أكد وكيل وزارة الإعلام الكويتية المساعد لقطاع الإعلام الخارجي فيصل المتلقم بأن الاعلام الخليجي يتفق دائماً على أن رسالة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية هي رسالة واحدة، وأن الملتقى الثاني للصحافيات الخليجيات يؤكد ذلك ويعكس الدور الكبير والمهم الذي تضطلع به الإعلاميات الخليجيات.
ونوه بأنه وخلال السنوات الأخيرة برزت أسماء عديدة للإعلاميات الخليجيات اللاتي تبوئن مراكز قيادية في المجال الإعلامي سواء المسموع منه أو المرئي أو المقروء، مضيفاً بأن هناك مواقع كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي المهمة والمؤثرة ذات المحتوى المتميز للإعلاميات الخليجيات تظهر التميز الإعلامي لهن.
وأوضح بأنه ومن خلال اليوم الأول من انطلاق الملتقى أكدت جميع الحوارات والنقاشات والكلمات مدى أهمية الإعلام في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وكيف يمكن لهذه التجربة أن تنتقل الى العالم العربي والعالم ككل، موضحاً الاهتمام الكبير الذي يبديه قادة دول مجلس التعاون الخليجي والمسؤولون للإعلام الخليجي ودعمهم وتعزيزهم لدور الإعلامية الخليجية.
وأعرب عن تطلعاته بأن يخرج هذا الملتقى بتوصيات تهم وترفع من شأن الإعلاميات في دول الخليج العربية والأعلام بوجه عام، مشدداً على دور الاعلامية الخليجية جنباً إلى جنب مع الإعلامي في الخليج في تحمل مهمة الاعلام، تلك المهنة التي تحتاج المزيد من المتابعة والمصداقية ونقل الخبر بموضوعية وبطريقة تفيد المتلقي وهو الأمر الذي سيركز عليه هذا الملتقى.
وذكر بأن التأكيد على دور الإعلامية الخليجية هو من أهم التوصيات بالإضافة إلى دور الإعلام الجديد ودور الإعلاميات الخليجيات في كيفية تناول وسائل الإعلام الجديدة وما يعرف بوسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على الرأي العام بشكل كبير وهي طبيعة الإعلام في أن يكون متقدماً باستغلال أحدث التقنيات، مشدداً على ضرورة وجود إعلام مهني يتميز بالشفافية ويتبع المصداقية بشكل دقيق حتى لا تكون هناك أي اشاعات أو جدل يضر بمصلحة المجتمعات الخليجية.
ونوه بأنه وخلال السنوات الأخيرة برزت أسماء عديدة للإعلاميات الخليجيات اللاتي تبوئن مراكز قيادية في المجال الإعلامي سواء المسموع منه أو المرئي أو المقروء، مضيفاً بأن هناك مواقع كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي المهمة والمؤثرة ذات المحتوى المتميز للإعلاميات الخليجيات تظهر التميز الإعلامي لهن.
وأوضح بأنه ومن خلال اليوم الأول من انطلاق الملتقى أكدت جميع الحوارات والنقاشات والكلمات مدى أهمية الإعلام في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وكيف يمكن لهذه التجربة أن تنتقل الى العالم العربي والعالم ككل، موضحاً الاهتمام الكبير الذي يبديه قادة دول مجلس التعاون الخليجي والمسؤولون للإعلام الخليجي ودعمهم وتعزيزهم لدور الإعلامية الخليجية.
وأعرب عن تطلعاته بأن يخرج هذا الملتقى بتوصيات تهم وترفع من شأن الإعلاميات في دول الخليج العربية والأعلام بوجه عام، مشدداً على دور الاعلامية الخليجية جنباً إلى جنب مع الإعلامي في الخليج في تحمل مهمة الاعلام، تلك المهنة التي تحتاج المزيد من المتابعة والمصداقية ونقل الخبر بموضوعية وبطريقة تفيد المتلقي وهو الأمر الذي سيركز عليه هذا الملتقى.
وذكر بأن التأكيد على دور الإعلامية الخليجية هو من أهم التوصيات بالإضافة إلى دور الإعلام الجديد ودور الإعلاميات الخليجيات في كيفية تناول وسائل الإعلام الجديدة وما يعرف بوسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على الرأي العام بشكل كبير وهي طبيعة الإعلام في أن يكون متقدماً باستغلال أحدث التقنيات، مشدداً على ضرورة وجود إعلام مهني يتميز بالشفافية ويتبع المصداقية بشكل دقيق حتى لا تكون هناك أي اشاعات أو جدل يضر بمصلحة المجتمعات الخليجية.