أكدت الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب د.جواهر المضحكي السعي المتواصل لتطوير أداء المدارس الحاصلة على تقدير "غير ملائم" والارتقاء بمستوى أدائها بشكل مستدام.
وعقدت الهيئة ورشة عمل تدريبية - بعنوان آلية زيارة المتابعة وطريقة ملء استمارة بيان أثر التحسن لـ 20 مدرسة حكومية ستخضع لزيارة متابعة خلال الفصل الدراسي القادم؛ لحصولها على تقدير "غير ملائم" في دورة مراجعات الهيئة، بمشاركة مديرين وأعضاء من الهيئة التعليمية في تلك المدارس.
وتهدف الورشة إلى تعريف هذه المدارس وتدريبها على إجراءات زيارة المتابعة ومتطلباتها، وطريقة ملء استمارة بيان أثر التحسن، تمهيدًا لبدء زيارات المتابعة التي ستقوم بها الهيئة، خلال الفصل الدراسي القادم، حيث ستخضع 8 مدارس لزيارة متابعة أولى، و 12 مدرسة لزيارة متابعة ثانية من دورة المراجعات الثالثة للمدارس الحكومية.
وانقسمت الورشة إلى قسمين الجانب النظري وفيه تم استعراض متطلبات الزيارة وكيفية استعداد المدارس لهذه الزيارة؛ أما القسم الثاني فتم تطبيق طريق ملء استمارة بيان أثر التحسن واختتمت الورشة بالإجابة على تساؤلات مديري المدارس حول الزيارة المرتقبة.
وقالت المضحكي إنَّ تكثيف الجهود للمضي في تطوير المنظومة التعليمية وبخاصة المدارس؛ يأتي تحقيقًا لرؤى وتكليفات الحكومة في هذا المجال، مشيرة في ذلك إلى أنَّ التكريم الذي تحظى به المدارس المتميزة في الملتقى الحكومي يعد دافعا لها للثبات على ما حققته من تميز، كما أنه دافع للمدارس الأخرى؛ لتطوير نفسها، والتوجه نحو التميز.
وأكدت أن الشراكة الإستراتيجية بين الهيئة والمدارس من هيئات إدارية ومعلمين، له دور محوري وحيوي في دفع عجلة تطوير التعليم في مملكة البحرين، من خلال توحيد الرؤى الذي له بالغ الأثر في تحسين البيئة التعليمية والتربوية في المملكة، حيث إنَّ جهود القائمين على العملية التعليمية تهدف في المقام الأول والأخير إلى تقديم تعليم نوعي للطلبة في مختلف المراحل التعليمية، وتحسين جميع مقومات المنظومة التعليمية وتطويرها للوصول بها للمستويات العالمية.
وتعقد هيئة جودة التعليم والتدريب - بشكل مستمر - سلسلة من الورش التدريبية للمدارس الحاصلة على تقدير "غير ملائم" في مراجعاتها؛ لتطوير إمكاناتها، والارتقاء بمستوى أدائها بشكل مستدام، وفق المعايير والإجراءات المتبعة من قبل الهيئة.
وعقدت الهيئة ورشة عمل تدريبية - بعنوان آلية زيارة المتابعة وطريقة ملء استمارة بيان أثر التحسن لـ 20 مدرسة حكومية ستخضع لزيارة متابعة خلال الفصل الدراسي القادم؛ لحصولها على تقدير "غير ملائم" في دورة مراجعات الهيئة، بمشاركة مديرين وأعضاء من الهيئة التعليمية في تلك المدارس.
وتهدف الورشة إلى تعريف هذه المدارس وتدريبها على إجراءات زيارة المتابعة ومتطلباتها، وطريقة ملء استمارة بيان أثر التحسن، تمهيدًا لبدء زيارات المتابعة التي ستقوم بها الهيئة، خلال الفصل الدراسي القادم، حيث ستخضع 8 مدارس لزيارة متابعة أولى، و 12 مدرسة لزيارة متابعة ثانية من دورة المراجعات الثالثة للمدارس الحكومية.
وانقسمت الورشة إلى قسمين الجانب النظري وفيه تم استعراض متطلبات الزيارة وكيفية استعداد المدارس لهذه الزيارة؛ أما القسم الثاني فتم تطبيق طريق ملء استمارة بيان أثر التحسن واختتمت الورشة بالإجابة على تساؤلات مديري المدارس حول الزيارة المرتقبة.
وقالت المضحكي إنَّ تكثيف الجهود للمضي في تطوير المنظومة التعليمية وبخاصة المدارس؛ يأتي تحقيقًا لرؤى وتكليفات الحكومة في هذا المجال، مشيرة في ذلك إلى أنَّ التكريم الذي تحظى به المدارس المتميزة في الملتقى الحكومي يعد دافعا لها للثبات على ما حققته من تميز، كما أنه دافع للمدارس الأخرى؛ لتطوير نفسها، والتوجه نحو التميز.
وأكدت أن الشراكة الإستراتيجية بين الهيئة والمدارس من هيئات إدارية ومعلمين، له دور محوري وحيوي في دفع عجلة تطوير التعليم في مملكة البحرين، من خلال توحيد الرؤى الذي له بالغ الأثر في تحسين البيئة التعليمية والتربوية في المملكة، حيث إنَّ جهود القائمين على العملية التعليمية تهدف في المقام الأول والأخير إلى تقديم تعليم نوعي للطلبة في مختلف المراحل التعليمية، وتحسين جميع مقومات المنظومة التعليمية وتطويرها للوصول بها للمستويات العالمية.
وتعقد هيئة جودة التعليم والتدريب - بشكل مستمر - سلسلة من الورش التدريبية للمدارس الحاصلة على تقدير "غير ملائم" في مراجعاتها؛ لتطوير إمكاناتها، والارتقاء بمستوى أدائها بشكل مستدام، وفق المعايير والإجراءات المتبعة من قبل الهيئة.