تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى في احتفال جرى في قصر الصخير الثلاثاء، أوراق اعتماد خمسة سفراء جدد لدى مملكة البحرين، فقد تسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من:
- السفير إيغور كريمنوف سفير روسيا الاتحادية.
- السفير سليم غرياني سفير جمهورية تونس.
- السفير أورلاندو ريكيحيو غوال سفير جمهورية كوبا.
- السفير رضوان جدوت سفير أستراليا.
- السفير عيسى نتامبوكا سفير جمهورية بوروندي.
وتبادل حضرة صاحب الجلالة، مع السفراء الجدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رؤساء دولهم وخالص تمنياتهم لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام الرفعة والازدهار، مشيدين بالعلاقات الثنائية الطيبة الوطيدة التي تربط بلدانهم مع مملكة البحرين على كافة الصعد .
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد، وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.
- السفير إيغور كريمنوف سفير روسيا الاتحادية.
- السفير سليم غرياني سفير جمهورية تونس.
- السفير أورلاندو ريكيحيو غوال سفير جمهورية كوبا.
- السفير رضوان جدوت سفير أستراليا.
- السفير عيسى نتامبوكا سفير جمهورية بوروندي.
وتبادل حضرة صاحب الجلالة، مع السفراء الجدد الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما تشهده من تقدم وتطور في جميع المجالات، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة الملك المفدى تحيات وتقدير رؤساء دولهم وخالص تمنياتهم لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها دوام الرفعة والازدهار، مشيدين بالعلاقات الثنائية الطيبة الوطيدة التي تربط بلدانهم مع مملكة البحرين على كافة الصعد .
حضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد، وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.