أكد عارضون في القرية التراثية، التي تقام ضمن الفعاليات المصاحبة لمعرض البحرين الدولي للطيران 2018، أن مشاركتهم في الفعاليات توفر لهم حظوظاً أكبر للقاء شرائح متنوعة من الجمهور المتمثل بالمواطنين والمقيمين والضيوف الخليجيين وغيرهم، مما يعرف الجمهور بمنتجاتهم وبالتنوع فيها، ويؤكد لهم مقدرة البحريني على الإنتاجية.
وأكدت شريفة الدوسري، أن مشاركتها في القرية التراثية تتمثل بعرض منتجاتهم وهي الرسم التراثي على الأواني الزجاجية.
وأضافت أن مشاركتهم تتم عن طريق دعوة مركز العاصمة لهم من خلال وزارة العمل والتنمية الاجتماعية كأسر منتجة، والإقبال الجماهيري كبير في يومه الأول. وخاصة في فترة ما بعد الظهر.
وعن موقع الفعاليات بالنسبة لهم، أشارت الى أن الموقع مناسب للجميع ويستطيع الجمهور الوصول إليه وخاصة مع توفير خدمة النقل من قبل المنظمين.
وأضافت شريفة أن الإقبال الجماهيري من مواطني دول مجلس التعاون ملاحظ منذ اليوم الأول، وهذا إن على شيء فإنه يدل على قوة العلاقات والروابط بين مملكة البحرين وبقية دول الخليج، وحرص الخليجيين على حضور الفعاليات التي تقيمها المملكة.
من جانبه، تحدث محمد الذوادي عن مشاركتهم في القرية التراثية، حيث أنهم تلقوا دعوة للمشاركة ضمن العارضين، وهو ما يوفر فرصة للعارض لعرض منتجاته المتمثلة بتوفير المواد الغذائية والأطباق البحرينية. ويتعرف الجمهور على طبيعة تلك المنتجات.
وأشار الذوادي إلى أن تنظيم هذه الفعاليات هو دعم اقتصادي للأسر المنتجة، وفرصة ليتمكن الجمهور من الوصول إلى منتجاتها. وهناك تنوع في العرض وتنسيق بين العارضين بحيث لا يتم تكرار المنتجات المعروضة، ويوفر فرصة أكبر للجمهور للحصول على منتجات أكثر، وفرصة للعارض لبيع منتجاته.
وأضاف: "أن المعرض يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لمملكة البحرين لأنه يحرك الاقتصاد من جهتنا نحن العارضون، ومن جهة توفير المطاعم للجمهور، وإمكانية شراء التذاكر لحضور تلك الفعاليات".
العارضة دعاء عصام، أكدت من جانبها أن مشاركتها تتمثل بعرض الصور الفوتوغرافية لمناظر البحرين "البحرين بعدستي"، وهو ما يمكن الجمهور من الاطلاع على إبداع المصور البحريني وتقييم إنتاجه لتحقيق الأفضل.
وأضافت دعاء، أن الحضور الجماهيري في يومه الأول مميز وملفت، حيث حرصت أعداد كبيرة للحضور منذ الصباح منهم طلبة المدارس، والعوائل، وضيوف المملكة من الزوار الخليجيين والعرب.
وأثنت على التنظيم الملفت من قبل الجهة المنظمة، ولزوايا العرض، وتوفير الخدمات الأساسية للجمهور.
وعن الفرصة السياحية التي يتيحها المعرض للجمهور، أشارت إلى أن فعاليات المعرض تتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع مما يمكن عدد أكبر من الجمهور للحضور، وهو ما يمكن العارض من عرض منتجاته لعدد كبير منهم، ويصب هذا في الترويج لمملكة البحرين سياحياً لأن الفعاليات متنوعة وتستهوي فئات عدة من الجماهير.
فيما أكدت شريفة الذوادي أن مشاركتهم في المعرض تتمثل بعرض منتجاتهم وهي المزروعات والنباتات المنزلية. وهي فرصة ليتعرف الناس على قدرة الأسر البحرينية على الإنتاج، والمساهمة بدور فاعل في المجتمع وتحريك سوق العمل.
وأضافت: "تأتي مشاركتنا نحن الأسر المنتجة في القرية التراثية ضمن الفعاليات المصاحبة للمعرض، من خلال دعوة مركز العاصمة لنا لعرض منتجاتنا عن طريق وزارة العمل والتنمية الاجتماعية.
وأكدت شريفة الدوسري، أن مشاركتها في القرية التراثية تتمثل بعرض منتجاتهم وهي الرسم التراثي على الأواني الزجاجية.
وأضافت أن مشاركتهم تتم عن طريق دعوة مركز العاصمة لهم من خلال وزارة العمل والتنمية الاجتماعية كأسر منتجة، والإقبال الجماهيري كبير في يومه الأول. وخاصة في فترة ما بعد الظهر.
وعن موقع الفعاليات بالنسبة لهم، أشارت الى أن الموقع مناسب للجميع ويستطيع الجمهور الوصول إليه وخاصة مع توفير خدمة النقل من قبل المنظمين.
وأضافت شريفة أن الإقبال الجماهيري من مواطني دول مجلس التعاون ملاحظ منذ اليوم الأول، وهذا إن على شيء فإنه يدل على قوة العلاقات والروابط بين مملكة البحرين وبقية دول الخليج، وحرص الخليجيين على حضور الفعاليات التي تقيمها المملكة.
من جانبه، تحدث محمد الذوادي عن مشاركتهم في القرية التراثية، حيث أنهم تلقوا دعوة للمشاركة ضمن العارضين، وهو ما يوفر فرصة للعارض لعرض منتجاته المتمثلة بتوفير المواد الغذائية والأطباق البحرينية. ويتعرف الجمهور على طبيعة تلك المنتجات.
وأشار الذوادي إلى أن تنظيم هذه الفعاليات هو دعم اقتصادي للأسر المنتجة، وفرصة ليتمكن الجمهور من الوصول إلى منتجاتها. وهناك تنوع في العرض وتنسيق بين العارضين بحيث لا يتم تكرار المنتجات المعروضة، ويوفر فرصة أكبر للجمهور للحصول على منتجات أكثر، وفرصة للعارض لبيع منتجاته.
وأضاف: "أن المعرض يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لمملكة البحرين لأنه يحرك الاقتصاد من جهتنا نحن العارضون، ومن جهة توفير المطاعم للجمهور، وإمكانية شراء التذاكر لحضور تلك الفعاليات".
العارضة دعاء عصام، أكدت من جانبها أن مشاركتها تتمثل بعرض الصور الفوتوغرافية لمناظر البحرين "البحرين بعدستي"، وهو ما يمكن الجمهور من الاطلاع على إبداع المصور البحريني وتقييم إنتاجه لتحقيق الأفضل.
وأضافت دعاء، أن الحضور الجماهيري في يومه الأول مميز وملفت، حيث حرصت أعداد كبيرة للحضور منذ الصباح منهم طلبة المدارس، والعوائل، وضيوف المملكة من الزوار الخليجيين والعرب.
وأثنت على التنظيم الملفت من قبل الجهة المنظمة، ولزوايا العرض، وتوفير الخدمات الأساسية للجمهور.
وعن الفرصة السياحية التي يتيحها المعرض للجمهور، أشارت إلى أن فعاليات المعرض تتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع مما يمكن عدد أكبر من الجمهور للحضور، وهو ما يمكن العارض من عرض منتجاته لعدد كبير منهم، ويصب هذا في الترويج لمملكة البحرين سياحياً لأن الفعاليات متنوعة وتستهوي فئات عدة من الجماهير.
فيما أكدت شريفة الذوادي أن مشاركتهم في المعرض تتمثل بعرض منتجاتهم وهي المزروعات والنباتات المنزلية. وهي فرصة ليتعرف الناس على قدرة الأسر البحرينية على الإنتاج، والمساهمة بدور فاعل في المجتمع وتحريك سوق العمل.
وأضافت: "تأتي مشاركتنا نحن الأسر المنتجة في القرية التراثية ضمن الفعاليات المصاحبة للمعرض، من خلال دعوة مركز العاصمة لنا لعرض منتجاتنا عن طريق وزارة العمل والتنمية الاجتماعية.