عقدت كلية البحرين التقنية "بوليتكنك البحرين" منتدى التعليم والتعليم في نسخته العاشرة، تحت شعار "البحوث التطبيقية تعزز فرص الابتكار"، يومي 4 و5 نوفمبر في حرم الكلية بمدينة عيسى، تناولت خلاله الكثير من المحادثات، والعروض، وورش العمل التي تركز على أهمية تطوير ثقافة البحث العلمي في مؤسسات التعليم العالي.
وقال الرئيس التنفيذي لبوليتكنك البحرين د.جيف زابودسكي: "تحرص بوليتكنك البحرين على عقد منتدى التعليم والتعلم سنويًا وتحت شعارات مختلفة تواكب المرحلة، فنحن لا ننظر إلى الفائدة المرجوة من المنتدى كنوع من التنشيط والتحفيز فقط، بل كطريقة تمكن الموظفين الأكاديميين من مواكبة أحدث الاتجاهات في التعليم".
فيما، أشارت مدير إدارة التطوير الأكاديمي بالبوليتكنك إيما جناحي إلى أن المنتدى اشتمل على عدة موضوعات من ضمنها: الاتجاهات البحثية الحديثة في التعليم العالي في البحرين أو على المستوى الدولي، وأهمية البحث التطبيقي، وأهمية تطوير الثقافة البحثية في المؤسسة التعليمية، والتوجيه العملي في إجراء البحوث التطبيقية والمواضيع المماثلة.
وأضافت: "هذا العام، قمنا بدعوة الممارسين في التعليم العالي من المؤسسات المحلية ومن المملكة المتحدة، لتبادل معارفهم وخبراتهم مع المشاركين، وتبيان وجهة نظرهم حول نهج المملكة المتحدة في البحوث التطبيقية".
وقدم زابودسكي شكره إلى المحاضرين وإلى إدارة التطوير الأكاديمي لإعدادها هذه الندوة عاماً تلو الآخر، مؤكداً أن هذا المنتدى السنوي يوفر ثروة من المعرفة للموظفين الأكاديميين، لتعزيز كفاءات الطلبة ليكونوا خريجين جاهزين للعمل، ومزودين بالمهارات اللازمة للقرن الحادي والعشرين.
وقال الرئيس التنفيذي لبوليتكنك البحرين د.جيف زابودسكي: "تحرص بوليتكنك البحرين على عقد منتدى التعليم والتعلم سنويًا وتحت شعارات مختلفة تواكب المرحلة، فنحن لا ننظر إلى الفائدة المرجوة من المنتدى كنوع من التنشيط والتحفيز فقط، بل كطريقة تمكن الموظفين الأكاديميين من مواكبة أحدث الاتجاهات في التعليم".
فيما، أشارت مدير إدارة التطوير الأكاديمي بالبوليتكنك إيما جناحي إلى أن المنتدى اشتمل على عدة موضوعات من ضمنها: الاتجاهات البحثية الحديثة في التعليم العالي في البحرين أو على المستوى الدولي، وأهمية البحث التطبيقي، وأهمية تطوير الثقافة البحثية في المؤسسة التعليمية، والتوجيه العملي في إجراء البحوث التطبيقية والمواضيع المماثلة.
وأضافت: "هذا العام، قمنا بدعوة الممارسين في التعليم العالي من المؤسسات المحلية ومن المملكة المتحدة، لتبادل معارفهم وخبراتهم مع المشاركين، وتبيان وجهة نظرهم حول نهج المملكة المتحدة في البحوث التطبيقية".
وقدم زابودسكي شكره إلى المحاضرين وإلى إدارة التطوير الأكاديمي لإعدادها هذه الندوة عاماً تلو الآخر، مؤكداً أن هذا المنتدى السنوي يوفر ثروة من المعرفة للموظفين الأكاديميين، لتعزيز كفاءات الطلبة ليكونوا خريجين جاهزين للعمل، ومزودين بالمهارات اللازمة للقرن الحادي والعشرين.