أكد سفير الجمهورية الجزائرية الشعبية لدى البحرين السايح قادري اعتزازه وفخره بالعلاقة الأخوية التي تربط الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، متطلعاً إلى تحقيق المزيد من التعاون الثنائي في المجالات المختلفة التي تخدم علاقة البلدين الشقيقين.
وجدد السفير التأكيد على تضامن الجزائر مع البحرين في جهودها لحفظ الأمن وصون السيادة في ظل ما تشهده البلاد من تطور ونماء مستمرين.
جاء ذلك على هامش احتفال سفارة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في فندق الدبلومات اليوم بالمنامة، وذلك بمناسبة العيد الوطني الجزائري المجيد، والذكرى الـ 64 للثورة التحريرية المباركة.
حضر الاحتفال وكيل وزارة الخارجية وحيد سيار وعدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بمملكة البحرين، والمسؤولين وكبار رجال المال والأعمال، والجالية الجزائرية في البحرين، وأعضاء السفارة، وممثلي السلطة التشريعية وعدد من المدعوين، حيث قدم الجميع أمنياتهم للجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية رئيسا وحكومة وشعبا بمزيد من التقدم والتنمية والرفاه.
وقال السفير قادري: "إن حضور عدد من كبار المسؤولين في المملكة وأعضاء مجلسي الشورى والنواب وأعضاء السلك الدبلوماسي ورؤساء البعثات الدبلوماسية لاحتفالنا بهذه المناسبة الوطنية لبلادنا العزيزة يؤكد اعتزاز أمتنا العربية والإسلامية بالشهداء الأبرار الذين ضحوا بالنفس والنفيس من أجل استقلال الجزائر".
وأشار سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى مملكة البحرين إلى "أن احتفال سفارة الجزائر في مملكة البحرين بالذكرى الـ 64 لانتصارات ثورة أول نوفمبر المجيدة، والتي تتزامن والاستحقاق الانتخابي الديمقراطي الكبير بمملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى يمنح احتفالنا طابعا خاصا، ذلك لأن الممارسة الديمقراطية من القيم المشتركة بين البلدين الشقيقين".
وجدد السفير التأكيد على تضامن الجزائر مع البحرين في جهودها لحفظ الأمن وصون السيادة في ظل ما تشهده البلاد من تطور ونماء مستمرين.
جاء ذلك على هامش احتفال سفارة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في فندق الدبلومات اليوم بالمنامة، وذلك بمناسبة العيد الوطني الجزائري المجيد، والذكرى الـ 64 للثورة التحريرية المباركة.
حضر الاحتفال وكيل وزارة الخارجية وحيد سيار وعدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين بمملكة البحرين، والمسؤولين وكبار رجال المال والأعمال، والجالية الجزائرية في البحرين، وأعضاء السفارة، وممثلي السلطة التشريعية وعدد من المدعوين، حيث قدم الجميع أمنياتهم للجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية رئيسا وحكومة وشعبا بمزيد من التقدم والتنمية والرفاه.
وقال السفير قادري: "إن حضور عدد من كبار المسؤولين في المملكة وأعضاء مجلسي الشورى والنواب وأعضاء السلك الدبلوماسي ورؤساء البعثات الدبلوماسية لاحتفالنا بهذه المناسبة الوطنية لبلادنا العزيزة يؤكد اعتزاز أمتنا العربية والإسلامية بالشهداء الأبرار الذين ضحوا بالنفس والنفيس من أجل استقلال الجزائر".
وأشار سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى مملكة البحرين إلى "أن احتفال سفارة الجزائر في مملكة البحرين بالذكرى الـ 64 لانتصارات ثورة أول نوفمبر المجيدة، والتي تتزامن والاستحقاق الانتخابي الديمقراطي الكبير بمملكة البحرين في ظل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى يمنح احتفالنا طابعا خاصا، ذلك لأن الممارسة الديمقراطية من القيم المشتركة بين البلدين الشقيقين".