهة التحديات. وأضاف قائلاً إن المشروع سوف يتم تنفيذه بالشراكة مع القطاع الخاص حسب التوجيهات الملكية في كلا البلدين.
بدوره أشار كمال أحمد، إلى أن مناقصة الخدمات الاستشارية لإدارة المرحلة الانتقالية لمشروع جسر الملك حمد ستطرح الأسبوع القادم من قبل المؤسسة العامة لجسر الملك فهد وهي مرحلة متقدمة لهذا المشروع الاستراتيجي الذي ينفذ بمباركة وتوجيهات قادة المملكتين.
ونوه إلى أن هذه المرحلة سبقتها سلسلة من الخطوات الهامة منها الانتهاء من دراسة الجدوى الاقتصادية الأولية والتصميم المبدئي وقد تمت ولله الحمد بنجاح لننتقل إلى المرحلة القادمة بكل ثقة.
وأعرب رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لجسر الملك فهد عن اعتزازه بثقة قادة البلدين بتكليف المؤسسة العامة لجسر الملك فهد لطرح المشروع.
وأشار إلى أن المؤسسة على أتم الاستعداد بمشاركة وزارة النقل بالمملكة العربية السعودية ووزارة المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين من إدارة هذه المناقصة والعمل على نجاحها كما كان في المراحل السابقة.
ويعد هذا المشروع خطوة مهمة في ترسيخ العلاقات التاريخية على المستوى الثنائي بين المملكتين ضمن إستراتيجية قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لخدمة وربط الشعوب الخليجية من خلال سلسلة من المشاريع كقيام السوق الخليجية المشتركة ومشروع ربط شبكة المواصلات والاتصالات والاتحاد الجمركي.
جاؤء ذلك، على هامش مبادرة مستقبل الاستثمار التي عقدت في الرياض بالمملكة العربية السعودية برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية في الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر 2018.
وأكد وزير النقل بالمملكة العربية السعودية، أن توجيهات قادة البلدين في المملكتين الشقيقتين كانت المحرك الأول للبدء في مشروع هذا الجسر ومشروع سكة الحديد، وكانت خير دافع للبلدين لمواجهة التحديات. وأضاف قائلاً إن المشروع سوف يتم تنفيذه بالشراكة مع القطاع الخاص حسب التوجيهات الملكية في كلا البلدين.
بدوره أشار كمال أحمد، إلى أن مناقصة الخدمات الاستشارية لإدارة المرحلة الانتقالية لمشروع جسر الملك حمد ستطرح الأسبوع القادم من قبل المؤسسة العامة لجسر الملك فهد وهي مرحلة متقدمة لهذا المشروع الاستراتيجي الذي ينفذ بمباركة وتوجيهات قادة المملكتين.
ونوه إلى أن هذه المرحلة سبقتها سلسلة من الخطوات الهامة منها الانتهاء من دراسة الجدوى الاقتصادية الأولية والتصميم المبدئي وقد تمت ولله الحمد بنجاح لننتقل إلى المرحلة القادمة بكل ثقة.
وأعرب رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة لجسر الملك فهد عن اعتزازه بثقة قادة البلدين بتكليف المؤسسة العامة لجسر الملك فهد لطرح المشروع.
وأشار إلى أن المؤسسة على أتم الاستعداد بمشاركة وزارة النقل بالمملكة العربية السعودية ووزارة المواصلات والاتصالات بمملكة البحرين من إدارة هذه المناقصة والعمل على نجاحها كما كان في المراحل السابقة.
ويعد هذا المشروع خطوة مهمة في ترسيخ العلاقات التاريخية على المستوى الثنائي بين المملكتين ضمن إستراتيجية قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لخدمة وربط الشعوب الخليجية من خلال سلسلة من المشاريع كقيام السوق الخليجية المشتركة ومشروع ربط شبكة المواصلات والاتصالات والاتحاد الجمركي.