أكد عضو مجلس النواب أحمد العامر، أن إضافة الخبرات الشابة ضمن التشكيلة الوزارية الجديدة من شأنها أن تساهم في دعم برنامج عمل الحكومة القادم بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، ووزارة شؤون الشباب والرياضة.
ولفت إلى أن تعيين الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة من شأنه أن يدعم توجه "فريق البحرين" لتحقيق التوازن المالي لما للوزير الجديد خبرة كبيرة في تنفيذ الخطط والاستراتيجيات للمبادرات التي يطرحها صاحب السمو الملكي ولي العهد، وما يمتلكه من خبرة في مجال العمل المالي والمصرفي.
وشدد على أن المرحلة القادمة سيكون فيها الاقتصاد العمود الفقري لنجاح السلطتين التنفيذية والتشريعية للنهوض بالبحرين لتتعافى من أزمتها الاقتصادية كي لا يكون عائقاً أمام عمل مجلس النواب ويتكرر سيناريو المجالس السابقة.
وعبر العامر عن تطلعه بأن يحقق وزير شؤون الشباب والرياضة الجديد أيمن توفيق المؤيد ما تم المطالبة فيه مراراً من تطوير جانب الاستثمار كي تمول النوادي والاتحادات نفسها ولا تكون الحكومة هي العائل الوحيد لها في ظل إرهاق الميزانيات في المصروفات المتكررة.
وأكد أن امتلاك الوزير خبرة في مجال الاستثمار في الشركات الناشئة يعطي مؤشرات إيجابية للنهوض في المجال الرياضي الذي يحقق لدول متقدمة في هذا المجال مدخول مالي بالمليارات، بينما لا زال السواد الأعظم من الدول العربية تعتمد على التمويل الحكومي بصورة لا تتناسب مع التطور السريع في المجال الرياضي والتكنولوجيا التي ساهمت في ذلك.
وأكد وقوفه كعضو فائز بمجلس النواب مع منظومة قوة دفاع البحرين ودورها الهام في الذود عن حياض الوطن، والدفاع عن مصالح الدولة في الجبهات الخارجية لدعم استقرار المملكة والمنطقة وأشقائها.
وهنا بتعيين وزير شؤون الدفاع اللواء الركن عبدالله بن حسن النعيمي، والوزيرين سلمان بن خليفة والمؤيد، آملاً بأن يحقق مجلس النواب أهدافه الذي رسمها المرشحين جميعاً في برامجهم الانتخابية والتي وضعت مصلحة الوطن، واستقرار المواطن معيشياً في الأولويات ويجب الثبات عليها وتحقيقها بخطوات مدروسة وبتعاون جاد بعيداً عن أي اعتبارات قد تؤثر على مجلس 2018، والذي يعقد عليه آمالاً كبيرة.
ولفت إلى أن تعيين الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة من شأنه أن يدعم توجه "فريق البحرين" لتحقيق التوازن المالي لما للوزير الجديد خبرة كبيرة في تنفيذ الخطط والاستراتيجيات للمبادرات التي يطرحها صاحب السمو الملكي ولي العهد، وما يمتلكه من خبرة في مجال العمل المالي والمصرفي.
وشدد على أن المرحلة القادمة سيكون فيها الاقتصاد العمود الفقري لنجاح السلطتين التنفيذية والتشريعية للنهوض بالبحرين لتتعافى من أزمتها الاقتصادية كي لا يكون عائقاً أمام عمل مجلس النواب ويتكرر سيناريو المجالس السابقة.
وعبر العامر عن تطلعه بأن يحقق وزير شؤون الشباب والرياضة الجديد أيمن توفيق المؤيد ما تم المطالبة فيه مراراً من تطوير جانب الاستثمار كي تمول النوادي والاتحادات نفسها ولا تكون الحكومة هي العائل الوحيد لها في ظل إرهاق الميزانيات في المصروفات المتكررة.
وأكد أن امتلاك الوزير خبرة في مجال الاستثمار في الشركات الناشئة يعطي مؤشرات إيجابية للنهوض في المجال الرياضي الذي يحقق لدول متقدمة في هذا المجال مدخول مالي بالمليارات، بينما لا زال السواد الأعظم من الدول العربية تعتمد على التمويل الحكومي بصورة لا تتناسب مع التطور السريع في المجال الرياضي والتكنولوجيا التي ساهمت في ذلك.
وأكد وقوفه كعضو فائز بمجلس النواب مع منظومة قوة دفاع البحرين ودورها الهام في الذود عن حياض الوطن، والدفاع عن مصالح الدولة في الجبهات الخارجية لدعم استقرار المملكة والمنطقة وأشقائها.
وهنا بتعيين وزير شؤون الدفاع اللواء الركن عبدالله بن حسن النعيمي، والوزيرين سلمان بن خليفة والمؤيد، آملاً بأن يحقق مجلس النواب أهدافه الذي رسمها المرشحين جميعاً في برامجهم الانتخابية والتي وضعت مصلحة الوطن، واستقرار المواطن معيشياً في الأولويات ويجب الثبات عليها وتحقيقها بخطوات مدروسة وبتعاون جاد بعيداً عن أي اعتبارات قد تؤثر على مجلس 2018، والذي يعقد عليه آمالاً كبيرة.