بدأت وزارة التربية والتعليم ضمن استعداداتها لعقد الامتحانات الوطنية 2019م للصفين السادس الابتدائي والثالث الثانوي، في تنفيذ عدد من الورش التدريبية لفائدة 510 معلمين ومعلمين أوائل، في 12 مركزاً تدريبياً موزعة على مختلف المحافظات.
وخلال زيارتها للمركز التدريبي بمدرسة الشيخ عبد العزيز بن محمد آل خليفة الثانوية للبنين، أكدت الأستاذة أحلام العامر الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي أن تنفيذ هذه الورش يندرج ضمن خطة اللجنة الوزارية المعنية بالارتقاء بنتائج الطلبة في هذه الامتحانات، عبر تزويد المعلمين بمتطلبات تنفيذها، ومهارات إكساب الطلبة الكفايات المتعلقة بها، مشيرة إلى أن الورش تستهدف معلمي اللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم للصف السادس الابتدائي، واللغتين العربية والإنجليزية وحل المشكلات للصف الثالث الثانوي.
وأضافت العامر أن خطة الوزارة للارتقاء بأداء الطلبة تضم العديد من الفعاليات والأنشطة الأخرى، ومنها عقد لقاءات تعريفية للطلبة وأولياء الأمور لتعزيز الاهتمام بهذه الامتحانات، وتضمينها في أولويات الخطة الاستراتيجية لكل مدرسة، والحرص على مقارنة نتائج هذه الامتحانات بين كل دورةٍ وأخرى، لقياس مدى التقدم الذي تحققه المدرسة في مجال إنجاز الطلبة الأكاديمي.
والجدير بالذكر أن أهمية الامتحانات الوطنيّة تنبثق من اعتبارها أداة لقياس تطور المهارات المعرفية واللغوية والحسابية لطلبة الصف السادس في المواد الأساسية، أما للصف الثالث الثانوي أو الثاني عشر فهي تقيس الكفايات الرئيسة الواجب اكتسابها في نهاية المرحلة الثانوية.
وخلال زيارتها للمركز التدريبي بمدرسة الشيخ عبد العزيز بن محمد آل خليفة الثانوية للبنين، أكدت الأستاذة أحلام العامر الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي أن تنفيذ هذه الورش يندرج ضمن خطة اللجنة الوزارية المعنية بالارتقاء بنتائج الطلبة في هذه الامتحانات، عبر تزويد المعلمين بمتطلبات تنفيذها، ومهارات إكساب الطلبة الكفايات المتعلقة بها، مشيرة إلى أن الورش تستهدف معلمي اللغتين العربية والإنجليزية والرياضيات والعلوم للصف السادس الابتدائي، واللغتين العربية والإنجليزية وحل المشكلات للصف الثالث الثانوي.
وأضافت العامر أن خطة الوزارة للارتقاء بأداء الطلبة تضم العديد من الفعاليات والأنشطة الأخرى، ومنها عقد لقاءات تعريفية للطلبة وأولياء الأمور لتعزيز الاهتمام بهذه الامتحانات، وتضمينها في أولويات الخطة الاستراتيجية لكل مدرسة، والحرص على مقارنة نتائج هذه الامتحانات بين كل دورةٍ وأخرى، لقياس مدى التقدم الذي تحققه المدرسة في مجال إنجاز الطلبة الأكاديمي.
والجدير بالذكر أن أهمية الامتحانات الوطنيّة تنبثق من اعتبارها أداة لقياس تطور المهارات المعرفية واللغوية والحسابية لطلبة الصف السادس في المواد الأساسية، أما للصف الثالث الثانوي أو الثاني عشر فهي تقيس الكفايات الرئيسة الواجب اكتسابها في نهاية المرحلة الثانوية.