أعرب مقيمون أجانب عن سعادتهم بمعرض الجمهور العام ضمن فعاليات معرض البحرين الدولي للطيران، والذي أقيم برعاية ملكية سامية، على مدى أربعة أيام في قاعدة الصخير الجوية.
وأشاد المقيمون بما تضمنه القسم العام من المعرض، والذي اشتمل على مجموعة من الفعاليات العائلية المتنوعة، إلى جانب الأجنحة الخاصة بالمؤسسات الحكومية والخاصة، والتي قدمت تعريفا للجمهور بالأنشطة والفعاليات التي تقدمها للمجتمع.
فقد أشاد راجيش جايد، بمستوى التنظيم العالي للمعرض وما يشمله من تنوع في الفعاليات لتغطية كافة اهتمامات الأسر الزائرة، خصوصاً الأجنحة المخصصة للأطفال وساحة الألعاب المطاعم والتي ترضي كل الأذواق، مؤكداً أن المعرض يوفر فرصة مهمة للمقيمين للترفيه والاطلاع والمشاركة في الفعاليات التي تقام في المملكة، إلى جانب التعريف بالتراث البحريني، والاطلاع على آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الطيران حول العالم.
وأشار راجيش، والذي كان برفقة عائلته، إلى أن تنوع الفعاليات وتناسبها مع مختلف الأعمار والاهتمامات يساهم في أن يكون المعرض عائلي بامتياز، حيث الأجنحة الرسمية إلى جانب الأجنحة العلمية للشباب والمهتمين، وأجنحة الأطفال والعروض الفنية وعروض الطائرات، متمنياً أن يتم في المعارض المقبلة فتح الباب للجمهور العام للوصول إلى منطقة معارض الطائرات للاطلاع عن كثب على الطائرات التجارية المعروضة، والتعرف على نوعية الخدمات التي تقدمها شركات الطيران المختلفة.
من جهة ثانية؛ أعرب مارتن هاستن، مقيم من الدنمارك، عن سعادته بحضور فعاليات معرض البحرين الدولي للطيران، وهو ما يشكل فرصة مهمة في متابعة العروض الجوية وتجربة استخدام أجهز محاكاة الطيران الافتراضية، مشيراً إلى أنه وبرفقة زملائه تابعوا الفعاليات المتنوعة التي تقام في القسم العام من المعرض، واطلعوا على الآليات المختلفة التي يتم عرضها في المعرض، والاستمتاع بما قدم من عروض فنية متنوعة.
وأبدى هاستن وزملاؤه إعجاباً خاصة بما تضمنته القرية التراثية، والتي تساهم في تعريف الجمهور بالتراث والثقافة البحرينية، إلى جانب توفير فرصة للمهتمين بشراء المنتجات البحرينية التي يتم عرضها من خلال القرية التراثية.
وأكد أن مثل هذه الفعاليات تساهم في الترويج لمملكة البحرين، وتساهم في تأكيد فكرة التعايش التي تعتبر المملكة نموذجاً فريداً فيه، مقدماً شكره لشعب البحرين على ما يتمتعون به من صفات إيجابية تساعد المقيمين على الاندماج في المجتمع ليكونوا جزءاً مهماً فيه.
أما كومار شافير، والذي ترافقه ابنته زهراء، فأكد أن ساحات اللعب للأطفال استحوذت على اهتمام بالغ من ابنته، إلى جانب الأجنحة الرسمية التي أقيمت فيها مساحات للرسم والتلوين إلى جانب الرسم على الوجوه، مشيراً إلى الأجنحة المختلفة التي قدمت تجربة فريدة للزوار في الطيران الافتراضي، إلى جانب عروض الطيران المختلفة والمتنوعة، وهو من الأمور التي لفتت انتباه الجمهور بشكل كبير.
واختتم كومار شافير حديثه بالإشادة على حسن التنظيم والتنوع الذي شمله المعرض، وهو ما ساهم في استقطاب أعداد كبيرة من الجمهور، خصوصاً من المقيمين.
أما بيتر كليج وزوجته جوليا، فأكدا على أن تنوع الفعاليات يجعل الفرصة مواتية لمشاركة كل أفراد العائلة، والتي تشمل اهتمامات الكبار والصغار، وأشار بيتر إلى أنه حضر إلى المعرض مع زوجته وطفلتيه (جين 3 سنوات، وماريا 7 سنوات) لمشاهدة العروض الجوية والاستمتاع بما يقدم من فعاليات، خصوصاً في الأماكن المخصصة للأطفال، والأجنحة التي تضم أماكن للرسم والتلوين والرسم على الوجوه.
وأبدى بيتر إعجابه بما احتوته القرية التراثية في معرض البحرين الدولي للطيران، والتي تساهم في تقديم الثقافة البحرينية للزوار وتعريفهم بالمنتجات البحرينية، والمساهمة في دعم الأسر.
أما جوليا، فأشارت إلى اهتمامها بتجربة الطيران الافتراضي والألعاب الإلكترونية المتنوعة، معربة عن أملها أن يتم مستقبلاً التوسع في مثل هذه الأنشطة، ومقدمة شكرها للقيمين على المعرض على حسن التنظيم.
وأشاد المقيمون بما تضمنه القسم العام من المعرض، والذي اشتمل على مجموعة من الفعاليات العائلية المتنوعة، إلى جانب الأجنحة الخاصة بالمؤسسات الحكومية والخاصة، والتي قدمت تعريفا للجمهور بالأنشطة والفعاليات التي تقدمها للمجتمع.
فقد أشاد راجيش جايد، بمستوى التنظيم العالي للمعرض وما يشمله من تنوع في الفعاليات لتغطية كافة اهتمامات الأسر الزائرة، خصوصاً الأجنحة المخصصة للأطفال وساحة الألعاب المطاعم والتي ترضي كل الأذواق، مؤكداً أن المعرض يوفر فرصة مهمة للمقيمين للترفيه والاطلاع والمشاركة في الفعاليات التي تقام في المملكة، إلى جانب التعريف بالتراث البحريني، والاطلاع على آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا الطيران حول العالم.
وأشار راجيش، والذي كان برفقة عائلته، إلى أن تنوع الفعاليات وتناسبها مع مختلف الأعمار والاهتمامات يساهم في أن يكون المعرض عائلي بامتياز، حيث الأجنحة الرسمية إلى جانب الأجنحة العلمية للشباب والمهتمين، وأجنحة الأطفال والعروض الفنية وعروض الطائرات، متمنياً أن يتم في المعارض المقبلة فتح الباب للجمهور العام للوصول إلى منطقة معارض الطائرات للاطلاع عن كثب على الطائرات التجارية المعروضة، والتعرف على نوعية الخدمات التي تقدمها شركات الطيران المختلفة.
من جهة ثانية؛ أعرب مارتن هاستن، مقيم من الدنمارك، عن سعادته بحضور فعاليات معرض البحرين الدولي للطيران، وهو ما يشكل فرصة مهمة في متابعة العروض الجوية وتجربة استخدام أجهز محاكاة الطيران الافتراضية، مشيراً إلى أنه وبرفقة زملائه تابعوا الفعاليات المتنوعة التي تقام في القسم العام من المعرض، واطلعوا على الآليات المختلفة التي يتم عرضها في المعرض، والاستمتاع بما قدم من عروض فنية متنوعة.
وأبدى هاستن وزملاؤه إعجاباً خاصة بما تضمنته القرية التراثية، والتي تساهم في تعريف الجمهور بالتراث والثقافة البحرينية، إلى جانب توفير فرصة للمهتمين بشراء المنتجات البحرينية التي يتم عرضها من خلال القرية التراثية.
وأكد أن مثل هذه الفعاليات تساهم في الترويج لمملكة البحرين، وتساهم في تأكيد فكرة التعايش التي تعتبر المملكة نموذجاً فريداً فيه، مقدماً شكره لشعب البحرين على ما يتمتعون به من صفات إيجابية تساعد المقيمين على الاندماج في المجتمع ليكونوا جزءاً مهماً فيه.
أما كومار شافير، والذي ترافقه ابنته زهراء، فأكد أن ساحات اللعب للأطفال استحوذت على اهتمام بالغ من ابنته، إلى جانب الأجنحة الرسمية التي أقيمت فيها مساحات للرسم والتلوين إلى جانب الرسم على الوجوه، مشيراً إلى الأجنحة المختلفة التي قدمت تجربة فريدة للزوار في الطيران الافتراضي، إلى جانب عروض الطيران المختلفة والمتنوعة، وهو من الأمور التي لفتت انتباه الجمهور بشكل كبير.
واختتم كومار شافير حديثه بالإشادة على حسن التنظيم والتنوع الذي شمله المعرض، وهو ما ساهم في استقطاب أعداد كبيرة من الجمهور، خصوصاً من المقيمين.
أما بيتر كليج وزوجته جوليا، فأكدا على أن تنوع الفعاليات يجعل الفرصة مواتية لمشاركة كل أفراد العائلة، والتي تشمل اهتمامات الكبار والصغار، وأشار بيتر إلى أنه حضر إلى المعرض مع زوجته وطفلتيه (جين 3 سنوات، وماريا 7 سنوات) لمشاهدة العروض الجوية والاستمتاع بما يقدم من فعاليات، خصوصاً في الأماكن المخصصة للأطفال، والأجنحة التي تضم أماكن للرسم والتلوين والرسم على الوجوه.
وأبدى بيتر إعجابه بما احتوته القرية التراثية في معرض البحرين الدولي للطيران، والتي تساهم في تقديم الثقافة البحرينية للزوار وتعريفهم بالمنتجات البحرينية، والمساهمة في دعم الأسر.
أما جوليا، فأشارت إلى اهتمامها بتجربة الطيران الافتراضي والألعاب الإلكترونية المتنوعة، معربة عن أملها أن يتم مستقبلاً التوسع في مثل هذه الأنشطة، ومقدمة شكرها للقيمين على المعرض على حسن التنظيم.