أشاد عضو مجلس النواب عمار قمبر باهتمام ومتابعة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بالارتقاء بالتعليم في مملكة البحرين وتنفيذ المقترحات اللازمة للدفع بعملية التعليم والتعلم إلى الأمام، حيث كان لتصريحات سموه في قمة الشباب الأخيرة التي انعقدت في مملكة البحرين، الأثر الكبير في نفوس العاملين في مجال التربية والتعليم وفي نفوس أولياء أمور الطلبة.
وثمّن قرار وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي الأخير، بجعل الواجبات المدرسية جزءًا لا يتجزأ من الحصص الدراسية والأنشطة المدرسية، والاستعاضة عن الواجبات المنزلية بالتطبيقات العملية اليومية، حيث يأتي هذا القرار استجابة لرؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير التعليم والدعوة إلى إعادة النظر في ساعات الدوام المدرسي وخفض الساعات الدراسية، مما يسهم في بناء منظومة تعليمية متطورة تواكب التطورات الحديثة في التعليم.
وبين قمبر أنه سيسعى جاهدًا للمساهمة ببعض المقترحات الأخرى التي تصب في تطوير التعليم والسعي إلى الوقوف مع الأجهزة المختصة من أجل تنفيذ المزيد من البرامج الفاعلة التي ترتقي بالتعليم ومساراته.
وكان قمبر، استعرض في برنامجه الانتخابي ملفًا خاصًا بالتعليم ومن أهم جوانبه التنسيق مع الشركات الكبرى للتكفل بإرسال المتفوقين دراسيًا للدراسة في الخارج، والتخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين من خلال توفير وزارة التربية والتعليم لباقات من القرطاسية المدرسية.
{{ article.visit_count }}
وثمّن قرار وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي الأخير، بجعل الواجبات المدرسية جزءًا لا يتجزأ من الحصص الدراسية والأنشطة المدرسية، والاستعاضة عن الواجبات المنزلية بالتطبيقات العملية اليومية، حيث يأتي هذا القرار استجابة لرؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في تطوير التعليم والدعوة إلى إعادة النظر في ساعات الدوام المدرسي وخفض الساعات الدراسية، مما يسهم في بناء منظومة تعليمية متطورة تواكب التطورات الحديثة في التعليم.
وبين قمبر أنه سيسعى جاهدًا للمساهمة ببعض المقترحات الأخرى التي تصب في تطوير التعليم والسعي إلى الوقوف مع الأجهزة المختصة من أجل تنفيذ المزيد من البرامج الفاعلة التي ترتقي بالتعليم ومساراته.
وكان قمبر، استعرض في برنامجه الانتخابي ملفًا خاصًا بالتعليم ومن أهم جوانبه التنسيق مع الشركات الكبرى للتكفل بإرسال المتفوقين دراسيًا للدراسة في الخارج، والتخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين من خلال توفير وزارة التربية والتعليم لباقات من القرطاسية المدرسية.