تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء تحتضن مملكة البحرين يومي الأحد والإثنين 18 و19 نوفمبر الجاري أعمال المؤتمر والمعرض الخليجي الأول للضمان الصحي بمركز عيسى الثقافي تحت شعار "تطوير النظام الصحي : الرؤية الخليجية تجاه تطبيق الضمان الصحي"؛ بتنظيم من المجلس الأعلى للصحة بالتعاون مع وزارة الصحة.
ورحب مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بالاستعدادات لإقامة المؤتمر الخليجي للضمان الصحي الذي يعقد تحت الرعاية الكريمة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حيث رحب المجلس بالمشاركين فيه على المستويين الخليجي والدولي.
وصرح رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة: "يشهد المؤتمر مشاركة خليجية ودولية واسعة النطاق، وسينطلق بمشاركة الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية معالي الدكتور تدروس ادهانوم وبمشاركة أصحاب السمو والمعـالي وزراء الصحة بدول مجـلس التعاون لدول الخليج العربية، ومعـالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني الأمـين العــام لمجلـس التعــاون لدول الخليج العربية، وسعادة الأستاذة فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة، وسعادة الأستاذ سليمان الدخيل المدير العام لمجلس الصحة الخليجي وعدد من كبار المدعوين والمشاركين".
ويعد هذا المؤتمر من أبرز المبادرات التي أطلقتها مملكة البحرين لتشجيع المزيد من التعاون الإقليمي والعالمي في مجال التغطية الصحية الشاملة، وتعزيز التنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي.
ولفت رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة إلى أنّ هذا المؤتمر الذي يعد الأول من نوعه للضمان الصحي على الصعيد الإقليمي والذي يجمع نخبة من خبراء الصحة والسياسة العامة والتأمين من المنطقة والعالم لتبادل الأفكار حول تنفيذ خطط التأمين الصحي الوطني وإدارته، كما يسعى إلى تحقيق العديد من الأهداف الجوهرية منها تبادل المعارف والخبرات فيما يتعلق بخطط الضمان الصحي في دول مجلس التعاون الخليجي والعالم، ومناقشة الاستراتيجيات الهامة، والاستفادة من خبرات البلدان في تغيير الإدارة في الإصلاحات الصحية ووضع سياسات قوية من شأنها أن تقود وتدير التغيير المخطط لتحقيق تطلعاتنا الصحية.
ويمثل المؤتمر منبراً حراً ومهماً لإجراء مناقشات مستفيضة بشأن إصلاحات الضمان الصحي، مع تحديد أدوار المشترين في المستقبل ومقدمي خدمات الرعاية الصحية والدور الجديد لمقدمي الخدمات الصحية الخاصة وشركات الضمان الصحي، بالإضافة إلى تحديد الدور الهام لنظم المعلومات الصحية.
ورحب مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بالاستعدادات لإقامة المؤتمر الخليجي للضمان الصحي الذي يعقد تحت الرعاية الكريمة لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، حيث رحب المجلس بالمشاركين فيه على المستويين الخليجي والدولي.
وصرح رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة: "يشهد المؤتمر مشاركة خليجية ودولية واسعة النطاق، وسينطلق بمشاركة الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية معالي الدكتور تدروس ادهانوم وبمشاركة أصحاب السمو والمعـالي وزراء الصحة بدول مجـلس التعاون لدول الخليج العربية، ومعـالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني الأمـين العــام لمجلـس التعــاون لدول الخليج العربية، وسعادة الأستاذة فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة، وسعادة الأستاذ سليمان الدخيل المدير العام لمجلس الصحة الخليجي وعدد من كبار المدعوين والمشاركين".
ويعد هذا المؤتمر من أبرز المبادرات التي أطلقتها مملكة البحرين لتشجيع المزيد من التعاون الإقليمي والعالمي في مجال التغطية الصحية الشاملة، وتعزيز التنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي.
ولفت رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة إلى أنّ هذا المؤتمر الذي يعد الأول من نوعه للضمان الصحي على الصعيد الإقليمي والذي يجمع نخبة من خبراء الصحة والسياسة العامة والتأمين من المنطقة والعالم لتبادل الأفكار حول تنفيذ خطط التأمين الصحي الوطني وإدارته، كما يسعى إلى تحقيق العديد من الأهداف الجوهرية منها تبادل المعارف والخبرات فيما يتعلق بخطط الضمان الصحي في دول مجلس التعاون الخليجي والعالم، ومناقشة الاستراتيجيات الهامة، والاستفادة من خبرات البلدان في تغيير الإدارة في الإصلاحات الصحية ووضع سياسات قوية من شأنها أن تقود وتدير التغيير المخطط لتحقيق تطلعاتنا الصحية.
ويمثل المؤتمر منبراً حراً ومهماً لإجراء مناقشات مستفيضة بشأن إصلاحات الضمان الصحي، مع تحديد أدوار المشترين في المستقبل ومقدمي خدمات الرعاية الصحية والدور الجديد لمقدمي الخدمات الصحية الخاصة وشركات الضمان الصحي، بالإضافة إلى تحديد الدور الهام لنظم المعلومات الصحية.