موزة فريد
نظمت جمعية البحرين للسكرتارية وشركة وورك سمارت للفعاليات والمؤتمرات بدعم من تمكين "الملتقى الخليجي الأول للقيادات التنفيذية"، تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، حيث أناب الوكيل المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية د.محمد الأنصاري لحضور الحفل.
وأكد الأنصاري، أهمية الدور الذي تلعبه السكرتارية وأعمال الإدارة المكتبية في تنظيم العمل المؤسسي في المنشآت، مشيراً إلى أن نجاح الادارة مرتبط بشكل كبير على مدى مهارة القائمين على السكرتارية المكتبية، وأن مجال السكرتارية يُمكن العاملين التخصص والتدرج الوظيفي.
وأشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على مشروع المعايير المهنية، والذي تم تحديد معيار خاصة لمهنة السكرتارية وإدارة الاعمال المكتبية لما لها من أهمية كبرى، حيث ان هذا المعيار يتضمن العديد من المهن والوظائف في ذات المجال.
وأكد الأنصاري أن الوزارة وبالتعاون مع "تمكين"، تنفذ العديد من البرامج التدريبية في مجال السكرتارية وإدارة الاعمال المكتبية، بهدف تطوير وتنمية مهارات الكوادر الوطنية بما يتناسب ومتطلبات سوق العمل البحريني، وجعل المواطن هو الخيار الأمثل لسوق العمل.
في حين، قالت رئيسة مجلس إدارة جمعية السكرتارية البحرينية، شهلاء إصبعي، إن الملتقى يناقش أحد أهم الوظائف الحيوية والهامة في المنشآـت والمؤسسات.
وأشارت إلى أن التطور التكنولوجي يعد عامل مساعد للعمل الإداري، مؤكدة في هذا السياق على أهمية إلمام الموظفين المعنيين بهذه التطورات على الصعيد الإداري وتنمية مهاراتهم الإدارية.
ويتضمن "الملتقى الخليجي الأول للقيادات التنفيذية" الإعلان عن جائزة "السكرتير التنفيذي لعام 2018"، بالإضافة إلى إقامة عدد من الجلسات والورش على مدار يومين، يتم من خلالها استعراض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية في مختلف المنشآت.
واستقطب المؤتمر في نسخته الأولى العديد من المتحدثين البارزين من جنسيات مختلفة وخلفيات تعليمية متنوعة بهدف إثراء المنتدى وتعزيز معارف ومهارات المشاركين في المجالات الإدارية والتنفيذية ذات الصلة.
وتحدث كل من د.جيف زابودسكي، والأستاذ في جامعة بوليتكنك البحرين د.فيليب فاندي، والأخصائية التدريبية منال المتروك، والمدير العام لشركة جياد للاستشارة د.صلاح المجذوب، وخبيرة الموارد البشرية رادا هروت حول "المستقبل المهني للكوادر التنفيذية".
وحرص منظمو المنتدى على إقامة حلقات نقاشية توفر أكبر فرصة تفاعل ممكنة أمام الجمهور، بما يضمن لهم أكبر فرصة ممكنة للتقدم في حياتهم المهنية وتعزيز أدائهم، وبما يعود بالفائدة على أداء مختلف الجهات والمؤسسات العامة الخاصة من خلال تمكين القوى العاملة وزيادة قدرتها التنافسية.
ويهدف الملتقى، إلى تطوير مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي، إضافة إلى النهوض بمهارات السكرتيرات والفريق التنفيذي والمهنيين والإداريين ومديري المكاتب، ويتضمن موضوعات تتناول التحديات اليومية لمهنة السكرتارية وادارة المكاتب ودور التكنولوجيا في انتاجية المكاتب.
وتضمن الملتقى عدداً من الجلسات وورش العمل التي تستعرض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية، وكيف تطورت مهام السكرتير لتنتقل من مجرد تلقي المكالمات وإدارة المراسلات وتنظيم جدول أعمال المدير إلى توفير المعلومات الأساسية وضبط الاتصالات داخل المؤسسة والمساعدة في صنع القرار.
نظمت جمعية البحرين للسكرتارية وشركة وورك سمارت للفعاليات والمؤتمرات بدعم من تمكين "الملتقى الخليجي الأول للقيادات التنفيذية"، تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، حيث أناب الوكيل المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية د.محمد الأنصاري لحضور الحفل.
وأكد الأنصاري، أهمية الدور الذي تلعبه السكرتارية وأعمال الإدارة المكتبية في تنظيم العمل المؤسسي في المنشآت، مشيراً إلى أن نجاح الادارة مرتبط بشكل كبير على مدى مهارة القائمين على السكرتارية المكتبية، وأن مجال السكرتارية يُمكن العاملين التخصص والتدرج الوظيفي.
وأشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على مشروع المعايير المهنية، والذي تم تحديد معيار خاصة لمهنة السكرتارية وإدارة الاعمال المكتبية لما لها من أهمية كبرى، حيث ان هذا المعيار يتضمن العديد من المهن والوظائف في ذات المجال.
وأكد الأنصاري أن الوزارة وبالتعاون مع "تمكين"، تنفذ العديد من البرامج التدريبية في مجال السكرتارية وإدارة الاعمال المكتبية، بهدف تطوير وتنمية مهارات الكوادر الوطنية بما يتناسب ومتطلبات سوق العمل البحريني، وجعل المواطن هو الخيار الأمثل لسوق العمل.
في حين، قالت رئيسة مجلس إدارة جمعية السكرتارية البحرينية، شهلاء إصبعي، إن الملتقى يناقش أحد أهم الوظائف الحيوية والهامة في المنشآـت والمؤسسات.
وأشارت إلى أن التطور التكنولوجي يعد عامل مساعد للعمل الإداري، مؤكدة في هذا السياق على أهمية إلمام الموظفين المعنيين بهذه التطورات على الصعيد الإداري وتنمية مهاراتهم الإدارية.
ويتضمن "الملتقى الخليجي الأول للقيادات التنفيذية" الإعلان عن جائزة "السكرتير التنفيذي لعام 2018"، بالإضافة إلى إقامة عدد من الجلسات والورش على مدار يومين، يتم من خلالها استعراض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية في مختلف المنشآت.
واستقطب المؤتمر في نسخته الأولى العديد من المتحدثين البارزين من جنسيات مختلفة وخلفيات تعليمية متنوعة بهدف إثراء المنتدى وتعزيز معارف ومهارات المشاركين في المجالات الإدارية والتنفيذية ذات الصلة.
وتحدث كل من د.جيف زابودسكي، والأستاذ في جامعة بوليتكنك البحرين د.فيليب فاندي، والأخصائية التدريبية منال المتروك، والمدير العام لشركة جياد للاستشارة د.صلاح المجذوب، وخبيرة الموارد البشرية رادا هروت حول "المستقبل المهني للكوادر التنفيذية".
وحرص منظمو المنتدى على إقامة حلقات نقاشية توفر أكبر فرصة تفاعل ممكنة أمام الجمهور، بما يضمن لهم أكبر فرصة ممكنة للتقدم في حياتهم المهنية وتعزيز أدائهم، وبما يعود بالفائدة على أداء مختلف الجهات والمؤسسات العامة الخاصة من خلال تمكين القوى العاملة وزيادة قدرتها التنافسية.
ويهدف الملتقى، إلى تطوير مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي، إضافة إلى النهوض بمهارات السكرتيرات والفريق التنفيذي والمهنيين والإداريين ومديري المكاتب، ويتضمن موضوعات تتناول التحديات اليومية لمهنة السكرتارية وادارة المكاتب ودور التكنولوجيا في انتاجية المكاتب.
وتضمن الملتقى عدداً من الجلسات وورش العمل التي تستعرض أحدث التوجهات العالمية في مجال العمل المكتبي وأعمال السكرتارية، وكيف تطورت مهام السكرتير لتنتقل من مجرد تلقي المكالمات وإدارة المراسلات وتنظيم جدول أعمال المدير إلى توفير المعلومات الأساسية وضبط الاتصالات داخل المؤسسة والمساعدة في صنع القرار.