- مخرجات الملتقى الحكومي تبلور أفكار التطوير وتحويلها لبرامج عمل
- أهمية اللقاءات العربية لدورها بتعزيز قدرة المنطقة على التعامل مع التحديات
..
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الاثنين بقصر القضيبية.
وخلال اللقاء أكد سموهما الحرص على تبني الأساليب المبتكرة التي تحفز العاملين في القطاع الحكومي على الإبداع، وبما ينمي ثقافة الإسهام في مسيرة العمل الوطني لدى كل فرد في الحكومة ويعزز روح المسؤولية وبما يُعلي من الشراكة في برامج وخطط التنمية والتطوير، معربين سموهما عن الارتياح لمخرجات الملتقى الحكومي ودورها في بلورة أفكار التطوير وتحويلها لبرامج عمل تخدم مساعي التطوير الحكومي وتزيد الإنتاجية وتُسرع بوتيرة التنمية.
ونوه سموهما بما تشهده مملكة البحرين من حراك اقتصادي وتزايد في الأنشطة والفعاليات العالمية والدولية الكبرى التي تحتضنها، وأرجع سموهما ذلك الى ما توفره كافة مؤسسات الدولة من أسباب نجاح لهذه الفعاليات تنظيما واعدادا بفضل ما تمتلكه من خبرات وطنية مؤهلة لذلك فضلا عن البيئة الآمنة والمستقرة التي تتمتع بها مملكة البحرين.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء التطورات والمستجدات الإقليمية والدولية، حيث أكد سموهما على أهمية اللقاءات العربية ودورها في تعزيز قدرة دول المنطقة على التعامل مع التحديات السياسية والاقتصادية.
{{ article.visit_count }}
- أهمية اللقاءات العربية لدورها بتعزيز قدرة المنطقة على التعامل مع التحديات
..
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الاثنين بقصر القضيبية.
وخلال اللقاء أكد سموهما الحرص على تبني الأساليب المبتكرة التي تحفز العاملين في القطاع الحكومي على الإبداع، وبما ينمي ثقافة الإسهام في مسيرة العمل الوطني لدى كل فرد في الحكومة ويعزز روح المسؤولية وبما يُعلي من الشراكة في برامج وخطط التنمية والتطوير، معربين سموهما عن الارتياح لمخرجات الملتقى الحكومي ودورها في بلورة أفكار التطوير وتحويلها لبرامج عمل تخدم مساعي التطوير الحكومي وتزيد الإنتاجية وتُسرع بوتيرة التنمية.
ونوه سموهما بما تشهده مملكة البحرين من حراك اقتصادي وتزايد في الأنشطة والفعاليات العالمية والدولية الكبرى التي تحتضنها، وأرجع سموهما ذلك الى ما توفره كافة مؤسسات الدولة من أسباب نجاح لهذه الفعاليات تنظيما واعدادا بفضل ما تمتلكه من خبرات وطنية مؤهلة لذلك فضلا عن البيئة الآمنة والمستقرة التي تتمتع بها مملكة البحرين.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء التطورات والمستجدات الإقليمية والدولية، حيث أكد سموهما على أهمية اللقاءات العربية ودورها في تعزيز قدرة دول المنطقة على التعامل مع التحديات السياسية والاقتصادية.
