مروة غلام
شهد المركز العام بمطار البحرين الدولي إقبالاً كبيراً من الناخبين للمشاركة في الاقتراع والتصويت قبل التوجه إلى بوابة المسافرين المغادرين حيث وصلت طوابيرهم منتصف قاعة المطار ووقفوا بانتظار دورهم للتصويت متمسكين بحقائب سفرهم وجوازاتهم .
وقال رئيس اللجنة المشرف على المركز العام بمطار البحرين الدولي المستشار هارون الزياني لـ "الوطن" الإقبال في مطار البحرين ممتاز جداً ونحن في صدد الاستعانة بالمزيد من أوراق التصويت والاقتراع نظراً للحضور الكثيف للناخبين ولله الحمد شهدت عملية التصويت بمطار البحرين الدولي إنسيابية بالإجراءات مع وجود كافة أسماء الناخبين بالكشوفات".
واحتلت طوابير محافظة المحرق والعاصمة النسبة الكبرى في عدد الناخبين والقادمين للتصويت على عكس المحافظة الجنوبية والشمالية التي جاء عدد ناخبيها بنسبة أقل من المحافظتين السابقتين.
كما حضر عدد من الناخبين للمشاركة في التصويت عبر المطار لازدحام المركز الفرعي التابع لدائرتهم، حيث قال عمران عبدالله "أنا من الدائرة السابعة ولقد مررت بالقرب المركز الفرعي التابع لدائرتي ورأيت الازدحام الشديد فقررت التوجه للمركز العام الكائن بنادي المحرق لكني صُدمت بطوابير السيارات وأعداد الناخبين الموجودين لهذا قررت أن آتي هنا للتصويت وأن أشارك في هذا اليوم الذي يُعتبر اليوم الذي يشارك فيه المواطن البحريني الوفي في إنجاح المشروع الإصلاحي ودعمه بالإضافة إلى المشاركة في المسيرة الديموقراطية".
وقالت مريم الأنصاري من ثانية العاصمة "أشعر بالسعادة للمشاركة في العرس الديموقراطي وأكاد أستشعر روح الوطنية الموجودة هنا كما إني أدعو أخوتي وأخواتي الناخبين بالتصويت للمترشح "الكفو" والذي سيمسك بيد الناخب ويرتقي به ويقوم بالوطن كما على الناخب أن يبتعد عن العلاقات الاجتماعية والمصالح الشخصية في اختيار مرشحه فنحن هنا اليوم لاختيار من سيقوم بالوطن ويعمل على دعم المشروع الإصلاحي وعلى تعزيز المشاركة السياسية وغرسها في صغيرنا قبل كبيرنا"
ومن جانبه قال أحمد المرباطي من ثانية المحرق "يأتي السفر أخيراً وتلبية واجب الوطن أولاً على الجميع أن يأتي ويشارك ويترك مابيده ويشارك في وضع بصمته في هذا اليوم الذي لن نستشعره مرة أخرى إلا بعد مضي أربعة سنوات قادمة فالبحرين الحبيبة "تستاهل" أن نقف لها وندعهما في هذا اليوم".
وقالت حنان عبدالله "أنا لست هنا للتصويت لأنه واجب وحسب بل أنا هنا لأدعم وأقف في صف ديمقراطية جلالة الملك المفُدى وأدعم قراره في انتخاب عضو صالح للمجلس النيابي التابع لدائرتي أولى العاصمة، اليوم البحرين في حاجة لنا فلا نخذلها ونتاكسل عن الحضور والمشاركة في عرسها الانتخابي والذي لطالما انتظرناه وترقبنا المشاركة فيه"
شهد المركز العام بمطار البحرين الدولي إقبالاً كبيراً من الناخبين للمشاركة في الاقتراع والتصويت قبل التوجه إلى بوابة المسافرين المغادرين حيث وصلت طوابيرهم منتصف قاعة المطار ووقفوا بانتظار دورهم للتصويت متمسكين بحقائب سفرهم وجوازاتهم .
وقال رئيس اللجنة المشرف على المركز العام بمطار البحرين الدولي المستشار هارون الزياني لـ "الوطن" الإقبال في مطار البحرين ممتاز جداً ونحن في صدد الاستعانة بالمزيد من أوراق التصويت والاقتراع نظراً للحضور الكثيف للناخبين ولله الحمد شهدت عملية التصويت بمطار البحرين الدولي إنسيابية بالإجراءات مع وجود كافة أسماء الناخبين بالكشوفات".
واحتلت طوابير محافظة المحرق والعاصمة النسبة الكبرى في عدد الناخبين والقادمين للتصويت على عكس المحافظة الجنوبية والشمالية التي جاء عدد ناخبيها بنسبة أقل من المحافظتين السابقتين.
كما حضر عدد من الناخبين للمشاركة في التصويت عبر المطار لازدحام المركز الفرعي التابع لدائرتهم، حيث قال عمران عبدالله "أنا من الدائرة السابعة ولقد مررت بالقرب المركز الفرعي التابع لدائرتي ورأيت الازدحام الشديد فقررت التوجه للمركز العام الكائن بنادي المحرق لكني صُدمت بطوابير السيارات وأعداد الناخبين الموجودين لهذا قررت أن آتي هنا للتصويت وأن أشارك في هذا اليوم الذي يُعتبر اليوم الذي يشارك فيه المواطن البحريني الوفي في إنجاح المشروع الإصلاحي ودعمه بالإضافة إلى المشاركة في المسيرة الديموقراطية".
وقالت مريم الأنصاري من ثانية العاصمة "أشعر بالسعادة للمشاركة في العرس الديموقراطي وأكاد أستشعر روح الوطنية الموجودة هنا كما إني أدعو أخوتي وأخواتي الناخبين بالتصويت للمترشح "الكفو" والذي سيمسك بيد الناخب ويرتقي به ويقوم بالوطن كما على الناخب أن يبتعد عن العلاقات الاجتماعية والمصالح الشخصية في اختيار مرشحه فنحن هنا اليوم لاختيار من سيقوم بالوطن ويعمل على دعم المشروع الإصلاحي وعلى تعزيز المشاركة السياسية وغرسها في صغيرنا قبل كبيرنا"
ومن جانبه قال أحمد المرباطي من ثانية المحرق "يأتي السفر أخيراً وتلبية واجب الوطن أولاً على الجميع أن يأتي ويشارك ويترك مابيده ويشارك في وضع بصمته في هذا اليوم الذي لن نستشعره مرة أخرى إلا بعد مضي أربعة سنوات قادمة فالبحرين الحبيبة "تستاهل" أن نقف لها وندعهما في هذا اليوم".
وقالت حنان عبدالله "أنا لست هنا للتصويت لأنه واجب وحسب بل أنا هنا لأدعم وأقف في صف ديمقراطية جلالة الملك المفُدى وأدعم قراره في انتخاب عضو صالح للمجلس النيابي التابع لدائرتي أولى العاصمة، اليوم البحرين في حاجة لنا فلا نخذلها ونتاكسل عن الحضور والمشاركة في عرسها الانتخابي والذي لطالما انتظرناه وترقبنا المشاركة فيه"