مركز سلوان للطب النفسي
لا يختلف اثنان على أهمية الصحة النفسية وأثرها على عطاء الإنسان ونجاحه في حياته وسلامته الجسدية والنفسية وخدمة بلده ومجتمعه.
يعجب المراقب لاتجاهات الأمراض العضوية والنفسية في وسط المجتمعات والشعوب وكيف تغلبت المشاكل والأمراض النفسية على الجسدية حتى لنقول جازمين إن المستقبل يحمل الشيء الكثير من التحديات للطب النفسي حتى يستطيع تحمل الزيادة المضطرة في الأمراض النفسية وعلاجها والوقاية منها.
لم يعد الآن التحدي فقط هو الوصمة الاجتماعية التي تلاحق المرضى النفسيين وإنما أيضا المساعدة والمساندة التي يحتاجونها من أطباء متخصصين ومهنيين مع شح عدد الذين يشعر معهم المريض النفسي بالراحة والقدرة على الشفاء إضافة إلى دعم الأسرة والأقارب.
طالما نظرنا لفكرة "مجموعات الدعم النفسي" التي تعرضها علينا السينما الغربية في الكثير من الأفلام بإعجاب وحيرة وتساؤل هل يمكننا تطبيق ذات الفكرة في مجتمعاتنا العربية المحافظة؟ هل تخطينا حاجز الصمت والخوف والعيب والوصمة من المرض النفسي حتى نستطيع العيش بكرامة وحرية ونتمتع بأحلى الأوقات وأسعدها ونحن وسط أسرنا وأصدقائنا وأقاربنا؟
هل تقبل أنت القارئ - الآن - أن تنضم لمجموعة دعم نفسي دون تردد؟ لو استدعت الحاجة
لمناقشة هذا الموضوع مع المختصين في مركز سلوان للطب النفسي يمكنك إرسال رسالة على البريد الإلكتروني للمركز ([email protected]) وإبداء رأيك ومقترحاتك وكيفية عمل هذه المجموعات، وإن كنت تقبل أم لا؟.
لا يختلف اثنان على أهمية الصحة النفسية وأثرها على عطاء الإنسان ونجاحه في حياته وسلامته الجسدية والنفسية وخدمة بلده ومجتمعه.
يعجب المراقب لاتجاهات الأمراض العضوية والنفسية في وسط المجتمعات والشعوب وكيف تغلبت المشاكل والأمراض النفسية على الجسدية حتى لنقول جازمين إن المستقبل يحمل الشيء الكثير من التحديات للطب النفسي حتى يستطيع تحمل الزيادة المضطرة في الأمراض النفسية وعلاجها والوقاية منها.
لم يعد الآن التحدي فقط هو الوصمة الاجتماعية التي تلاحق المرضى النفسيين وإنما أيضا المساعدة والمساندة التي يحتاجونها من أطباء متخصصين ومهنيين مع شح عدد الذين يشعر معهم المريض النفسي بالراحة والقدرة على الشفاء إضافة إلى دعم الأسرة والأقارب.
طالما نظرنا لفكرة "مجموعات الدعم النفسي" التي تعرضها علينا السينما الغربية في الكثير من الأفلام بإعجاب وحيرة وتساؤل هل يمكننا تطبيق ذات الفكرة في مجتمعاتنا العربية المحافظة؟ هل تخطينا حاجز الصمت والخوف والعيب والوصمة من المرض النفسي حتى نستطيع العيش بكرامة وحرية ونتمتع بأحلى الأوقات وأسعدها ونحن وسط أسرنا وأصدقائنا وأقاربنا؟
هل تقبل أنت القارئ - الآن - أن تنضم لمجموعة دعم نفسي دون تردد؟ لو استدعت الحاجة
لمناقشة هذا الموضوع مع المختصين في مركز سلوان للطب النفسي يمكنك إرسال رسالة على البريد الإلكتروني للمركز ([email protected]) وإبداء رأيك ومقترحاتك وكيفية عمل هذه المجموعات، وإن كنت تقبل أم لا؟.