شاركت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الأربعاء في مهرجان البردة المقام في معرض 421 بإمارة أبوظبي بحضور الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، ووزيرة الثقافة وتنمية المعرفة الإمارتية نورة الكعبي، ونخبة من أبرز الشخصيات الثقافية والإعلامية من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى عدد من الخبراء والمتخصصين في مجالات الفنون الإسلامية والعمارة، والتراث .
وصرّحت الشيخة مي آل خليفة " تعيش الساحة الثقافية الإماراتية حراكًا إيجابيًا فاعلًا، ونحن بدورنا نسعد بالمشاركة في المشهد الثقافي هنا في أبوظبي، حيث الفن يستمد أصالته وخصوصيته من الإرث الإنساني العريق للدولة، ويعد مهرجان البُردة انعكاسًا حقيقيًا لتوجه القائمين على قطاع الثقافة نحو التعريف بهوية الفن الإسلامي الذي يشغل حيزًا كبيرًا على خارطة العالم".
وأضافت "نجحنا مؤخرًا في تكريس يومٍ خاص يحتفي به العالم بالفن الإسلامي، وليس هذا الحدث إلا نموذجًا يعرض ماهية الفنون الإسلامية بأنواعها ويؤكد على أحقية هذه الفنون بالحصول على الاهتمام المناسب من قبل المجتمع الدولي ".
وتحدثت الشيخة مي خلال الجلسة الافتتاحية عن مستقبل الفن الإسلامي، وناقشت الدور الهام الذي تلعبه الشراكات بين الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص في دعم المشاريع الثقافية وتحويل رؤى وتطلعات المؤسسات المسؤولة عن الثقافة إلى واقعٍ ملموس .
يُذكر أن الجلسة الافتتاحية انطلقت بمشاركة زكي أنور نسيبة وزير دولة بحكومة الإمارات العربية المتحدة، ومعالي الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة بجمهورية مصر العربية ثم توالت بعدها الجلسات النقاشية بمشاركة متحدثين وخبراء متخصصين في مجالات الثقافة والفنون من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى ما قدمه المهرجان من برامج متنوعة كالعروض الفنية والموسيقية المباشرة، الندوات الثقافية، وورش العمل.
وصرّحت الشيخة مي آل خليفة " تعيش الساحة الثقافية الإماراتية حراكًا إيجابيًا فاعلًا، ونحن بدورنا نسعد بالمشاركة في المشهد الثقافي هنا في أبوظبي، حيث الفن يستمد أصالته وخصوصيته من الإرث الإنساني العريق للدولة، ويعد مهرجان البُردة انعكاسًا حقيقيًا لتوجه القائمين على قطاع الثقافة نحو التعريف بهوية الفن الإسلامي الذي يشغل حيزًا كبيرًا على خارطة العالم".
وأضافت "نجحنا مؤخرًا في تكريس يومٍ خاص يحتفي به العالم بالفن الإسلامي، وليس هذا الحدث إلا نموذجًا يعرض ماهية الفنون الإسلامية بأنواعها ويؤكد على أحقية هذه الفنون بالحصول على الاهتمام المناسب من قبل المجتمع الدولي ".
وتحدثت الشيخة مي خلال الجلسة الافتتاحية عن مستقبل الفن الإسلامي، وناقشت الدور الهام الذي تلعبه الشراكات بين الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص في دعم المشاريع الثقافية وتحويل رؤى وتطلعات المؤسسات المسؤولة عن الثقافة إلى واقعٍ ملموس .
يُذكر أن الجلسة الافتتاحية انطلقت بمشاركة زكي أنور نسيبة وزير دولة بحكومة الإمارات العربية المتحدة، ومعالي الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة بجمهورية مصر العربية ثم توالت بعدها الجلسات النقاشية بمشاركة متحدثين وخبراء متخصصين في مجالات الثقافة والفنون من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى ما قدمه المهرجان من برامج متنوعة كالعروض الفنية والموسيقية المباشرة، الندوات الثقافية، وورش العمل.