تواصل وزارة التربية والتعليم استقبال المشاركات بجائزة "التربوي المتميز"، التي تفضل بإطلاقها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، تأكيداً على ما يوليه جلالته من اهتمام وعناية بالمسيرة التعليمية المباركة، ولتشجيع المعلمين وسائر التربويين على الإبداع والابتكار في الميدان التربوي.
وتتيح الوزارة فرصة الترشح للمشاركة للمعلمين والتربويين على مستوى المدارس الحكومة والخاصة أو من مختلف قطاعات الوزارة، عبر ملء البيانات المطلوبة عبر الرابط التالي بموقع الوزارة الإلكترونيhttp://www.moe.gov.bh/educatorprize، في موعد أقصاه 31 يناير 2019.
وأشاد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، بهذه اللفتة الملكية السامية من جلالة الملك المفدى ، تقديراً لما للتربية والتعليم من دور محوري في مسيرة التنمية الشاملة بالبحرين في ظل قيادة جلالته، من خلال ما يضطلع به المعلمون والتربويون من أدوار حيوية في بناء الموارد البشرية، وإعداد النشء تعليميًا ومهارياً وقيمياً، وتهيئتهم لممارسة أدوار المواطنة.
وأكد أن الجائزة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء التعليمي، وتحفيز التنافسية للوصول إلى أفضل الممارسات التربوية، وتأصيل ثقافة التميز والإبداع والابتكار في العمل التربوي، والاحتفاء بإبداعات وإنجازات التربويين في الميدان.
يذكر أن الترشح للجائزة يكون بتقديم عمل تربوي متميز مثل "مبادرة، مشروع، مؤلف، بحث، حقيبة تدريبية، برمجية تعليمية، محتوى تعليمي، الخ..."، بحيث يخدم العملية التعليمية والتربوية بشكل مباشر، ويكون قد طبق لمدة عام دراسي على الأقل، مع تقديم ما يثبت التطبيق، ولم يسبق أن قدم لجائزة أخرى وفاز بها في نفس الموضوع.
كما يشترط للتقدم للجائزة أن يكون المتقدم على رأس العمل عند تقدمه، وألا يقل آخر تقدير لأدائه الوظيفي "يفي تماماً بالتوقعات"، وأن يكون ملتزماً بالقوانين واللوائح والتعليمات.
وكانت وزارة التربية والتعليم أولت جل اهتمامها بتنفيذ هذا التوجيه الملكي السامي على أكمل وجه، منذ صدوره، بتشكيل اللجنة العليا لجائزة التربوي المتميز، برئاسة سعادة وزير التربية والتعليم، وعضوية نخبة من القيادات التربوية والمسئولين بالوزارة، كما عملت اللجنة على استكمال كافة الجوانب التنظيمية للجائزة، فارتبطت رؤيتها "بالريادة في تقدير التميز التربوي".
وتتيح الوزارة فرصة الترشح للمشاركة للمعلمين والتربويين على مستوى المدارس الحكومة والخاصة أو من مختلف قطاعات الوزارة، عبر ملء البيانات المطلوبة عبر الرابط التالي بموقع الوزارة الإلكترونيhttp://www.moe.gov.bh/educatorprize، في موعد أقصاه 31 يناير 2019.
وأشاد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، بهذه اللفتة الملكية السامية من جلالة الملك المفدى ، تقديراً لما للتربية والتعليم من دور محوري في مسيرة التنمية الشاملة بالبحرين في ظل قيادة جلالته، من خلال ما يضطلع به المعلمون والتربويون من أدوار حيوية في بناء الموارد البشرية، وإعداد النشء تعليميًا ومهارياً وقيمياً، وتهيئتهم لممارسة أدوار المواطنة.
وأكد أن الجائزة تهدف إلى الارتقاء بمستوى الأداء التعليمي، وتحفيز التنافسية للوصول إلى أفضل الممارسات التربوية، وتأصيل ثقافة التميز والإبداع والابتكار في العمل التربوي، والاحتفاء بإبداعات وإنجازات التربويين في الميدان.
يذكر أن الترشح للجائزة يكون بتقديم عمل تربوي متميز مثل "مبادرة، مشروع، مؤلف، بحث، حقيبة تدريبية، برمجية تعليمية، محتوى تعليمي، الخ..."، بحيث يخدم العملية التعليمية والتربوية بشكل مباشر، ويكون قد طبق لمدة عام دراسي على الأقل، مع تقديم ما يثبت التطبيق، ولم يسبق أن قدم لجائزة أخرى وفاز بها في نفس الموضوع.
كما يشترط للتقدم للجائزة أن يكون المتقدم على رأس العمل عند تقدمه، وألا يقل آخر تقدير لأدائه الوظيفي "يفي تماماً بالتوقعات"، وأن يكون ملتزماً بالقوانين واللوائح والتعليمات.
وكانت وزارة التربية والتعليم أولت جل اهتمامها بتنفيذ هذا التوجيه الملكي السامي على أكمل وجه، منذ صدوره، بتشكيل اللجنة العليا لجائزة التربوي المتميز، برئاسة سعادة وزير التربية والتعليم، وعضوية نخبة من القيادات التربوية والمسئولين بالوزارة، كما عملت اللجنة على استكمال كافة الجوانب التنظيمية للجائزة، فارتبطت رؤيتها "بالريادة في تقدير التميز التربوي".