أكد وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، حرص الوزارة على تقديم تغطية تلفزيونية وإذاعية وإخبارية شاملة ومتكاملة لفعاليات النسخة الخامسة لمعرض البحرين الدولي للطيـران، الذي يقام برعاية سامية من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على قاعدة الصخير الجوية خلال الفترة من 14-16 نوفمبر الجاري.
وأشار إلى التـزام الوزارة، بوضع إمكاناتها الفنية والتقنية والهندسية والإعلامية في تدعيم جهود اللجنة العليا المنظمة للمعرض، برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لصاحب الجلالة الملك المفدى، بما يسهم في إبراز هذا الحدث العالمي في مختلف وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية.
ونوه الرميحي، إلى متابعة العمل على تجهيـز استديو للبث الإذاعي المباشر من قلب الحدث، وتغطية وقائع المعرض والمؤتمرات والندوات والفعاليات الفنية والترفيهية والتسويقية المصاحبة له، ونقلها عبـر البـرامج الإذاعية والتليفزيونية والنشرات الإخبارية إلى جانب التغطية الإخبارية والمصورة لوكالة أنباء البحرين، مع أداء مركز الاتصال الوطني واجباته في تقديم التسهيلات الضرورية لدخول الإعلاميين الأجانب ومعداتهم الفنية بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن ثقته في قدرة البحرين على مواصلة مسيرتها الناجحة في تنظيم هذا المعرض الدولي للمرة الخامسة منذ انطلاقه عام 2010، في ظل تمتعها بكوادر وطنية مبدعة، وموقع استراتيجي، واستقرار أمنـي، وبنية تحتية حديثة، وإمكانات سياحية وفندقية واقتصادية متقدمة، وقدرات تنظيمية وإدارية راقية بفضل الجهود المتميـزة للجنة العليا المنظمة للمعرض برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد، والتنسيق المستمر بين وزارة المواصلات والاتصالات وسلاح الجو الملكي بقوة دفاع البحرين والجهات الرسمية والخاصة ذات الصلة.
وأكد أن قاعدة الصخير الجوية ترحب بجميع زوارها من جماهير وسياح وإعلاميين من مختلف أنحاء العالم لمتابعة العروض الثابتة والجوية للطائرات التجارية والمدنية والعسكرية والاستمتاع بالفعاليات التجارية والسياحية والترفيهية، بمشاركة بارزة لكبريات الشركات والهيئات الإقليمية والدولية المتخصصة في صناعة الطيـران المدني والعسكري، والتصنيع الحربي، والأبحاث والتكنولوجيا، والفضاء اللوجستي.
وأشاد الرميحي، بالمشاركة الكبيـرة للهيئات والشركات الدولية في النسخة الخامسة لمعرض البحرين الدولي للطيـران، بزيادة 70% عن عدد العارضين في الدورة الماضية لعام 2016، وبحضور خليجي كبيـر ومميـز للشركات السعودية والإماراتية والكويتية، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية التاريخية، ويسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز إقليمي ودولي رائد في صناعة المعارض والمؤتمرات المتخصصة.
{{ article.visit_count }}
وأشار إلى التـزام الوزارة، بوضع إمكاناتها الفنية والتقنية والهندسية والإعلامية في تدعيم جهود اللجنة العليا المنظمة للمعرض، برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لصاحب الجلالة الملك المفدى، بما يسهم في إبراز هذا الحدث العالمي في مختلف وسائل الإعلام المحلية والإقليمية والدولية.
ونوه الرميحي، إلى متابعة العمل على تجهيـز استديو للبث الإذاعي المباشر من قلب الحدث، وتغطية وقائع المعرض والمؤتمرات والندوات والفعاليات الفنية والترفيهية والتسويقية المصاحبة له، ونقلها عبـر البـرامج الإذاعية والتليفزيونية والنشرات الإخبارية إلى جانب التغطية الإخبارية والمصورة لوكالة أنباء البحرين، مع أداء مركز الاتصال الوطني واجباته في تقديم التسهيلات الضرورية لدخول الإعلاميين الأجانب ومعداتهم الفنية بالتنسيق مع الجهات المختصة.
وأعرب وزير شؤون الإعلام عن ثقته في قدرة البحرين على مواصلة مسيرتها الناجحة في تنظيم هذا المعرض الدولي للمرة الخامسة منذ انطلاقه عام 2010، في ظل تمتعها بكوادر وطنية مبدعة، وموقع استراتيجي، واستقرار أمنـي، وبنية تحتية حديثة، وإمكانات سياحية وفندقية واقتصادية متقدمة، وقدرات تنظيمية وإدارية راقية بفضل الجهود المتميـزة للجنة العليا المنظمة للمعرض برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد، والتنسيق المستمر بين وزارة المواصلات والاتصالات وسلاح الجو الملكي بقوة دفاع البحرين والجهات الرسمية والخاصة ذات الصلة.
وأكد أن قاعدة الصخير الجوية ترحب بجميع زوارها من جماهير وسياح وإعلاميين من مختلف أنحاء العالم لمتابعة العروض الثابتة والجوية للطائرات التجارية والمدنية والعسكرية والاستمتاع بالفعاليات التجارية والسياحية والترفيهية، بمشاركة بارزة لكبريات الشركات والهيئات الإقليمية والدولية المتخصصة في صناعة الطيـران المدني والعسكري، والتصنيع الحربي، والأبحاث والتكنولوجيا، والفضاء اللوجستي.
وأشاد الرميحي، بالمشاركة الكبيـرة للهيئات والشركات الدولية في النسخة الخامسة لمعرض البحرين الدولي للطيـران، بزيادة 70% عن عدد العارضين في الدورة الماضية لعام 2016، وبحضور خليجي كبيـر ومميـز للشركات السعودية والإماراتية والكويتية، بما يجسد عمق العلاقات الأخوية التاريخية، ويسهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز إقليمي ودولي رائد في صناعة المعارض والمؤتمرات المتخصصة.