قال مرشح الدائرة التاسعة للمجلس البلدي بالمحافظة الجنوبية ناصح الدخيل إن البحرين بلد التعايش الذي عرفت به منذ تكونها كتجمع بشري على جزيرة البحرين وحتى لا نفقد هذه الصفة التي لازمة البحرين في ظل ما يشهده العالم اليوم من أفكار طائفية وعنصرية تنتشر بلا رقيب ولا حسيب في ظل الانفتاح الإعلامي فإن الأمر يتطلب الحفاظ على القيم والمبادئ التي تحافظ على تماسك المجتمع ويعد العمل السياسي والانتخابات التي تنظمها الحكومة بشكل دوري وتدعمها هو أحد روافد التماسك الشعبي والوحدة الوطنية التي تجلت من خلال مشاركة واسعة لكل أطياف الشعب البحريني وصلت إلى 67 % .
وقال إن التميز دائما في الإيجابية هو سر النجاح في كل عمل وهو أساس العمل الذي يقود نحو الهدف بأقل التكاليف لذلك فقد وضعت ضمن برنامجي الانتخابي نقاطا تجمع بين ما تحتاجه البحرين ككل وبين ما يحتاجه أهالي الدائرة التاسعة بشكل خاص حتى وإن لم يتم تحقيق هذه الأفكار حاليا فيكفي أنها تطرح في المجتمع ليأتي من هم بعدنا ويكمل المسيرة فالأفكار النيرة التي لا تتحقق اليوم لا تموت والبقاء دائما للأصلح ومنها خوض غمار الانتخابات فالأصلح هو الذي يبقى وينجح .
وأضاف أن المنافسة في العمل السياسي منافسة شريفة في الأصل لا اختلاق للإشاعات فيها أو الانتقاص من حق المنافس ومهما كثر عدد المنافسين كلما زادت حدة المنافسة وكان ذلك باعثا على توليد أفكار جديدة والتمسك بالعمل البلدي أكثر والعبرة بالقدرة على الإقناع للناخب ومخاطبة العقل فيه وليس العاطفة فهي ظاهرة صحية إلى حد كبير و أن من يقف معي ويدعمني هو كل مواطن يحمل أفكارا جديدة نحو التغيير الإيجابي والتطوير الفاعل للعمل البلدي .
{{ article.visit_count }}
وقال إن التميز دائما في الإيجابية هو سر النجاح في كل عمل وهو أساس العمل الذي يقود نحو الهدف بأقل التكاليف لذلك فقد وضعت ضمن برنامجي الانتخابي نقاطا تجمع بين ما تحتاجه البحرين ككل وبين ما يحتاجه أهالي الدائرة التاسعة بشكل خاص حتى وإن لم يتم تحقيق هذه الأفكار حاليا فيكفي أنها تطرح في المجتمع ليأتي من هم بعدنا ويكمل المسيرة فالأفكار النيرة التي لا تتحقق اليوم لا تموت والبقاء دائما للأصلح ومنها خوض غمار الانتخابات فالأصلح هو الذي يبقى وينجح .
وأضاف أن المنافسة في العمل السياسي منافسة شريفة في الأصل لا اختلاق للإشاعات فيها أو الانتقاص من حق المنافس ومهما كثر عدد المنافسين كلما زادت حدة المنافسة وكان ذلك باعثا على توليد أفكار جديدة والتمسك بالعمل البلدي أكثر والعبرة بالقدرة على الإقناع للناخب ومخاطبة العقل فيه وليس العاطفة فهي ظاهرة صحية إلى حد كبير و أن من يقف معي ويدعمني هو كل مواطن يحمل أفكارا جديدة نحو التغيير الإيجابي والتطوير الفاعل للعمل البلدي .