أعلن عضو مجلس بلدي المنطقة الشمالية عن الدائرة العاشرة محمد الظاعن ترشحه لرئاسة المجلس البلدي، لافتاً إلى أنه وضع عدة أهداف لتطوير العمل البلدي بشكل عام وتطوير مجلس بلدي الشمالية.
وقال إن ترشحه لرئاسة المجلس يأتي استمراراً ضمن خطته التي وضعها قبل الترشح وهي أن يكون العمل البلدي برؤية مغايرة ينقل العمل البلدي إلى مرحلة جديدة تؤسس لفصل آخر من العمل البلدي ولكن برؤية مختلفة تنقل البحرين إلى العالمية كدولة رائعة في العمل البلدي والمميز.
وأشار إلى وضع برنامج عابر للمناطقية وذلك بأن يكون العمل البلدي شاملاً لتطوير المحافظة الشمالية ويستهدف الجميع دون الأخذ باعتبارات الدوائر والمناطق وهذا ما دفعه لطرح اسمه كمرشح لرئاسة المجلس البلدي.
وتابع قوله: "ما سنطرحه في خطة عملنا سيكون متوافقاً عليه من جميع أعضاء المجلس البلدي كون أن خطتنا وأهدافنا سيستفيد منها الجميع في المحافظة الشمالية، وبرنامجنا سهل وسيحظى على رضا الجهاز التنفيذي في بلدية الشمالية ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وبقية الوزارات الخدمية".
وقال إن برنامجه سيركز على تطوير العمل البلدي لتحقيق اللامركزية في الإدارة وتحقيق التنمية المستدامة للدائرة والمحافظة الشمالية، لافتاً إلى أنه سيعمل زيادة صلاحيات عضو المجلس البلدي المنتخب بالعمل على تعديل وإصدار قوانين وتشريعات جديدة بالتنسيق مع مجلس النواب والمجالس البلدية الأخرى.
وذكر أنه يهدف إلى وضع آلية ثابتة لقياس إنجاز العمل البلدي بمشاركة الأهالي وذلك باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي وعمل استبيانات واستقبال المقترحات والشكاوى، إضافة إلى الاهتمام بالخدمات العامة والبيئة والعمل على تطويرها واستحداث طرق جديدة تهدف لخدمة أهالي الدائرة بشكل يتواكب مع العلم الحديث والتكنولوجيا التنموية.
وأشار إلى أن خطته بعد رئاسة المجلس هو أن يكون العمل البلدي لكل الفئات العمرية، حيث "يهتم بالمرأة إيماناً منا بدورها العظيم والاستفادة من خبراتها وطاقاتها في اتخاذ القرارات في كافة المجالات التي تهدف إلى الارتقاء بالخدمات التوعوية والتنموية" كما يركز على فئة الشباب لاستغلال طاقتهم الإبداعية والعمل على تطوير مركز الشباب بتخطيط علمي واستقدام أجهزة حديثة ومدربين لإعداد رياضيين يمثلون الوطن في المحافل المحلية والدولية وترسيخ فكرة الرياضة للجميع.
ولفت إلى أن خطته ستشمل فئة المتقاعدين وكبار السن وذوي الهمم والاستفادة من خبراتهم في كافة المجالات "حتى يتمتعوا بما يليق بتاريخهم بعد رحلة كفاح في خدمة الوطن والمواطن، العمل على إجراء لقاءات تشاورية بصفة دائمة مستقلة لكل من النساء والرجال والشباب، والتنسيق مع جميع أهالي الدائرة حتى نصل جميعاً للهدف الذي نطمح له".
{{ article.visit_count }}
وقال إن ترشحه لرئاسة المجلس يأتي استمراراً ضمن خطته التي وضعها قبل الترشح وهي أن يكون العمل البلدي برؤية مغايرة ينقل العمل البلدي إلى مرحلة جديدة تؤسس لفصل آخر من العمل البلدي ولكن برؤية مختلفة تنقل البحرين إلى العالمية كدولة رائعة في العمل البلدي والمميز.
وأشار إلى وضع برنامج عابر للمناطقية وذلك بأن يكون العمل البلدي شاملاً لتطوير المحافظة الشمالية ويستهدف الجميع دون الأخذ باعتبارات الدوائر والمناطق وهذا ما دفعه لطرح اسمه كمرشح لرئاسة المجلس البلدي.
وتابع قوله: "ما سنطرحه في خطة عملنا سيكون متوافقاً عليه من جميع أعضاء المجلس البلدي كون أن خطتنا وأهدافنا سيستفيد منها الجميع في المحافظة الشمالية، وبرنامجنا سهل وسيحظى على رضا الجهاز التنفيذي في بلدية الشمالية ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وبقية الوزارات الخدمية".
وقال إن برنامجه سيركز على تطوير العمل البلدي لتحقيق اللامركزية في الإدارة وتحقيق التنمية المستدامة للدائرة والمحافظة الشمالية، لافتاً إلى أنه سيعمل زيادة صلاحيات عضو المجلس البلدي المنتخب بالعمل على تعديل وإصدار قوانين وتشريعات جديدة بالتنسيق مع مجلس النواب والمجالس البلدية الأخرى.
وذكر أنه يهدف إلى وضع آلية ثابتة لقياس إنجاز العمل البلدي بمشاركة الأهالي وذلك باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي وعمل استبيانات واستقبال المقترحات والشكاوى، إضافة إلى الاهتمام بالخدمات العامة والبيئة والعمل على تطويرها واستحداث طرق جديدة تهدف لخدمة أهالي الدائرة بشكل يتواكب مع العلم الحديث والتكنولوجيا التنموية.
وأشار إلى أن خطته بعد رئاسة المجلس هو أن يكون العمل البلدي لكل الفئات العمرية، حيث "يهتم بالمرأة إيماناً منا بدورها العظيم والاستفادة من خبراتها وطاقاتها في اتخاذ القرارات في كافة المجالات التي تهدف إلى الارتقاء بالخدمات التوعوية والتنموية" كما يركز على فئة الشباب لاستغلال طاقتهم الإبداعية والعمل على تطوير مركز الشباب بتخطيط علمي واستقدام أجهزة حديثة ومدربين لإعداد رياضيين يمثلون الوطن في المحافل المحلية والدولية وترسيخ فكرة الرياضة للجميع.
ولفت إلى أن خطته ستشمل فئة المتقاعدين وكبار السن وذوي الهمم والاستفادة من خبراتهم في كافة المجالات "حتى يتمتعوا بما يليق بتاريخهم بعد رحلة كفاح في خدمة الوطن والمواطن، العمل على إجراء لقاءات تشاورية بصفة دائمة مستقلة لكل من النساء والرجال والشباب، والتنسيق مع جميع أهالي الدائرة حتى نصل جميعاً للهدف الذي نطمح له".