- المملكة أكثر دولة تستحق استضافة "حوار المنامة"
..
خالد الطيب
أكد نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، أن "مملكة البحرين لها تاريخ طويل في المحاورة لحل الأزمات".
وقال لـ"الوطن"، على هامش منتدى "حوار المنامة 2018" الجمعة، إن "مركز الملك حمد للتعايش السلمي يؤمن إيماناً راسخاً أن الحوار هو أساس حل كل المشاكل العالقة في المنطقة والعالم".
وأضاف د. الشيخ خالد بن خليفة، أن "البحرين من أكثر الدول التي تستحق أن تستضيف منتدى حوار المنامة، بناء على الخلفية التي اكتسبتها من خلال التعايش وحل المشاكل التي تطرأ عن طريق الحوار".
وأوضح رئيس مجلس الأمناء، "أن البحرين أبدعت عندما حدثت أزمة العام 2011، حيث بدأت بحل المشاكل الداخلية التي جاءت نتيجة تدخلات خارجية، من خلال حوار داخلي بين عناصر المجتمع".
وأوضح د. الشيخ خالد بن خليفة، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، من المؤمنين بالحوار والتعايش السلمي والتسامح الديني، حيث بدأ جلالته بخطوات ثابتة وإجرائية وتنفيذية منذ العام 2002، لترسيخ مبدأ الحوار بين الأديان من خلال مؤتمرات ومحاضرات ولقاءات سواء في المملكة أو خارجها، عير جمعيات مثل جمعية "هذه هي البحرين" ومن خلال مراكز مثل مركز الملك حمد العالمي للتعايش".
وقدم، خالص شكره إلى جلالة الملك المفدى، على هذا الدعم الكبير الذي يوليه جلالته تجاه مبدأ الحوار بشكل عام والذي كانت إحدى ثماره حوار المنامة.
..
خالد الطيب
أكد نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، د. الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، أن "مملكة البحرين لها تاريخ طويل في المحاورة لحل الأزمات".
وقال لـ"الوطن"، على هامش منتدى "حوار المنامة 2018" الجمعة، إن "مركز الملك حمد للتعايش السلمي يؤمن إيماناً راسخاً أن الحوار هو أساس حل كل المشاكل العالقة في المنطقة والعالم".
وأضاف د. الشيخ خالد بن خليفة، أن "البحرين من أكثر الدول التي تستحق أن تستضيف منتدى حوار المنامة، بناء على الخلفية التي اكتسبتها من خلال التعايش وحل المشاكل التي تطرأ عن طريق الحوار".
وأوضح رئيس مجلس الأمناء، "أن البحرين أبدعت عندما حدثت أزمة العام 2011، حيث بدأت بحل المشاكل الداخلية التي جاءت نتيجة تدخلات خارجية، من خلال حوار داخلي بين عناصر المجتمع".
وأوضح د. الشيخ خالد بن خليفة، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، من المؤمنين بالحوار والتعايش السلمي والتسامح الديني، حيث بدأ جلالته بخطوات ثابتة وإجرائية وتنفيذية منذ العام 2002، لترسيخ مبدأ الحوار بين الأديان من خلال مؤتمرات ومحاضرات ولقاءات سواء في المملكة أو خارجها، عير جمعيات مثل جمعية "هذه هي البحرين" ومن خلال مراكز مثل مركز الملك حمد العالمي للتعايش".
وقدم، خالص شكره إلى جلالة الملك المفدى، على هذا الدعم الكبير الذي يوليه جلالته تجاه مبدأ الحوار بشكل عام والذي كانت إحدى ثماره حوار المنامة.
