أقامت كلية التعليم التطبيقي في جامعة البحرين، محاضرة بعنوان "الإعلام الاجتماعي"، تهدف إلى تهيئة الطلبة لمواكبة التطور والتغيرات التي أحدثتها مواقع التواصل الاجتماعي في مجال التسويق الرقمي.
وتحدثت عضو هيئة التدريس في الكلية أنوار محمد في كلمة ألقتها، عن دور التسويق الرقمي في دفع التنمية الاقتصادية في بلدان العالم، وخصوصاً في ظل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدث مدير تطوير الأعمال لشركة "دايم" العالمية في البحرين زياد مفيز عن أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق الرقمي، لجذب عدد كبير من المتابعين نحو المواقع الرسمية لأصحاب المؤسسات والهيئات والشركات وغيرها، بغية تسويق منتجاتهم.
وعرف مفيز التسويق الرقمي بأنه: "عملية تسويق السلع والمنتجات مثل الماركات المحلية والعالمية، وتسويق الأفكار والمعلومات بهدف إيصالها لأفراد المجتمع الرقمي عبر شبكة الإنترنت"، مشيراً إلى وجود قنوات لتعزيز العلامات التجارية والمنتجات تضمن التفاعل بين المنتج والمستهلك وهي: الجوالات الذكية، والأجهزة اللوحية والمحمولة مثل "الآيباد" و"اللابتوب".
وذكر أشكال التسويق الرقمي، وهي: التسويق عبر محركات البحث باستخدام كلمات مفتاحية يحددها المنتج في موقع "جوجل" و"ياهو" ليتسنى للمستهلك الحصول على المعلومات بشكل سريع، والتسويق بالمحتوى التقني الذي يقوم بنشر المعلومات المتعلقة بمنتج معين عبر مقالات وفيديوهات للجمهور المستهدف بهدف زيادة نسبة المبيعات، بالإضافة إلى التسويق عبر البريد الإلكتروني "الإيميل" الذي يحتوي على قوائم متاحة يتسنى من خلالها للمستهلكين عملية الشراء والاستفسارات.
{{ article.visit_count }}
وتحدثت عضو هيئة التدريس في الكلية أنوار محمد في كلمة ألقتها، عن دور التسويق الرقمي في دفع التنمية الاقتصادية في بلدان العالم، وخصوصاً في ظل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وتحدث مدير تطوير الأعمال لشركة "دايم" العالمية في البحرين زياد مفيز عن أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في التسويق الرقمي، لجذب عدد كبير من المتابعين نحو المواقع الرسمية لأصحاب المؤسسات والهيئات والشركات وغيرها، بغية تسويق منتجاتهم.
وعرف مفيز التسويق الرقمي بأنه: "عملية تسويق السلع والمنتجات مثل الماركات المحلية والعالمية، وتسويق الأفكار والمعلومات بهدف إيصالها لأفراد المجتمع الرقمي عبر شبكة الإنترنت"، مشيراً إلى وجود قنوات لتعزيز العلامات التجارية والمنتجات تضمن التفاعل بين المنتج والمستهلك وهي: الجوالات الذكية، والأجهزة اللوحية والمحمولة مثل "الآيباد" و"اللابتوب".
وذكر أشكال التسويق الرقمي، وهي: التسويق عبر محركات البحث باستخدام كلمات مفتاحية يحددها المنتج في موقع "جوجل" و"ياهو" ليتسنى للمستهلك الحصول على المعلومات بشكل سريع، والتسويق بالمحتوى التقني الذي يقوم بنشر المعلومات المتعلقة بمنتج معين عبر مقالات وفيديوهات للجمهور المستهدف بهدف زيادة نسبة المبيعات، بالإضافة إلى التسويق عبر البريد الإلكتروني "الإيميل" الذي يحتوي على قوائم متاحة يتسنى من خلالها للمستهلكين عملية الشراء والاستفسارات.