قالت الإعلامية والكاتبة اللبنانية بارعة علم الدين "إن اللقاءات الهامشية في منتدى حوار المنامة تسهم في تحقيق الشراكات الاستراتيجية بين الدول".
وأكدت أن "حوار المنامة" - الذي يعقد بشكل سنوي في البحرين - يمثل أهمية كبيرة بالنسبة للعالم العربي وليس للبحرين فحسب، وذلك لما تخرج منه من توصيات ومن أفكار ومن توصيات قابلة للتنفيذ.
وأضافت علم الدين "أن اللقاءات التي تعقد على هامش المؤتمر بين الدول المشاركة تلعب دوراً مهماً في تقريب وجهات النظر وفي صنع التحالفات المفيدة وتحقيق الشراكات الاستراتيجية بين الدول".
ولفتت إلى أن البحرين أكدت من خلال إقامتها لهذا المؤتمر، أنها صاحبة مكانة متميزة في السياسة الدولية لذلك يأتي لهذا المؤتمر في العالم المتمثلة في وزراء الدفاع والقادة العسكريين والأمنيين من الدول الكبرى، ومن الشخصيات العالمية الرفيعة في مجالات الفكر والمعرفة، الأمر الذي جعل البحرين مكان وتقدير كل بلاد العالم.
وأضافت أن "الجميع يأتي إلى هنا من دول كثيرة حول العالم ومن مجالات كثيرة ونخب رسمية وفكرية وعسكرية لكي تتبادل الأفكار والآراء والمعلومات حول الجديد وتستقرء المستقبل بالنسبة لأمننا والتحديات التي تحيط بنا والطريقة التي نتعاون بها لمواجهة التحديات".
وقدمت علم الدين، شكرها إلى البحرين على التنظيم المتقن لهذا المنتدى في كل عام، وهو دائماً يأتي بالجديد والمفيد فكراً وتجربة وصقلاً للأدوات المعرفية في مجال الأمن والاستقرار بالنسبة للمنطقة.
وقالت "من خلال هذا المنتدى نتناول الموضوعات الاستراتيجية الحساسة، وأن المنطقة والعالم تمر بفترات غريبة وعصيبة ومختلفة تؤثر بشكل واضح على مجمل مجالات حياتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وبالدرجة الأولى الأمنية وتلك المتعلقة بتوفير الأمن والأمان للناس".
وأكدت أن "حوار المنامة" - الذي يعقد بشكل سنوي في البحرين - يمثل أهمية كبيرة بالنسبة للعالم العربي وليس للبحرين فحسب، وذلك لما تخرج منه من توصيات ومن أفكار ومن توصيات قابلة للتنفيذ.
وأضافت علم الدين "أن اللقاءات التي تعقد على هامش المؤتمر بين الدول المشاركة تلعب دوراً مهماً في تقريب وجهات النظر وفي صنع التحالفات المفيدة وتحقيق الشراكات الاستراتيجية بين الدول".
ولفتت إلى أن البحرين أكدت من خلال إقامتها لهذا المؤتمر، أنها صاحبة مكانة متميزة في السياسة الدولية لذلك يأتي لهذا المؤتمر في العالم المتمثلة في وزراء الدفاع والقادة العسكريين والأمنيين من الدول الكبرى، ومن الشخصيات العالمية الرفيعة في مجالات الفكر والمعرفة، الأمر الذي جعل البحرين مكان وتقدير كل بلاد العالم.
وأضافت أن "الجميع يأتي إلى هنا من دول كثيرة حول العالم ومن مجالات كثيرة ونخب رسمية وفكرية وعسكرية لكي تتبادل الأفكار والآراء والمعلومات حول الجديد وتستقرء المستقبل بالنسبة لأمننا والتحديات التي تحيط بنا والطريقة التي نتعاون بها لمواجهة التحديات".
وقدمت علم الدين، شكرها إلى البحرين على التنظيم المتقن لهذا المنتدى في كل عام، وهو دائماً يأتي بالجديد والمفيد فكراً وتجربة وصقلاً للأدوات المعرفية في مجال الأمن والاستقرار بالنسبة للمنطقة.
وقالت "من خلال هذا المنتدى نتناول الموضوعات الاستراتيجية الحساسة، وأن المنطقة والعالم تمر بفترات غريبة وعصيبة ومختلفة تؤثر بشكل واضح على مجمل مجالات حياتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وبالدرجة الأولى الأمنية وتلك المتعلقة بتوفير الأمن والأمان للناس".