- الانتخابات حققت أرقاماً قياسية بنسبة المشاركة والحضور الفاعل للمرأة والشباب
..
أكد عضو مجلس النواب عن رابعة الجنوبية علي زايد أن نجاح العرس الديمقراطي في الانتخابات النيابية والبلدية 2018 يعكس نجاح المواطنين في اختيار ممثليهم في مجلس النواب والمجالس البلدي، وتأكيدهم أن القرار بيدهم في الاختيار من يرونه مناسباً في المقاعد النيابية والبلدية واستطاعوا تغيير المعادلة بإدخال الخبرات السابقة من مجلس النواب، وزيادة الثقة في المرأة ووصولها بعدد تاريخي لمجلس النواب والمجالس البلدي، وكذلك دخول الشباب وحصولهم على ثقة المواطنين بنسبة تفوق 70%.
وأوضح، أن هذه الأرقام التاريخية لم تتحقق في الانتخابات السابقة وتتوج النسبة التاريخية في عدد الناخبين المشاركين في التصويت بالانتخابات والتي بلغت 67% مما يعكس الوعي لدى الشارع البحريني الذي قال كلمته من خلال الصناديق.
وثمن زايد الجهود الكبيرة المبذولة من اللجنة العليا للانتخابات وضمانهم من خلال نزاهة القضاء البحريني سلامة العملية الانتخابية وسلاسة إجراءاتها بطريقة عادلة وشفافه، واستطاع الجميع ضمان حقهم في الحصول على أصوات المواطنين دون مخالفات جسيمة، وكذلك ما تم من جهود من لجنة الاقتراع والفرز برابعة الجنوبية برئاسة القاضي صلاح القطان، مما يعطي المجال الكبير للناخب والمترشح في تحقيق مكتسباتهم وسقوط دعوات المقاطعة والتضليل عن طريق الديمقراطية الذي رسمه جلالة الملك المفدى من خلال مشروعه الإصلاحي وعزمه على الارتقاء بالتجربة الديمقراطية البحرينية انطلاقاً من مبادئ ميثاق العمل الوطني وترسيخ النهج الديمقراطي والمشاركة الشعبية في صنع القرار بالرغم من التحديات.
وثمن زايد ثقة أهالي الحجيات وهورة سند والنويدرات الذي يسعى لتمثيلهم خير تمثيل في مجلس النواب بأداء لن يقل عما قدمه في مجلس 2010 وما تحقق فيه من ملفات هامة ومنها الملف الإسكاني وبناء وحدات سكنية بالمنطقة بعد تقدمه بطلب استملاك الأرض الذي يقع عليه المشروع.
وشدد على أن التواصل سيكون مستمراً مع الأهالي ولن ينقطع وهذا وعد التزم به سابقاً ووعد به من جديد خلال استقباله للمهنئين في مقره الانتخابي بعد إعلان النتيجة مباشرة وتجمع الأهالي بشكل عفوي للمشاركة في هذه الفرحة.
..
أكد عضو مجلس النواب عن رابعة الجنوبية علي زايد أن نجاح العرس الديمقراطي في الانتخابات النيابية والبلدية 2018 يعكس نجاح المواطنين في اختيار ممثليهم في مجلس النواب والمجالس البلدي، وتأكيدهم أن القرار بيدهم في الاختيار من يرونه مناسباً في المقاعد النيابية والبلدية واستطاعوا تغيير المعادلة بإدخال الخبرات السابقة من مجلس النواب، وزيادة الثقة في المرأة ووصولها بعدد تاريخي لمجلس النواب والمجالس البلدي، وكذلك دخول الشباب وحصولهم على ثقة المواطنين بنسبة تفوق 70%.
وأوضح، أن هذه الأرقام التاريخية لم تتحقق في الانتخابات السابقة وتتوج النسبة التاريخية في عدد الناخبين المشاركين في التصويت بالانتخابات والتي بلغت 67% مما يعكس الوعي لدى الشارع البحريني الذي قال كلمته من خلال الصناديق.
وثمن زايد الجهود الكبيرة المبذولة من اللجنة العليا للانتخابات وضمانهم من خلال نزاهة القضاء البحريني سلامة العملية الانتخابية وسلاسة إجراءاتها بطريقة عادلة وشفافه، واستطاع الجميع ضمان حقهم في الحصول على أصوات المواطنين دون مخالفات جسيمة، وكذلك ما تم من جهود من لجنة الاقتراع والفرز برابعة الجنوبية برئاسة القاضي صلاح القطان، مما يعطي المجال الكبير للناخب والمترشح في تحقيق مكتسباتهم وسقوط دعوات المقاطعة والتضليل عن طريق الديمقراطية الذي رسمه جلالة الملك المفدى من خلال مشروعه الإصلاحي وعزمه على الارتقاء بالتجربة الديمقراطية البحرينية انطلاقاً من مبادئ ميثاق العمل الوطني وترسيخ النهج الديمقراطي والمشاركة الشعبية في صنع القرار بالرغم من التحديات.
وثمن زايد ثقة أهالي الحجيات وهورة سند والنويدرات الذي يسعى لتمثيلهم خير تمثيل في مجلس النواب بأداء لن يقل عما قدمه في مجلس 2010 وما تحقق فيه من ملفات هامة ومنها الملف الإسكاني وبناء وحدات سكنية بالمنطقة بعد تقدمه بطلب استملاك الأرض الذي يقع عليه المشروع.
وشدد على أن التواصل سيكون مستمراً مع الأهالي ولن ينقطع وهذا وعد التزم به سابقاً ووعد به من جديد خلال استقباله للمهنئين في مقره الانتخابي بعد إعلان النتيجة مباشرة وتجمع الأهالي بشكل عفوي للمشاركة في هذه الفرحة.