صرح كاظم عبداللطيف مدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بأن الوزارة أجرت مؤخراً مسوحات مرورية على شارع ولي العهد، حيث بينت النتائج بأن حجم المرور الكلي على الشارع في الاتجاهين يفوق 71 ألف مركبة في اليوم، بعد الانتهاء من مشروع توسعته الى 3 مسارات في كل اتجاه وتطوير التقاطعات الواقعة عليه.
وذكرأن شارع ولي العهد كان قد شهد أعمالاً تطويرية في الجزء المحصور بين تقاطع الجسر العلوي لشارع الشيخ خليفة بن سلمان على شارع ولي العهد غرباً إلى دوار الساعة شرقاً. وقد أسهم ذلك في تقليل زمن الانتظار الكلي للمركبات في الشارع بنسبة 36%.
ويعد شارع ولي العهد شرياناً رئيسياً بطول يقارب 2.6 كيلومتر، حيث يربط منطقة الرفاع بشارع الشيخ خليفة بن سلمان ومدينة حمد ويشهد كثافة مرورية عالية لكونه طريقاً حيوياً لحوالي 80 ألف مركبة في اليوم، كما يضم على جانبيه العديد من المرافق والمؤسسات، ومن شأن اعمال التوسعة والتطوير الأخير للشارع أن يحقق الانسيابية في الحركة المرورية".
من جانبه صرح أحمد الانصاري رئيس مجلس بلدي الجنوبية بأن شارع ولي العهد يعد من الشوارع الحيوية والهامة جداً في المنطقة الجنوبية حيث يربط منطقة الرفاع من شرقها الى غربها ويشهد مرور آلاف المركبات يومياً باتجاهات مختلفة، كما أنه يعتبر طريقاً مهماً لوجود مؤسسات حيوية عليه منها المستشفى العسكري ومجمع وادي السيل.
واستطرد قائلاً إن الإجراءات التحسينية في شارع ولي العهد تصب في مصلحة المنطقة الجنوبية بشكل كبير وتتماشى مع الزيادة المطردة للمركبات، وذلك بتخفيف حدة الاختناقات المرورية التي تبلغ ذروتها في الفترة الصباحية، وكذلك في الفترة المسائية وبالأخص أيام العطل الرسمية.
كما صرح المقدم عادل الدوسري مدير إدارة العمليات والمراقبة المرورية في الإدارة العامة للمرور، بأن شارع ولي العهد يشهد حركة مرورية ذات كثافة عالية خلال معظم ساعات اليوم، وكان هذا الأمر يتطلب تواجد عدد من دوريات المرور لفك هذه الاختناقات وتسهيل الحركة المرورية على مستخدمي الطريق، ومن شأن التحسينات الأخيرة رفع الطاقة الاستيعابية للشارع بنسبة 30% وتخفيف الازدحام المروري، مشيداً بالتنسيق والتعاون المشترك بين وزارة الداخلية (ممثلة بالإدارة العامة للمرور) ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني ممثلة بإدارة تخطيط وتصميم الطرق طوال فترة تنفيذ المشروع.
وذكرأن شارع ولي العهد كان قد شهد أعمالاً تطويرية في الجزء المحصور بين تقاطع الجسر العلوي لشارع الشيخ خليفة بن سلمان على شارع ولي العهد غرباً إلى دوار الساعة شرقاً. وقد أسهم ذلك في تقليل زمن الانتظار الكلي للمركبات في الشارع بنسبة 36%.
ويعد شارع ولي العهد شرياناً رئيسياً بطول يقارب 2.6 كيلومتر، حيث يربط منطقة الرفاع بشارع الشيخ خليفة بن سلمان ومدينة حمد ويشهد كثافة مرورية عالية لكونه طريقاً حيوياً لحوالي 80 ألف مركبة في اليوم، كما يضم على جانبيه العديد من المرافق والمؤسسات، ومن شأن اعمال التوسعة والتطوير الأخير للشارع أن يحقق الانسيابية في الحركة المرورية".
من جانبه صرح أحمد الانصاري رئيس مجلس بلدي الجنوبية بأن شارع ولي العهد يعد من الشوارع الحيوية والهامة جداً في المنطقة الجنوبية حيث يربط منطقة الرفاع من شرقها الى غربها ويشهد مرور آلاف المركبات يومياً باتجاهات مختلفة، كما أنه يعتبر طريقاً مهماً لوجود مؤسسات حيوية عليه منها المستشفى العسكري ومجمع وادي السيل.
واستطرد قائلاً إن الإجراءات التحسينية في شارع ولي العهد تصب في مصلحة المنطقة الجنوبية بشكل كبير وتتماشى مع الزيادة المطردة للمركبات، وذلك بتخفيف حدة الاختناقات المرورية التي تبلغ ذروتها في الفترة الصباحية، وكذلك في الفترة المسائية وبالأخص أيام العطل الرسمية.
كما صرح المقدم عادل الدوسري مدير إدارة العمليات والمراقبة المرورية في الإدارة العامة للمرور، بأن شارع ولي العهد يشهد حركة مرورية ذات كثافة عالية خلال معظم ساعات اليوم، وكان هذا الأمر يتطلب تواجد عدد من دوريات المرور لفك هذه الاختناقات وتسهيل الحركة المرورية على مستخدمي الطريق، ومن شأن التحسينات الأخيرة رفع الطاقة الاستيعابية للشارع بنسبة 30% وتخفيف الازدحام المروري، مشيداً بالتنسيق والتعاون المشترك بين وزارة الداخلية (ممثلة بالإدارة العامة للمرور) ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني ممثلة بإدارة تخطيط وتصميم الطرق طوال فترة تنفيذ المشروع.