نظمت إدارة رياض الأطفال بوزارة التربية والتعليم لقاءها الدوري السنوي مع مديري ومالكي تراخيص رياض الأطفال، حيث تم تناول عدة محاور، من أهمها مخالفات رياض الأطفال التي تحول دون تجديد الترخيص لها، وإجراءات الوزارة لمعالجة تلك المخالفات، وإجراءاتها في حال لم يتم تجديد الترخيص، والتأكيد على التزام الرياض بشروط منح الترخيص، بما في ذلك معايير الأمن والسلامة، وتطوير الخدمات المقدمة للطلبة.
وأكدت الدكتورة هدى العوضي مدير إدارة رياض الأطفال على ضرورة التزام رياض الأطفال بمواد المرسوم بقانون رقم 25 لسنة 1998، بما في ذلك المادة رقم 27، والتي تنص على أنه "يجب على المؤسسة التعليمية أو التدريبية الخاصة تقديم تقرير سنوي عن عملها إلى الوزارة في نهاية كل عام"، أي أن جميع رياض الأطفال ملزمة بتقديم تقـــرير سنــوي عن عملهــا في نهــاية كل عام دراسي، متضمناً أهم الأنشطة والإنجازات والفعاليات المطبقة في الروضة.
وأشارت إلى أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بمتابعة أداء رياض الأطفال، للتأكد من التزامها بالأنظمة والقوانين، فضلاً عن تقديم الدعم والمساندة لها، بما في ذلك تدريب الهيئات الإدارية والتعليمية، حيث تم خلال العام الماضي تدريب 53 من منتسبي تلك الرياض من مختلف المحافظات، إضافةً إلى اهتمام الوزارة بتزويد جميع رياض الأطفال بالمناهج وكتب الخبرات التعليمية، والتي وصل عددها خلال العام الدراسي الحالي إلى عشرة آلاف و800 نسخة توزع بالمجان على الطلبة والمعلمين.
وأضافت أن الوزارة تؤكد دائماً على تشجيعها للاستثمار والتوسع في فتح رياض الأطفال، بشرط التزامها بالأنظمة والقوانين، مشيرةً إلى أن الوزارة تعمل جاهدة على تعزيز اهتمام أولياء الأمور بإلحاق أبنائهم بالتعليم ما قبل المدرسي، تماشياً مع أهداف منظمة اليونسكو بهذا الخصوص.
وأكدت الدكتورة هدى العوضي مدير إدارة رياض الأطفال على ضرورة التزام رياض الأطفال بمواد المرسوم بقانون رقم 25 لسنة 1998، بما في ذلك المادة رقم 27، والتي تنص على أنه "يجب على المؤسسة التعليمية أو التدريبية الخاصة تقديم تقرير سنوي عن عملها إلى الوزارة في نهاية كل عام"، أي أن جميع رياض الأطفال ملزمة بتقديم تقـــرير سنــوي عن عملهــا في نهــاية كل عام دراسي، متضمناً أهم الأنشطة والإنجازات والفعاليات المطبقة في الروضة.
وأشارت إلى أن الوزارة تولي اهتماماً كبيراً بمتابعة أداء رياض الأطفال، للتأكد من التزامها بالأنظمة والقوانين، فضلاً عن تقديم الدعم والمساندة لها، بما في ذلك تدريب الهيئات الإدارية والتعليمية، حيث تم خلال العام الماضي تدريب 53 من منتسبي تلك الرياض من مختلف المحافظات، إضافةً إلى اهتمام الوزارة بتزويد جميع رياض الأطفال بالمناهج وكتب الخبرات التعليمية، والتي وصل عددها خلال العام الدراسي الحالي إلى عشرة آلاف و800 نسخة توزع بالمجان على الطلبة والمعلمين.
وأضافت أن الوزارة تؤكد دائماً على تشجيعها للاستثمار والتوسع في فتح رياض الأطفال، بشرط التزامها بالأنظمة والقوانين، مشيرةً إلى أن الوزارة تعمل جاهدة على تعزيز اهتمام أولياء الأمور بإلحاق أبنائهم بالتعليم ما قبل المدرسي، تماشياً مع أهداف منظمة اليونسكو بهذا الخصوص.
