حصدت جمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية - رعاية اليتيم - جائزة البحرين الدولية للمسئولية الاجتماعية لفئة التميز في التنمية المستدامة في مكان العمل، خلال مؤتمر البحرين الدولي للمسؤولية الاجتماعية الذي عقد تحت رعاية وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وحضره ممثلون من أهم الشركات من مختلف الصناعات والذين يلعبون دورًا مهما في المسئولية الاجتماعية والاستدامة في البحرين والمنطقة.
وتسلم رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد أحمد صالح النعيمي درع الجائزة، إذ أشار السيد خالد القعود خلال المؤتمر بأن الفوز بهذه الجائزة جاء بعد تقييم دقيق من قبل محكمين دوليين.
وقال أحمد النعيمي "إن الجائزة جاءت لتؤكد على التميز والريادة للكوثر في العمل المؤسساتي بين الجمعيات والجهات الخيرية والتطوعية"، مبيناً أن هذا التكريم جاء نتيجة للدور البارز التي تضطلع به الجمعية في تبني مشاريع وأنشطة ومبادرات إيجابية تدعم التنمية المستدامة لشرائح الأيتام وأسرهم في المجتمع.
وأضاف النعيمي "تتويج الجمعية بهده الجائزة وجوائز أخرى خلال الفترة الماضية يدفعنا نحو بذل المزيد من الجهود للتطوير والرقي في طبيعة البرامج والأنشطة التي تتبناها الجمعية بما يضعنا في موقع التحدي لمواصلة الريادة في العمل المؤسساتي. وفي هذا السياق فإن الجمعية تحرص على توفير بيئة العمل المناسبة لكافة عناصر الإنتاج كالموظفين والمتطوعين وكذلك أعضاء مجلس الإدارة عبر ضمهم في دورات وورش تدريبية تساهم في تعزيز قدراتهم ومهاراتهم".
ولفت النعيمي، إلى أن الجمعية أصدرت جملة من اللوائح الداخلية بالتعاون مع شركات متخصصة من شأنها ضبط العملية الإدارية والإنتاجية كدليل الحوكمة وإدارة المخاطر وتطوير العمل الإداري والتطوعي بالجمعية اعتماداً على دراسات قامت بها شركات متخصصة في هذه المجالات.
وتسلم رئيس مجلس إدارة الجمعية السيد أحمد صالح النعيمي درع الجائزة، إذ أشار السيد خالد القعود خلال المؤتمر بأن الفوز بهذه الجائزة جاء بعد تقييم دقيق من قبل محكمين دوليين.
وقال أحمد النعيمي "إن الجائزة جاءت لتؤكد على التميز والريادة للكوثر في العمل المؤسساتي بين الجمعيات والجهات الخيرية والتطوعية"، مبيناً أن هذا التكريم جاء نتيجة للدور البارز التي تضطلع به الجمعية في تبني مشاريع وأنشطة ومبادرات إيجابية تدعم التنمية المستدامة لشرائح الأيتام وأسرهم في المجتمع.
وأضاف النعيمي "تتويج الجمعية بهده الجائزة وجوائز أخرى خلال الفترة الماضية يدفعنا نحو بذل المزيد من الجهود للتطوير والرقي في طبيعة البرامج والأنشطة التي تتبناها الجمعية بما يضعنا في موقع التحدي لمواصلة الريادة في العمل المؤسساتي. وفي هذا السياق فإن الجمعية تحرص على توفير بيئة العمل المناسبة لكافة عناصر الإنتاج كالموظفين والمتطوعين وكذلك أعضاء مجلس الإدارة عبر ضمهم في دورات وورش تدريبية تساهم في تعزيز قدراتهم ومهاراتهم".
ولفت النعيمي، إلى أن الجمعية أصدرت جملة من اللوائح الداخلية بالتعاون مع شركات متخصصة من شأنها ضبط العملية الإدارية والإنتاجية كدليل الحوكمة وإدارة المخاطر وتطوير العمل الإداري والتطوعي بالجمعية اعتماداً على دراسات قامت بها شركات متخصصة في هذه المجالات.