موزة فريد
قال عضو مجلس التنمية الاقتصادية خالد علي أمين أثناء تواجده للتصويت في مركز الاقتراع العام بحلبة البحرين الدولية أن المركز شهد تنظيماً راقياً وسلساً مع وجود المنظمين الشباب الذين سهلو عملية التصويت بوعيهم وإرشادهم للمتواجدين من كافة مناطق البحرين.
وقال إنه هذه السنة نرى عدداً كبيراً من خليط البحرين من شباب وطوائف متعددة للمتقدمين للمجلس الذين نتمنى بأن يصلوا ويعملون على تغييرات تصب في مصلحة المواطن فالمجلس في السابق يمكن لم يكن على قدر من الانسجام الذي أسهم في تعطيل بعض القرارت فنأمل على أن يكون مجلس هذا العام متجانساً مع دخول طاقات شبابية جديدة ملتفة للتشريعات التي تسهم في مصلحة المواطن وتسخيرها له أكثر من السلطة التشريعية.
ومن جانبه، قال رئيس لجنة الاقتراع والفرز للجنة العامة في حلبة البحرين الدولية نايف يوسف محمد أن المركز شهد إقبالاً للتصويت بشكل أكبر على محافظتين الشمالية والجنوبية بحكم القرب المحلي والمحافظات الأخرى المحرق والعاصمة كانت بنسبة أقل منهم، كما يتصور أن يكون الضغط والإقبال على الدوائر الفرعية أكثر بحكم القرب المسافي لمنازل ومواقع المواطنين فهنا تعتبر اللجان عامة مما يعطي الخيار والتنوه للناس الذين قد يريدون القدوم مع بعضهم البعض كعائلة من مناطق مختلفة فيذهبوا للجان العامة.
وقال الشاب عبدالرحمن عادل إن التنظيم كان بمستوى جيد ومن خلال تصويته يتمنى أن يصل عدداً كبيراً من الشباب للمجلس الذي من الممكن أن يساهموا في حدوث تغييرات جذرية تماشياً مع التطور المشهود من كافة النواحي، فنظرته للمجلس هذا العام نظرة تفائل مع وجود توقعات كبيرة يأملوا بأن تتحقق.
وعلقت إحدى الناخبات عن عدم تأييدها لدخول المراة في المعترك البرلماني بأن قدرات المراة لا يمكن أن تكون بمستوى الرجل فبنظرها أن الرجل ذو قدرة أكبر في عمل العديد من الأمور في كافة النواحي والتي لا يمكنها أن تجاريه فيها أو حتى تحقق ما يمكنه تحقيقه من تغيرات نحتاج أن نراها في الواقع.
وقدمت عائلة مكونة من ابنتين وشاب مع ذويهم بالدخول لمركز الاقتراع العام في حلبة البحرين الدولية والذي أكدوا على أنه واجب وطني يجب على كل مواطن ومواطنة المساهمة فيه.
قال عضو مجلس التنمية الاقتصادية خالد علي أمين أثناء تواجده للتصويت في مركز الاقتراع العام بحلبة البحرين الدولية أن المركز شهد تنظيماً راقياً وسلساً مع وجود المنظمين الشباب الذين سهلو عملية التصويت بوعيهم وإرشادهم للمتواجدين من كافة مناطق البحرين.
وقال إنه هذه السنة نرى عدداً كبيراً من خليط البحرين من شباب وطوائف متعددة للمتقدمين للمجلس الذين نتمنى بأن يصلوا ويعملون على تغييرات تصب في مصلحة المواطن فالمجلس في السابق يمكن لم يكن على قدر من الانسجام الذي أسهم في تعطيل بعض القرارت فنأمل على أن يكون مجلس هذا العام متجانساً مع دخول طاقات شبابية جديدة ملتفة للتشريعات التي تسهم في مصلحة المواطن وتسخيرها له أكثر من السلطة التشريعية.
ومن جانبه، قال رئيس لجنة الاقتراع والفرز للجنة العامة في حلبة البحرين الدولية نايف يوسف محمد أن المركز شهد إقبالاً للتصويت بشكل أكبر على محافظتين الشمالية والجنوبية بحكم القرب المحلي والمحافظات الأخرى المحرق والعاصمة كانت بنسبة أقل منهم، كما يتصور أن يكون الضغط والإقبال على الدوائر الفرعية أكثر بحكم القرب المسافي لمنازل ومواقع المواطنين فهنا تعتبر اللجان عامة مما يعطي الخيار والتنوه للناس الذين قد يريدون القدوم مع بعضهم البعض كعائلة من مناطق مختلفة فيذهبوا للجان العامة.
وقال الشاب عبدالرحمن عادل إن التنظيم كان بمستوى جيد ومن خلال تصويته يتمنى أن يصل عدداً كبيراً من الشباب للمجلس الذي من الممكن أن يساهموا في حدوث تغييرات جذرية تماشياً مع التطور المشهود من كافة النواحي، فنظرته للمجلس هذا العام نظرة تفائل مع وجود توقعات كبيرة يأملوا بأن تتحقق.
وعلقت إحدى الناخبات عن عدم تأييدها لدخول المراة في المعترك البرلماني بأن قدرات المراة لا يمكن أن تكون بمستوى الرجل فبنظرها أن الرجل ذو قدرة أكبر في عمل العديد من الأمور في كافة النواحي والتي لا يمكنها أن تجاريه فيها أو حتى تحقق ما يمكنه تحقيقه من تغيرات نحتاج أن نراها في الواقع.
وقدمت عائلة مكونة من ابنتين وشاب مع ذويهم بالدخول لمركز الاقتراع العام في حلبة البحرين الدولية والذي أكدوا على أنه واجب وطني يجب على كل مواطن ومواطنة المساهمة فيه.