هنأ إبراهيم عبدالله الشيخ، رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بمناسبة فوزه، بجائزة شخصية العام 2018 وتكريمه من المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان بالولايات المتحدة الأمريكية، "DARE"، مؤكداً أن "فوز وزير الداخلية بتلك الجائزة يعد تقديراً دولياً رفيع المستوى للجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الداخلية في مكافحة العنف والإدمان ومكافحة المخدرات من خلال برنامج "معاً" لمكافحة العنف والإدمان وفق المعايير الدولية".
وذكر الشيخ أن "هذا الفوز يعد تقديراً رفيعاً لمملكة البحرين وما تشهده من نهضة وتنمية شاملة ترتكز على قيم وثوابت ومبادئ أصيلة في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى".
وشدد على أن "التكريم يعد تتويجاً للجهود الكبيرة والمتميزة والنوعية التي تقوم بها مملكة البحرين من أجل مكافحة العنف والإدمان في إطار الحرص على حماية الناشئة والشباب من خطر المخدرات".
وأشاد الشيخ "ببرنامج "معاً" لمكافحة العنف والإدمان والذي تنفذه وزارة الداخلیة في مدارس البحرین"، مضيفاً أن "هذا البرنامج أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه برنامج متميز وله بالغ الأثر في نشر الوعي بين الناشئة والشباب، والطلاب والطالبات، من أجل الأخذ بأيديهم إلى سبيل الخير والصلاح".
ولفت إلى أن "جهود وزير الداخلية واضحة وهو ما نرصده على أرض الواقع من خلال التطور الكبير والملحوظ الذي تشهده الوزارة، في كافة إداراتها، تحت قيادة معالي الشيخ، الفريق الركن، الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وهو ما نلحظه جلياً في استتباب الأمن، والأمان، لا سيما الأمن المجتمعي".
وذكر أن "البرنامج الذي تنفذه وزارة الداخلية في مدارس البحرين يهدف في المقام الأول إلى حماية الشباب من الوقوع في براثن الجريمة عبر الإدمان والمخدرات، ومن ثم فهو يعد وسيلة مضمونة لتوفير سبل الوقاية اللازمة لأبنائنا الطلبة".
رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، أشار إلى أن "نجاح برنامج "معاً" يعود إلى الدور الكبير والملحوظ لمعالي وزير الداخلية في تفعيل البرنامج إضافة إلى تهيئة الظروف المهيأة لتحقيق النجاح المطلوب، لاسيما وأن البرنامج تم إطلاقه وتطبيقه في مملكة البحرين عام 2011".
ونوه الشيخ "بإعلان المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان منح معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين، لدى الولايات المتحدة الأمريكية، منصب عضو في مجلس إدارة المنظمة، ليصبح بذلك أول شخصية من خارج الولايات المتحدة الأمريكية تنال هذا المنصب داخل المنظمة".
وثمن الشيخ "دور السفير في تأسيس البرنامج ووضع الخطط التنفيذية لإطلاقه وفق أطر وأهداف محددة واضحة ساهمت بشكل مباشر في نجاحه على أرض الواقع".
وخلص إلى أن "هذا الفوز والتكريم الجديد، يضاف إلى الإنجازات الكبيرة والمتميزة التي حققتها مملكة البحرين لاسيما الإنجازات التنموية والاجتماعية والثقافية والعلمية".
{{ article.visit_count }}
وذكر الشيخ أن "هذا الفوز يعد تقديراً رفيعاً لمملكة البحرين وما تشهده من نهضة وتنمية شاملة ترتكز على قيم وثوابت ومبادئ أصيلة في ظل حكم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى".
وشدد على أن "التكريم يعد تتويجاً للجهود الكبيرة والمتميزة والنوعية التي تقوم بها مملكة البحرين من أجل مكافحة العنف والإدمان في إطار الحرص على حماية الناشئة والشباب من خطر المخدرات".
وأشاد الشيخ "ببرنامج "معاً" لمكافحة العنف والإدمان والذي تنفذه وزارة الداخلیة في مدارس البحرین"، مضيفاً أن "هذا البرنامج أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه برنامج متميز وله بالغ الأثر في نشر الوعي بين الناشئة والشباب، والطلاب والطالبات، من أجل الأخذ بأيديهم إلى سبيل الخير والصلاح".
ولفت إلى أن "جهود وزير الداخلية واضحة وهو ما نرصده على أرض الواقع من خلال التطور الكبير والملحوظ الذي تشهده الوزارة، في كافة إداراتها، تحت قيادة معالي الشيخ، الفريق الركن، الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، وهو ما نلحظه جلياً في استتباب الأمن، والأمان، لا سيما الأمن المجتمعي".
وذكر أن "البرنامج الذي تنفذه وزارة الداخلية في مدارس البحرين يهدف في المقام الأول إلى حماية الشباب من الوقوع في براثن الجريمة عبر الإدمان والمخدرات، ومن ثم فهو يعد وسيلة مضمونة لتوفير سبل الوقاية اللازمة لأبنائنا الطلبة".
رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، أشار إلى أن "نجاح برنامج "معاً" يعود إلى الدور الكبير والملحوظ لمعالي وزير الداخلية في تفعيل البرنامج إضافة إلى تهيئة الظروف المهيأة لتحقيق النجاح المطلوب، لاسيما وأن البرنامج تم إطلاقه وتطبيقه في مملكة البحرين عام 2011".
ونوه الشيخ "بإعلان المنظمة الدولية لمكافحة العنف والإدمان منح معالي الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة، سفير مملكة البحرين، لدى الولايات المتحدة الأمريكية، منصب عضو في مجلس إدارة المنظمة، ليصبح بذلك أول شخصية من خارج الولايات المتحدة الأمريكية تنال هذا المنصب داخل المنظمة".
وثمن الشيخ "دور السفير في تأسيس البرنامج ووضع الخطط التنفيذية لإطلاقه وفق أطر وأهداف محددة واضحة ساهمت بشكل مباشر في نجاحه على أرض الواقع".
وخلص إلى أن "هذا الفوز والتكريم الجديد، يضاف إلى الإنجازات الكبيرة والمتميزة التي حققتها مملكة البحرين لاسيما الإنجازات التنموية والاجتماعية والثقافية والعلمية".