زهراء الشيخ
أقيم حفل تدشين ألبوم "أغاني المرأة البحرينية الشعبية" للدكتور مبارك نجم، بالتعاون مع مكتب صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وذلك ضمن مهرجان البحرين الدولي للموسيقى السابع والعشرين، بمتحف البحرين الوطني السابعة من مساء الأربعاء.
وحضر حفل التدشين الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة مدير عام الثقافة والفنون، والشيخة مرام آل خليفة مديرة مكتب صاحبة السمو رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، كما كانت الدعوة عامه لكل محبي الفن البحريني.
وبين نجم أن الفن البحريني النسوي مازال بسيطاً، ولم يأخذ حيزه، خاصة مع مقارنة انتشار الأغاني الرجالية كالعرضة والأغاني البحرية العديدة، موضحاً أن العلاقة بين المرأة البحرينية قديماً والبحر تنافر، كونه يأخذ منها والدها، أخوتها، زوجها، وأولادها، سواء لوقت محدود، أو للأبد.
وقدم مبارك الشكر الجزيل لصاحبة السمو على الرعاية، مضيفاً أن فكرة الألبوم موجودة مسبقاً ولكونها تحتاج لميزانية كبيرة، لم أستطع تنفيذها.
وأشار إلى اهتمامه بأن يسمعه جميع البحرينين، ويتعرفون من خلاله على الفن والتراث البحريني القديم، أكثر من اهتمامه بوصوله للعالمية، وهذا لا ينفي أهمية التمازج الثقافي وإيصال تراثنا البحريني لمختلف الدول، منوهاً لدي العديد من المشاريع المستقبلية التي أطمح أن ترى النور.
وذلك أثناء الفقرة المفتوحة لأسئلة الحضور، والتي تلت الكلمة الترحيبية، والمقطع المصور لمراحل العمل على الألبوم.
أقيم حفل تدشين ألبوم "أغاني المرأة البحرينية الشعبية" للدكتور مبارك نجم، بالتعاون مع مكتب صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وذلك ضمن مهرجان البحرين الدولي للموسيقى السابع والعشرين، بمتحف البحرين الوطني السابعة من مساء الأربعاء.
وحضر حفل التدشين الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة مدير عام الثقافة والفنون، والشيخة مرام آل خليفة مديرة مكتب صاحبة السمو رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، كما كانت الدعوة عامه لكل محبي الفن البحريني.
وبين نجم أن الفن البحريني النسوي مازال بسيطاً، ولم يأخذ حيزه، خاصة مع مقارنة انتشار الأغاني الرجالية كالعرضة والأغاني البحرية العديدة، موضحاً أن العلاقة بين المرأة البحرينية قديماً والبحر تنافر، كونه يأخذ منها والدها، أخوتها، زوجها، وأولادها، سواء لوقت محدود، أو للأبد.
وقدم مبارك الشكر الجزيل لصاحبة السمو على الرعاية، مضيفاً أن فكرة الألبوم موجودة مسبقاً ولكونها تحتاج لميزانية كبيرة، لم أستطع تنفيذها.
وأشار إلى اهتمامه بأن يسمعه جميع البحرينين، ويتعرفون من خلاله على الفن والتراث البحريني القديم، أكثر من اهتمامه بوصوله للعالمية، وهذا لا ينفي أهمية التمازج الثقافي وإيصال تراثنا البحريني لمختلف الدول، منوهاً لدي العديد من المشاريع المستقبلية التي أطمح أن ترى النور.
وذلك أثناء الفقرة المفتوحة لأسئلة الحضور، والتي تلت الكلمة الترحيبية، والمقطع المصور لمراحل العمل على الألبوم.