أعلنت جمعية الأطباء البحرينية عن تشكيل مجلس الإدارة الجديد لرابطة علوم الأمراض في الجمعية برئاسة د.عبدالله درويش، فيما تولت د.رجاء اليوسف منصب نائب الرئيس، ود.أميرة رضي أمينةً للسر، ود.أيمان الجفيري أمينة مالية، ود.صفاء الشيخ عضوة إدارية، وكل من د.نورة الطريف ود.سارة السعد عضوتي احتياط.
وجرت انتخابات الرابطة في مقر جمعية الأطباء بالجفير تحت إشراف اللجنة الانتخابية برئاسة د. نزال بوكمال أمين سر الجمعية.
وعقب إعلان تشكل مجلس إدارة رابطة علوم الأمراض الجديد، تم مناقشة برامج عمل الرابطة خلال العامين 2018-2020، مع التأكيد على أهمية إقامة المزيد من الندوات الطبية التي تساهم في رفع كفاءة الطبيب، والمساهمة في رفع مستوى الوعي الطبي والتثقيف الصحي، وعقد المؤتمرات العملية ذات الصلة.
وتهدف رابطة علوم الأمراض البحرينية إلى الارتقاء بالمستوى الطبي في مجال علم الأمراض أو الباثولوجیا الذي يختص بدراسة علوم التشريح والكيمياء الحيوية والعلوم الدوائية وعلم الأحياء المجهرية وعلم وظائف الجسم البشرى، ومواكبة التطورات العالمية في مجال علم الأمراض كفرع من الطب، واستعراض أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال وتطبقها في مملكة البحرين.
كما تهدف إلى تبادل الخبرات وإكساب مزيد من المهارة للأطباء، وعرض آخر ما توصل إليه المجال الطبي من معارف وخبرات وتداوله بين أهل الاختصاص بما يفتح الأفق واسعاً أمام الارتقاء بالخدمة الطبية وتقديمها للمواطنين والمقيمين بالشكل الأمثل.
وجرت انتخابات الرابطة في مقر جمعية الأطباء بالجفير تحت إشراف اللجنة الانتخابية برئاسة د. نزال بوكمال أمين سر الجمعية.
وعقب إعلان تشكل مجلس إدارة رابطة علوم الأمراض الجديد، تم مناقشة برامج عمل الرابطة خلال العامين 2018-2020، مع التأكيد على أهمية إقامة المزيد من الندوات الطبية التي تساهم في رفع كفاءة الطبيب، والمساهمة في رفع مستوى الوعي الطبي والتثقيف الصحي، وعقد المؤتمرات العملية ذات الصلة.
وتهدف رابطة علوم الأمراض البحرينية إلى الارتقاء بالمستوى الطبي في مجال علم الأمراض أو الباثولوجیا الذي يختص بدراسة علوم التشريح والكيمياء الحيوية والعلوم الدوائية وعلم الأحياء المجهرية وعلم وظائف الجسم البشرى، ومواكبة التطورات العالمية في مجال علم الأمراض كفرع من الطب، واستعراض أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال وتطبقها في مملكة البحرين.
كما تهدف إلى تبادل الخبرات وإكساب مزيد من المهارة للأطباء، وعرض آخر ما توصل إليه المجال الطبي من معارف وخبرات وتداوله بين أهل الاختصاص بما يفتح الأفق واسعاً أمام الارتقاء بالخدمة الطبية وتقديمها للمواطنين والمقيمين بالشكل الأمثل.