قال وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، إن مبادرة قرينة جلالة الملك المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة بالاحتفال بيوم المرأة البحرينية، ساهمت في إثراء مسيرة المرأة البحرينية وتعزيز دورها الوطني وتمكينها وتعزيز أدوارها للوصول إلى أعلى المواقع ومراكز صنع القرار في مملكة البحرين.
وأضاف أن الاحتفال هذا العام والذي يقام تحت شعار "المرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي"، جاء في الوقت الذي حققت فيه المرأة البحرينية مكتسبات حقيقية على مستوى العمل البلدي والتشريعي، فهي من جانب استطاعت وبكل جدارة أن تنافس الرجل في هذه الميادين وتحظى بثقة المواطن البحريني، وتقدم إضافات نوعية في مجال العمل البلدي والمجال التشريعي"، مشيراً إلى أن "كل ذلك جاء في العهد الزاهر لعاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه حيث عزز مكانة المرأة البحرينية على المستوى المحلي والدولي".
وأكد أن وصول المرأة البحرينية إلى مناصب قيادية عليا في المملكة يؤكد حقيقة الدعم الذي تحظى به من قبل قيادة جلالة الملك المفدى في المملكة، مشيراً إلى أن البلديات تفخر بصدور المرسوم الملكي السامي بتعيين أول امرأتين لمنصب مدير عام على مستوى الخليج العربي.
وأضاف أن هذه الحقيقة تعكس تبوء المرأة في المناصب القيادية في وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبفضل الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة البحرينية من لدن قرينة عاهل البلاد المفدى.
وأوضح أن "المرأة البحرينية أصبحت عضواً في المجالس البلدية المنتخبة بعد أن حصلت على ثقة المواطنين عن طريق انتخابات المجالس البلدية وهذا يثبت وعي المجتمع بدور المرأة في مجال العمل البلدي والخدماتي، كما أنها استطاعت الدخول إلى المجالس التشريعية بقوة وبكل جدارة وهو موطن فخر لكل بحريني".
وأضاف: "كما يعكس الإضافات الكبيرة التي وضعتها المرأة البحرينية في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والسياسية والخدمية والصحية والثقافية والتعليمية وغيرها، فأصبحت المرأة البحرينية أساسا في جميع عمليات التنمية والتطوير المجتمعي، ورائدة وشريكا في مختلف المجالات".
وأضاف أن الاحتفال هذا العام والذي يقام تحت شعار "المرأة في المجال التشريعي والعمل البلدي"، جاء في الوقت الذي حققت فيه المرأة البحرينية مكتسبات حقيقية على مستوى العمل البلدي والتشريعي، فهي من جانب استطاعت وبكل جدارة أن تنافس الرجل في هذه الميادين وتحظى بثقة المواطن البحريني، وتقدم إضافات نوعية في مجال العمل البلدي والمجال التشريعي"، مشيراً إلى أن "كل ذلك جاء في العهد الزاهر لعاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه حيث عزز مكانة المرأة البحرينية على المستوى المحلي والدولي".
وأكد أن وصول المرأة البحرينية إلى مناصب قيادية عليا في المملكة يؤكد حقيقة الدعم الذي تحظى به من قبل قيادة جلالة الملك المفدى في المملكة، مشيراً إلى أن البلديات تفخر بصدور المرسوم الملكي السامي بتعيين أول امرأتين لمنصب مدير عام على مستوى الخليج العربي.
وأضاف أن هذه الحقيقة تعكس تبوء المرأة في المناصب القيادية في وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبفضل الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة البحرينية من لدن قرينة عاهل البلاد المفدى.
وأوضح أن "المرأة البحرينية أصبحت عضواً في المجالس البلدية المنتخبة بعد أن حصلت على ثقة المواطنين عن طريق انتخابات المجالس البلدية وهذا يثبت وعي المجتمع بدور المرأة في مجال العمل البلدي والخدماتي، كما أنها استطاعت الدخول إلى المجالس التشريعية بقوة وبكل جدارة وهو موطن فخر لكل بحريني".
وأضاف: "كما يعكس الإضافات الكبيرة التي وضعتها المرأة البحرينية في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والسياسية والخدمية والصحية والثقافية والتعليمية وغيرها، فأصبحت المرأة البحرينية أساسا في جميع عمليات التنمية والتطوير المجتمعي، ورائدة وشريكا في مختلف المجالات".